CNN Arabic:
2025-12-12@10:41:49 GMT

كيانو ريفز يشرح سبب تفكيره الدائم في الموت

تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال الممثل الكندي المقيم في هوليوود كيانو ريفز، في مقابلةٍ مع BBC مؤخرًا، إنه يبلغ من العمر 59 عامًا، ولذلك "يفكر دائمًا في الموت"، واعتبر أن "هذا أمر جيد".

وكانت مناسبة الحديث مع بطل "The Matrix" ، الترويج لروايته الأولى "كتاب في مكان آخر".

والكتاب مستوحى من سلسلة الكتب المصورة "BRZRKR" التي أنشأها ريفز، وكتبها بالتعاون مع مؤلف الخيال العلمي البريطاني تشاينا ميفيل، وتتمحور حبكة الرواية الجديدة حول "B"، المحارب الخالد الذي يتمنى الموت.

وساهم ذلك في تركيز ريفز على الموت، وهو الأمر الذي قال إنه: "يحاول وضعه في منظوره الصحيح".

وأضاف: "نأمل ألا يكون الأمر معوقًا، ولكن نأمل أن يكون ذلك بمثابة توعية لنا بتقدير أنفسنا، والعلاقات التي لدينا القدرة على إقامتها".

وبينما قد يعتقد البعض أن شخصية "B" مقتبسة من ريفز بسبب سماته الجسدية، مثل الشعر الداكن الطويل، فإن الممثل والمؤلف يدعي في الغالب أنه ألهم بعض أعمال العنف في الشخصية.

وأوضح ريفز الذي مثّل أيضًا في سلسلتي "سبيد"، و"جون ويك": "أعتقد أن المضمون تأثر ببعض أفلام الحركة التي شاركت فيها".

ومن المقرر تحويل كتاب "BRZRKR" الذي صدر عام 2021،  إلى فيلم حركة على نتفليكس يشارك فيه ريفز، إضافة إلى سلسلة أنيمي.

أمريكامشاهيرنجوم هوليوودنشر الثلاثاء، 23 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: هوليوود مشاهير نجوم هوليوود

إقرأ أيضاً:

الموت الإسفيري!

* لم يعد سريان الشائعات التي ينسج خيوطها أصحاب القلوب المريضة خبرًا، ولكن الخبر أن تطرق (شائعة الوفاة) أذن صاحبها؛ فيصبح في حيرة من أمره، والاتصالات تنهال على هاتفه من كل بقاع الأرض، ومجرد سماع صوته يُطمِئن المُهاتِفين بأنه- وبحمد الله- لا يزال (حيًا يرزق).
* فنانة معروفة وجدتها نفسها قبل عدة أيام مطالبة بإثبات أنها لا تزال على قيد الحياة، لأن شائعة مجهولة المصدر تشير لوفاتها، تم تناقلها عبر السوشال ميديا، والخبر ينتشر بسرعة في زمن يتفرغ فيه ضعاف النفوس؛ لضخ الأكاذيب وصياغة الوهم والتخاريف، فويل لأصحاب الضمائر المنزوعة ممن ينسجون خيوط تلك الأراجيف.
* أينما كنت تدركك شائعات الموت التي تفتل حبالها شبكة لتصطادك، معظم أصدقائك ومعارفك وزملائك ومحبيك یتحولون بحسن نیة إلي (موصل جيد) لنقل تلك الأكاذيب بدوافع الحب والخوف، دون أن يدروا بأنهم يساهمون في انتشارها، فالقلق يسيطر عليهم تمامًا عند سماع شائعة مزعجة، ولأن الأعمار بيد الله وحده، والمرء يغادر الدنيا ما بين طرفة عين وانتباهتها، لا يجد من یسكنهم القلق وسيلة للاطمئنان عليك ومعرفة الحقيقة سوى طرح الأسئلة عبر الوسائط المختلفة، ومن لا يملك إجابة تضمد جراح استفهام السؤال المزعج يبحث عن شخص ممن يعتقد أن عنده (الرد اليقين) لتبدأ رحلة القلق والتساؤلات، وتزداد رقعة انتشار المخاوف والشائعات!!.
* السؤال الذي ينبغي ألا ننسى طرحه على أنفسنا: هل خوفنا على من یهمنا أمرهم من أصدقائنا وبعض الشخصیات العامة يدفعنا لتداول الشائعات بسرعة البرق، ونفيها ساعة تلو الأخرى، أم أن هناك من يسعى بتخطيط رخيص لبث الرعب في أفئدة الناس بنشر سموم الأكاذيب، واغتيال الأحياء بسهام الأراجيف، ورؤية الحزن الخاطف- حتى ولو للحظات- يسيطر على أهلهم ومحبيهم، والأسى يسكن ضلوع أصدقائهم ومعجبيهم؟.
* كثیرة هی الشائعات بالوسط الفني والحقل الإعلامي؛ ولكن أكثرها سخفًا شائعات الموت التي تنتشر سريعًا، وإن كان عمر صمودها قصير جدًا (ولو طال) لأن المستهدف بالشائعة ومن هم حوله حتمًا سيقومون بنفيها، والمؤسف أن التعامل مع هذا النوع من الشائعات صعب جدًا لحساسیتها، وسرعة انتشارها وصعوبة السیطرة علیها لحظة إطلاقها في ظل عصر الطفرة التقنیة والحیاة الإسفیریة؛ والتقصي حول مصدر تلك الشائعات ضرورة قصوى؛ ومقاضاة من ساهموا في تدشینها ونشرها دون أن یتأكدوا، هو الطریق الوحید لوضع حدٍ لمثل هذه الظواهر، فمن یتم استخدامه في الترویج بجهل منه أو بسابق علم، فإنه لا یقل خطورة عمن نسج الشائعة، ولولاه لظلت حبیسة داخل العقل المریض الذي أنتجها؛ لذا یصبح التشدد والحسم ضرورة مع (هواة النقل الطائش) من الباحثین عن (انفراد) لا معنی له لمجموعاتهم في (الواتساب)، أو الفوز بسبق خبري مجهول المصدر؛ لیضعه أحدهم في صفحاته علی وسائل التواصل الاجتماعي، فلو تحلی الواحد من هؤلاء بقلیل حكمة وصبر لظفر بالخبر الیقین، و(قد یدرك المتأني بعض حاجته وقد یكون مع المستعجل الزلل).
نفس أخير
* لسان المـرء شهـد تشتهيه…. وإمّا حنظل لا حلو فيه
ومن مَلَك اللسان فذاك غُنم…. وليـس الغنم مالاً تقتنيه
اذا حمل الوشاة اليك سوءًا…. تبيَّنْ لا تُصدِّق حامليه.

[email protected]

مقالات مشابهة

  • «السودان».. أكبر أزمة نزوح فى العالم..!
  • محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية
  • المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة بجنيف يخاطب الفعالية الرفيعة بشأن النزوح الداخلي في السودان
  • قيادي بتحالف «صمود» يشرح الكارثة في السودان أمام البرلمان الأوروبي
  • الشيخ خالد الجندي يشرح سر دقة العذاب الإلهي ولماذا لا يهلك الكون كله
  • الموت الإسفيري!
  • محافظ الدقهلية يوجه بمزيد من تخفيضات السلع الغذائية للمواطنين بالمعرض الدائم بالمنصورة
  • المندوب الدائم بجنيف: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم
  • ليوناردو دي كابريو يشرح سر اختفائه عن الأضواء
  • محافظ الدقهلية يتفقد المعرض الدائم للسلع الغذائية بالمنصورة ويوجه بتوفير المزيد من التخفيضات للمواطنين