في هذه الظروف الصعبة.. هدية نقدية من هذه البلدية لكل عريس وعروس!
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أعلن الرئيس الفخري لبلدية كفرا ورئيسها السابق مهدي حمدان، عن "تقديم هدية نقدية "نقطة"، لكل عريس وعروس من أبناء البلدة يتم زفافهما في هذه الظروف الصعبة".
وقال حمدان في بيان: "بناء على قانون البلديات وبناء على انتخابنا من أبناء بلدتنا الكرام، وانتخابنا رئيسا فخريا من رئيس المجلس البلدي والأعضاء، وحفاظا على تراثنا وعاداتنا الأصيلة بالكرم والمحبة بين أبناء بلدتنا كفرا، ومن أجل استمرار وترسيخ روح التآخي بين أبناء العائلة الكبرى فيها، ومن أجل الصمود في أرضنا وفي بلدنا ومنطقتنا ووطننا، نعلن تقديم هدية نقدية ( النقطة ) لكل"عريس وعروس" يتم زفافهما من أبناء البلدة، ونتمنى على الجميع المساهمة في ذلك كل وفق امكاناته".
ودعا حمدان الى ان "نبقي شعلة التآخي والمحبة وتراث الأجداد والأباء"، وقال :"سيصار الى تأليف لجنة من شباب البلدة لهذه الغاية. وعلى من يرغب بالتعاون والمساهمة ،التواصل معنا من خلال بلدية كفرا".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
خليفة الإنسانية تقيم العرس الجماعي الثاني في الشارقة بمشاركة 1100 عريس وعروسة
أقامت مؤسسة خليفة الإنسانية العرس الجماعي الثاني في إمارة الشارقة اليوم في صالة البيت متوحد بمنطقة الرحمانية بحضور معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، والشيخ الدكتور سالم بن عبد الرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو الحاكم بإمارة الشارقة.
تم تنظيم الحدث بالتعاون مع بنك دبي الإسلامي وبوتيك النشامة، وشهد مشاركة 1,110 عريس وعروسة من مختلف إمارات الدولة.
وأكد سعادة محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة الإنسانية أن إقامة هذا العرس الجماعي تعكس التزام المؤسسة بتعزيز الاستقرار الاجتماعي، مشيراً إلى أن المبادرة تتكامل مع توجهات الدولة في دعم الأسرة وتمكين الشباب.
وأوضح أن نجاح المبادرة يترجم ثقة المجتمع في برامج المؤسسة وجهودها المستمرة لتخفيف الأعباء المالية عن المواطنين، إلى جانب تعزيز القيم الاجتماعية التي تحافظ على قوة النسيج المجتمعي.
وقال: «يشكل هذا العرس الجماعي مساحة تمنح الشباب بداية حياة أسرية أكثر سهولة وطمأنينة، وتمثل خطوة تعزز شعورهم بالدعم والانتماء، فالمجتمع القوي يبدأ من أسرة قوية».
ويأتي تنظيم هذا العرس بعد النجاح الذي حققه العرس الجماعي الأول الذي شهد مشاركة 157 شاباً في شهر أغسطس من العام الماضي، ما شجع المؤسسة على توسيع نطاق المبادرة لتشمل عدداً أكبر من المستفيدين وتوسيع أثرها الاجتماعي.