سيلينا غوميز تحتفل بعيد ميلادها الـ 32.. نظرة على مسيرتها المليئة بالتحديات
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--احتفلت نجمة البوب والممثلة الأمريكية سيلينا غوميز، بعيد ميلادها الـ 32، بمجموعة صور نشرتها عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، الذي يبلغ عدد متابعيه 425 مليون، وهو الأعلى متابعةً بين حسابات المشاهير من النساء، على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير.
وظهرت غوميز في صورة وهي تحتفل على الشاطئ، وبدت في صور أخرى ترتدي سلسلة ذهبية تحمل حرف "b" في إشارة على ما يبدو للحرف الأول من اسم حبيبها الذي ارتبطت به مؤخراً.
A post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
وبدوره نشر بلانكو، صورة طريفة ظهرت فيها غوميز تحتضنه، بينما كان يرتدي زي دمية دب، وعلق عليها بالقول: "لقد اعتدت أن ألعب دمية دب في الفيديو الموسيقي الخاص بك، والآن يمكنني أن ألعب هذا الدور لك في الحياة الواقعية.. عيد ميلاد سعيد، أحبك".
View this post on InstagramA post shared by benny blanco (@itsbennyblanco)
وبمناسبة عيد ميلادها أيضًا، حثت سيلينا غوميز متابعيها على التبرع لصندوق "التأثير. النادر" الذي يدعم الصحة العقلية للشباب حول العالم، والذي ساهمت بإطلاقه قبل 4 سنوات.
View this post on InstagramA post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
كما نشرت صورة تجمعها بالممثلين ستيف مارتن، ومارتن شورت اللذين يشاركونها بطولة مسلسل "Only Murders on the Building"، والثلاثة مرشحون لجوائز "الإيمي" هذا العام، عن فئة أفضل ممثل.
وعلقت غوميز على الصورة بالقول: "أنا ممتنة جدًا لأنني كنت محاطة بالبشر الذين جعلوني أفضل، ويتحدونني، ويذكرونني يومًا بعد يوم بأن كل لحظة هي هدية، هذه هي فرحتي الخالصة، أشكر الله على العصر الذي أنا فيه.. لقد كان الأفضل حتى الآن."
View this post on InstagramA post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
ومرت سيلينا غوميز، بالكثير من التحديات خلال مسيرتها التي وضعتها تحت الأضواء كممثلة، ومغنية بعمرٍ صغير، بدءًا من قصة الحب التي جمعتها بالمغني جاستن بيبر في عمر المراهقة، وانفصالها عنه، وزواجه بهايلي بالدوين لاحقًا، ما تسبب لها بأذى نفسي، ضاعف منه تأثير مواقع التواصل عليها.
مرورًا بكشفها عن إصابتها بمرض "الذئبة" المناعي، الذي تسبب لاحقًا بتدهور صحتها، وخضوعها لعملية زراعة كلية في 2017، والتنمر الذي واجهته علي منصات التواصل، بسبب زيادة وزنها، خلال مرحلة العلاج.
لكنها تجاوزت كل ذلك، ومضت قدمًا في مسيرتها كممثلة، ومغنية، وسيدة أعمال ناجحة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: جاستن بيبر مشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
احتفالا بعيد ميلادها الثالث.. «الكينج كوبرا» حارس أكبر مدينة العاب ترفيهية بالغردقة يجذب الأنظار
تتجه الأنظار خلال الأيام المقبلة إلى مدينة «نيفرلاند» الترفيهية بالغردقة، مع بدء العدّ التنازلي للاحتفال بمرور ثلاث سنوات على افتتاحها، وهو الاحتفال الذي بات محطة سنوية ينتظرها الزوار والعاملون في القطاع السياحي على حد سواء. إلا أنّ اللافت هذا العام هو بروز «الكينج كوبرا» كلعبة محورية داخل المدينة، بعد أن رسخت حضورها كأحد أهم الرموز التي تعرف الزائرين على هوية نيفرلاند وطابعها المختلف.
ويأتي اختيار «الكينج كوبرا» كعنصر رئيسي في احتفال هذا العام، بعد أن أصبحت اللعبة جزءا من الثقافة الترفيهية داخل المدينة، ومرتبطة بتجربة الزائر التي تجمع بين المغامرة والإبهار البصري. وأصبح يشار إليها داخل الأوساط السياحية باعتبارها «حارس المدينة» لما تمثله من حضور ثابت وتأثير كبير في جذب الفئات العمرية المختلفة.
وتستعد مجموعة بيك الباتروس لتنظيم برنامج احتفالي يمتد على مدار عدة أيام، يتضمن عروضا تفاعلية، فعاليات ليلية، وإضافات جديدة يجري العمل عليها حاليًا داخل عدة مناطق ترفيهية خاصة وأن احتفال هذا العام سيشهد تقديم مساحات وتجارب لم تكن موجودة في النسخ السابقة، في إطار تطوير شامل لأسلوب العروض والأنشطة.
و قال محمد عيد سليمان، مدير التسويق الإقليمي لمجموعة بيك الباتروس، إن عام نيفرلاند الثالث يمثل مرحلة انتقالية في طريقة عمل المدينة وفي نوعية التجارب التي سيتم تقديمها خلال الفترة المقبلة.
وأوضح محمد عيد «الاحتفال هذا العام ليس تكرارًا لنسخ سابقة، بل خطوة مختلفة في الشكل والمضمون. نيفرلاند أصبحت تمتلك شخصية واضحة، والكينج كوبرا جزء من هذه الشخصية التي يعرفها ضيوف المدينة من مختلف الجنسيات».
وأضاف محمد عيد سليمان أن التطوير الجاري داخل المدينة يهدف لرفع مستوى تجربة الزائر من حيث الحركة داخل المناطق المختلفة، وتعدد الخيارات الترفيهية، وتوسيع الأنشطة التي تعتمد على التفاعل المباشر مع الجمهور، لافتًا إلى أن الاستعدادات الحالية تشمل تحديث مناطق وتجهيز أخرى تُعلن لأول مرة خلال الاحتفال.
وأشار مدير التسويق الإقليمي إلى أن الإدارة باتت تعتمد في تطويرها على دراسة سلوك الزوار وتوقعاتهم، مع التركيز على تقديم فعاليات تناسب الأطفال والعائلات والشباب، بحيث تصبح المدينة وجهة متعددة الاستخدامات تمتد أنشطتها من النهار إلى ساعات متأخرة من الليل.
واختتم ما سيقدّم في الاحتفال الثالث لن يكون مجرد عروض أو ألعاب جديدة، بل رؤية مختلفة للمدينة ككل، ورسم ملامح المرحلة القادمة من رحلتها».