أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إستمرار إيقاف القيد لنادي الزمالك لمدة 3 فترات بسبب قضية البرتغالي روي أجواش مدرب الفريق السابق والذى يحق له الحصول على ٥٠ ألف دولار والثانية لمساعدي البرتغالي فيريرا أوليفيرا مدرب الأحمال وجونزاليس محلل الأداء والذي يحق لهما الحصول على 14 ألف دولار من نادي الزمالك وأدرج الاتحاد الدولي اسم نادي الزمالك في قائمة الأندية الموقع عليها عقوبات بإيقاف القيد حيث يقوم فيفا بتحديث البوابة الخاصة بقضايا الأندية يوم الاثنين من كل أسبوع.

نادر السيد: الزمالك يملك كنزاً في قطاع الناشئين

 ورغم أن مسئولو القلعه البيضاء أكدوا رفع القيد بعد المخالصه التى أرسلها المغربى خالد بوطيب إلى الفيفا بعد تحويل مبلغ مليون يورو وموافقته على تقسيط باقى المبلغ على ستة أشهر والبالغ مليون و٤٠٠ ألف يورو إلا أن المفاجأه كانت فى إستمرار إيقاف القيد ونشره على موقع الفيفا مع أنديه المصري والإسماعيلي ونجوم المستقبل وحرس الحدود. 

من ناحيه أخرى أصيبت جماهير الزمالك بصدمه شديده بعد تصريحات البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني لفريق الكره عقب مباراة الداخليه والتى أكد فيها أن ماينشر عن ترشيحه لعدد من اللاعبين للإنضمام إلى الزمالك فى الميركاتو الصيفي لايعلم عنه شئ وأنه يمكن أن يلعب الموسم المقبل بنفس اللاعبين المتواجدين معه حاليا وأنه حتى وقتنا هذا لاتوجد أى صفقات جديده. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزمالك أخبار الرياضة بوابة الوفد روي أجواش فيفا جوزيه جوميز

إقرأ أيضاً:

ساكسونيا تسعى لشراء حصة في فولكسفاغن بقيمة 500 مليون يورو لإنقاذ الوظائف وكسب النفوذ

مع تخطيط "فولكسفاغن" لخفض عشرات الآلاف من الوظائف في ألمانيا، يدعو حزب الخضر في ساكسونيا إلى أن تشتري الولاية حصة في شركة صناعة السيارات وتؤمّن مقعدا في مجلس الإشراف لدى "فولكسفاغن".

طرح السياسي من حزب الخضر الألماني فولفرام غونتر فكرة أن ولاية ساكسونيا تشتري حصة في فولكس فاغن، على غرار الحصة القائمة التي تملكها ساكسونيا السفلى.

قال غونتر، وهو وزير دولة سابق للطاقة وحماية المناخ والبيئة والزراعة، لوسائل إعلام محلية في ساكسونيا: "انطلاقا من حصة بنسبة واحد في المئة، سنطالب بمقعد في مجلس الإشراف".

"إن واحد في المئة من فولكس فاغن يكلف حاليا نحو نصف مليار يورو. ولا شك أن الولاية تملك التمويل اللازم لحصة بهذا الحجم، لا سيما إذا بُنيت الحصة تدريجيا"، واصل في بيان نُشر يوم الأربعاء.

شركة فولكس فاغن ساكسن ذ.م.م.، التي تدير مصانع في تسفيكاو وكيمنتس ودرسدن، توظف أكثر من 11.000 شخص وترسخ منظومة واسعة من الموردين المحليين، ما يجعلها حجر زاوية في اقتصاد ساكسونيا.

يأتي ذلك في وقت تمر فيه فولكس فاغن بمسعى لخفض التكاليف وإعادة الهيكلة مع استعداد لخفض عشرات آلاف الوظائف المخطط خفضها بحلول عام 2030.

ومن المقرر أن تتحمل مصانع ساكسونيا القسط الأكبر من خفض التكاليف، مع تقليصات كبيرة مخطط لها في مصنع تسفيكاو على سبيل المثال، ونقل إنتاج سلسلتين من الطرازات الرئيسية إلى فولفسبورغ في ساكسونيا السفلى.

Related البابا ليون 14 يحتفل بالقداس في "فولكسفاغن أرينا" في تركيا

دفع غونتر وساكسونيا عموما نحو تركيز المنطقة الصناعية الألمانية على تقنيات المناخ والتنقل الكهربائي. وكان مصنع فولكس فاغن في تسفيكاو أول مصنع في المجموعة يتحول بالكامل إلى إنتاج السيارات الكهربائية.

يشكل حزب الخضر لاعبا أساسيا في برلمان ساكسونيا في درسدن، وقد اعتمد بالفعل على دعم الخضر لتمرير موازنة لمدة عامين، وهو ما يمكن للخضر توظيفه للمطالبة بحصة قدرها واحد في المئة في فولكس فاغن.

قال غونتر: "أنا في محادثات مع جميع الجهات الأساسية، من غرف الصناعة والتجارة المحلية وحتى حكومة الولاية".

وبينما يقع مركز صنع القرار الرئيسي لفولكس فاغن في فولفسبورغ بساكسونيا السفلى، قد تكون تبعات فقدان الوظائف وخيمة في ساكسونيا.

تملك ساكسونيا السفلى 11.8 في المئة من رأس مال أسهم فولكس فاغن و20 في المئة من حقوق التصويت، ولديها القدرة على تعطيل القرارات الأساسية بفضل سند قانوني خاص.

في عام 1960، حين خُصخصت فولكس فاغن، اعتمد البوندستاغ قانون فولكس فاغن الاتحادي، وهو تشريع خاص أتاح للحكومة الاتحادية، ولا سيما ولاية ساكسونيا السفلى، الاحتفاظ بأقلية مانعة ونفوذ أكبر بكثير في الشركة مقارنة بالمساهمين العاديين.

وقد حدّ القانون في نسخته الأصلية حقوق التصويت لأي مساهم عند 20 في المئة، وفرض موافقة تزيد على 80 في المئة من رأس المال على القرارات الكبرى، مقارنة بـ 75 في المئة في الشركات الألمانية الأخرى.

ومنذ ذلك الحين، تم تخفيف بعض بنود القانون عقب طعون أمام محاكم الاتحاد الأوروبي، لكن عمليا تمنح حقوق التصويت البالغة نحو 20 في المئة لدى ساكسونيا السفلى حق النقض الفعلي على التحركات الأساسية داخل فولكس فاغن.

يُعد حزب البديل لأجل ألمانيا ("AfD") ثاني أكبر حزب في برلمان ساكسونيا، ولا سيما في كيمنتس والعديد من مدن ساكسونيا الأخرى.

يربط محللون منذ فترة طويلة قوة الحزب في شرق ألمانيا بمشاعر الإحباط من إزالة التصنيع، والإحساس بالتهميش، والمخاوف من تراجع مستويات المعيشة في شرق البلاد، وهي عوامل قد تتفاقم مع فقدان واسع للوظائف في فولكس فاغن ومورديها.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • الزمالك يضع خطة شاملة لرفع إيقاف القيد خلال الفترة المقبلة
  • رامي نصوحي يصدم الجماهير البيضاء: «هذه المرة لن ينجو الزمالك»
  • انفراجة مرتقبة لأزمة القيد في الزمالك استعدادًا للانتقالات الشتوية
  • 500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
  • ساكسونيا تسعى لشراء حصة في فولكسفاغن بقيمة 500 مليون يورو لإنقاذ الوظائف وكسب النفوذ
  • الزمالك يؤجل حسم ملف الراحلين حتى إنهاء أزمة إيقاف القيد
  • كواليس عرض بقيمة ١ مليون يورو لإطلاق أول جائزة نوبل في المناخ وصحة الكوكب
  • شوبير: أزمة إيقاف القيد في الزمالك انتهت ولا عقبات أمام صفقات يناير
  • الأزمة انتهت.. شوبير يزف بشرى لجمهور الزمالك بشأن إيقاف القيد
  • مفاجأة.. قريباً المتجر الإلكتروني لخدمة جماهير الزمالك على مستوى العالم