إجراء عاجل لحماية المواطنين.. مصدر يكشف سبب انحسار مياه شواطئ البحر المتوسط
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
قال مصدر مطلع بالمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، إن المجلس قرر تشكيل لجنة خاصة لدراسة ظاهرة انحسار مياه البحر في عدد من سواحل مصر المطلة على البحر المتوسط.
وأضاف المصدر، في تصريحات خاصة إلى "مصراوي"، اليوم الثلاثاء، إن التقرير الأولي للجنة يشير إلى رسد انحسار بين 3 و5 أمتار في مياه البحر المتوسط.
وأوضح المصدر، أنه تم رصد ارتفاع في مستوى الأمواج، لافتًا إلى أن ذلك شبيه بما حدث خلال شهر فبراير الماضي.
وتابع المصدر، أن هذا الانحسار يعد أمرًا طبيعيًا نتيجة الزلزال الذي وقع على الجانب الآخر من البحر المتوسط.
وشدد المصدر، على أن إغلاق عدد من الشواطئ من قبل التنمية المحلية والمحافظات، جاء كإجراء احترازي حتى لا تحدث بلبلة لحين الانتهاء من دراسة الوضع على الأرض بشكل كامل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انسحاب بايدن إسرائيل واليمن نتيجة الثانوية العامة أحمد شوبير الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان شواطئ البحر المتوسط المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد البحر المتوسط البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
مصدر يكشف لـRue20 موعد افتتاح مركز التأشيرة الفرنسية بالعيون
زنقة 20 | علي التومي
من المرتقب ان تعلن شركة TLScontact، المختصة في تقديم خدمات التأشيرات، عن إفتتاح مركز هو الأول من نوعه بمدينة العيون لتقديم طلبات التأشيرة الفرنسية، وذلك ابتداء من 27 ماي 2025، في خطوة تهدف إلى تقريب الخدمات القنصلية من المواطنين المغاربة، خاصة ساكنة المناطق الجنوبية، وتيسير إجراءات الحصول على التأشيرة.
و ينتظر ان يوفر هذا المركز الجديد مواعيد منتظمة على مدار الشهر حسب حجم الطلبات، حيث سيكون بإمكان المتقدمين حجز مواعيدهم عبر المنصة الرقمية الرسمية، كما سيتولى طاقم المركز مرافقة المرتفقين في جميع مراحل تقديم الطلب، بدءًا من جمع الوثائق إلى الإرسال إلى المصالح القنصلية المختصة.
ويمثل هذا القرار تعزيزًا ملموسا لجودة الخدمات القنصلية، كما يعكس إهتمام الجانب الفرنسي بتقريب الإدارة من المواطنين وتيسير الولوج إلى الخدمات الإدارية في مختلف جهات المملكة، بما في ذلك الأقاليم الجنوبية.
ويأتي افتتاح هذا المركز في سياق سياسي ودبلوماسي متقدم تشهده العلاقات المغربية الفرنسية، تجسّد من خلال إجراءات عملية ميدانية تعكس توجه باريس نحو دعم مغربية الصحراء، بعد فترة فتور في العلاقات الثنائية.
ويرى مراقبون، أن افتتاح هذا المركز ليس مجرد إجراء إداري، بل هو رسالة سياسية تعزز الانفتاح الفرنسي على دينامية التنمية بالصحراء المغربية، وتؤكد الاعتراف المتزايد بشرعية الموقف المغربي على الساحة الدولية.
وكانت الأسابيع الماضية، قد شهدت تبادلات دبلوماسية مكثفة بين الرباط وباريس، تخللتها مؤشرات واضحة على تغيير الموقف الفرنسي في اتجاه الاعتراف الواقعي والفعلي بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، من خلال خطوات مؤسساتية على الأرض، من بينها تعزيز الحضور القنصلي والخدماتي في مدينة العيون.