مقتل منتسب في فرقة الرد السريع بانفجار غربي بغداد
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
بغداد اليوم -
سماع دوي انفجار صادر من احد المنازل ضمن منطقة الملحانية في بغداد
تم التوجه الى المكان واتضح
انفجار رمانة يدوية اثناء العبث بها داخل كراج المنزل مااسفر عن مقتل الشخص والذي يعمل منتسب في الرد السريع الداخلية
تم استدعاء خبير المتفجرات بعد العثور على رمانات اخرى بالكراج وتم رفعها ورفع الجثة
.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تصدرت التريند مؤخرًا.. من هى فرقة أواسيس الغنائية؟
أنهت فرقة أواسيس انقطاعًا دام 16 عامًا بجولة مؤثرة وقوية عبر أحد أعظم كتاب أغاني البوب البريطاني، مستهلةً جولة لمّ شمل في كارديف بويلز، أمام جمهور متحمس لأشهر أغاني الفرقة في التسعينيات.
سافر المعجبون إلى العاصمة الويلزية من جميع أنحاء العالم لحضور عرض ظن الكثيرون أنه لن يحدث أبدًا، لم يعزف نويل وليام جالاجر، قلب فرقة أواسيس، معًا منذ انفصال الفرقة المرير عام 2009.
فرقة أواسيس تصعد على المسرح وسط تشجيع حماسيوبعد مونتاجٍ لعناوين رئيسية عن شجار الأخوين، تُوِّجت بعبارة "صمتت البنادق"، صعدت فرقة أواسيس على المسرح وسط هديرٍ صاخب، مُفتتحةً بأغنية "مرحبًا" المُناسبة، مُتبوعةً بعبارة «من الجيد أن أعود».
حظى الأخوان بلحظةٍ قصيرةٍ من التكاتف، لكنهما حافظا على مسافةٍ كبيرةٍ بينهما على المسرح، ركّز نويل، البالغ من العمر 58 عامًا، على غيتاره، بينما زأر ليام، البالغ من العمر 52 عامًا، وهو يرتدي سترةً واقيةً، في الميكروفون بثقةٍ لم تخفت خلال العقود الثلاثة التي انقضت منذ إصدار الفرقة لألبومها الأول "بالتأكيد مابي".
من هى فرقة أواسيس الغنائية؟ومن المعروف أن «أواسيس» هي فرقة موسيقية من مانشستر بإنجلترا، يقود الفرقة ناول جلاجر، وهو كاتب كلمات أغاني الفرقة وعازف الجيتار الرئيسي فيها، وأخوه الأصغر ليام جلاجير وهو مغني الفرقة.
وكانت أولى ألبومات أواسيس هو "Definitely Maybe"، تلاه "What's The Story Morning Glory" الذي بيع منه 19 مليون نسخة، قد يكون أنجح أعمالهم الموسيقية ألبوم Be Here Now التي أصدر عام 1997 وحل في المرتبة الأولى لسباق ألبومات المملكة المتحدة، والذي كان الألبوم الأسرع بيعاً في تاريخ سباق الألبومات.
اقرأ أيضاًفرقة BTS الغنائية تعود في ربيع 2026 بألبوم جديد وجولة عالمية
ليلة غنائية بمصاحبة فرقة كورال الأطفال على مسرح 23 يوليو بالمحلة
فرقة «كردان الغنائية» ببيت السحيمي.. الخميس