عربي21:
2025-06-10@11:01:44 GMT

هل الدم الفلسطيني رخيص لهذه الدرجة أم هو غالٍ عزيز؟!

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

الدم الفلسطيني رخيص ولا قيمة له عند الإسرائيلي العنصري الفاشيّ المتوحّش، لا اعتبار له ولا حساب، هو مستباح يوغل به ويسرف في سفكه كيف ما شاء، لا يعتبره دم آدميّ له حرمة أو ذمّة أو احترام، يسفك هذا الدم بسبب أو دون سبب أو لأتفه الأسباب، لا يحتاج أن يفكّر قبل أن يستبيحه ثانية من الوقت، لا يستحقّ ذلك ولا داعي لأن يشعر بوخزة ضمير أو رفّة قلب أو تنتابه رحمة أو شفقة أو أيّ شعور من شأنه أن يشعره بخجل أو وجل أو رجعة تفكير تعكّر عليه مزاجه.



 أنت أيّها التوراتيّ المبجّل مخوّل من قبل الربّ ومن يتحدّثون باسم الربّ في ملّتك بهذا الدمّ، لا غبار عليك ولا ما هو أدنى من الغبار أن تتصرّف به كما يحلو لك وأن تسفكه بالطريقة التي يهواها قلبك الجميل، أو إن شئت أن تتفنّن وتتلذّذ وتترنّم وتنتشي كيفما شئت وحيثما شئت ووقت ما شئت، فقط أن تلبّي نداءات مزاجك أو إن أحببت أن تسفك هذا الدم من أجل المتعة فقط لا غير فلا عتاب ولا حساب عليك، بل لك كلّ الاحترام والتبجيل والتقديس.

الدم الفلسطيني توحّد على الحريّة ووحد كلّ أحرار البشريّة، الدم الفلسطيني بهذه الروح ولأوّل مرّة وحّد الكلمة العربيّة والاسلاميّة في محور يأبى الذلّة والتبعيّة، من عمق جحافل الفرقة والتشرذم وضياع الهويّة كانت كلمة السرّ، دماء الشهداء توحّدنا وتجمع كلمتنا وتجعلنا روحا واحدة وصخرة عصيّة تتحطّم عليها كلّ قوى الشرّ ومعاول باطل البشريّة من أمريكا إلى هذه الصهيونيّة.لك أن تكون سبابتك رخوة على الزناد ومطلق صواريخ ذات الألفي رطل، لك ان تطلق كلبا متوحّشا على مسنّة أو أن تتركه يلتهم فلسطينيا معاقا أو أن ترمي بحممك من مسيّراتك ذات المتفجّرات التي تحرق أو تقطّع الأجساد أو تنسف المربعات السكنية والابراج وانت تنظر إلى ساكنيها وهم يتحوّلون إلى هباء منثور، لك أن ترسل كل قذائف الموت بأشكالها وأحجامها وفسفورها أو ذات اليورانيوم المنضّب الذي يبقي الموت فيها لعقود قادمة.

أنت الإنسان المقدّس الذي يحقّ لك أن تتصرّف بالدم الفلسطيني قتلا وتعذيبا ومتعة وترفيها ونزوة وترقية وتعظيما، بسفك هذا الدم تتقدّس وتتبارك وتسمو وترتقي وتتعاظم وترتفع إلى عليين اليهودية والتلمودية والصهيونيّة والإنسانيّة الغربية الأمريكية العظيمة. أنت عظمة إسرائيل وعظمة الرب تتجلّى فيك وخلق الله لك الفلسطيني كقطعة حلوى تلوكها بين أسنانك الجميلة كما يحلو لك. ولهذا الدم المسفوك بيديك المباركتين الشرف العظيم أن كُتب له أن تحلّ عليه بركتك وقداسة سرّك العظيم وأن يحظى بهذا السفك الجليل على يديك المقدّستين.

لقد اتفقوا على هذا الدم، اتفقت الصهيونية المدلّلة الجميلة مع الامّ الرؤوم الصليبية العتيدة على الخلاص منك، اتفقت دول عظمى بجبروتها العسكريّ وبما تحمل من أصالة وعراقة تاريخيّة مجيدة وبما أنتجت من حضارة انسانيّة عظيمة، اتفقت مع وليدتها المرفّهة المنعّمة الموكّلة بمصير المنطقة وشروق شمس قادمة من الغرب، اتفقا على الدم الفلسطيني، لم يقف عائقا لحكمتهم السياسيّة ولا لروحهم الحضاريّة ولا لغاياتهم الإنسانيّة السّعيدة إلا هذا الدم الفلسطيني، قالوا لا بدّ من سفكه والخلاص منه حتى تسير السّفينة، سفينة الحريّة وسعادة البشريّة. فإمّا أن يكون الدم غربيا صهيونيّا أو أن يكون مستباحا مسفوكا بطن الأرض أولى به من ظهرها.

لهذه الدرجة كان هذا الدمّ الفلسطيني رخيصا على هذا العدوّ البغيض اللئيم.

ولكنه في ذات الوقت غال عزيز بل هو الأغلى والأعزّ لأنه دم حرّ، توحّد وتجذّر وتعملق وأبى الدنيّة ورفض الذلّة ورفع شراع الحريّة، ركب سفينة نوح وطود موسى العظيم وسار في ركاب سيّد المرسلين من فرقان بدر إلى فتح مكّة وتبوك والقادسيّة، حمل في جعبته إرث اليرموك وحطين وعين جالوت، سارت في دمائه دماء الثلّة المباركة التي انتصرت على الجاهليّة العربيّة ولقّنت الدروس للصليبيّة ودحرت التتار وكلّ جحافل الشرّ والعبوديّة.

هذا الدم الغالي العزيز هو الذي يوحّدنا وهو الذي يرفع رايتنا وهو الذي يلهمنا رشدنا، هو البوصلة وهو خارطة الطريق وهو النور التامّ الذي يشق طريق الغافلين والمرجفين ودعاة الهوان وترك السلاح والارتداد على الاعقاب من منتصف الطريق.الدم الفلسطيني توحّد على الحريّة ووحد كلّ أحرار البشريّة، الدم الفلسطيني بهذه الروح ولأوّل مرّة وحّد الكلمة العربيّة والاسلاميّة في محور يأبى الذلّة والتبعيّة، من عمق جحافل الفرقة والتشرذم وضياع الهويّة كانت كلمة السرّ، دماء الشهداء توحّدنا وتجمع كلمتنا وتجعلنا روحا واحدة وصخرة عصيّة تتحطّم عليها كلّ قوى الشرّ ومعاول باطل البشريّة من أمريكا إلى هذه الصهيونيّة.

هي إذن دماء الشهداء التي هبّت رياحها من غزّة الأبيّة وجبل عامل العصيّة واليمن الزكيّة والعراق النديّة، لقد اجتمعت دماء الشهداء واتخذت القرار، وحدة الدمّ هي وحدة القرار هي وحدة الكلمة، لقد توحّدت الغايات والخطط والبرامج والتضحيات.

 هذا الدم الغالي العزيز لا يراه رخيصا إلّا هذا المحتل المعتلّ التافه المجرم التافه الحقير.

هذا الدم الغالي العزيز لا يستهين به إلا من هو منحلّ عن أصله ضالّ سفيه هو إلى المحتلّ أقرب وإلى المهانة والذلّة أمرأ وإلى العدوّ أدنى وأقرب.

هذا الدم الغالي العزيز هو رمز رفعة أمّة وأساس نهضتها وقوام كرامتها وهو الذي يمهّد الطريق إلى مجدها ونصرها وعزّتها وتحقيق سيادتها وبنيانها الحضاريّ العظيم.

هذا الدم الغالي العزيز هو الذي يوحّدنا وهو الذي يرفع رايتنا وهو الذي يلهمنا رشدنا، هو البوصلة وهو خارطة الطريق وهو النور التامّ الذي يشق طريق الغافلين والمرجفين ودعاة الهوان وترك السلاح والارتداد على الاعقاب من منتصف الطريق.

هذا الدم الغالي العزيز هو كلمة السر لحياة أمّة وبعثها من جديد: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون).    

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الفلسطيني احتلال فلسطين غزة رأي حرب مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات صحافة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الدم الفلسطینی دماء الشهداء وهو الذی البشری ة هو الذی الحری ة

إقرأ أيضاً:

الشورى في عهد عمر بن عبد العزيز.. تجديد الخلافة بروح النبوة ومشورة العلماء

اهتمّ عمرُ بنُ عبد العزيز رحمه الله بتفعيل مبدأ الشورى في خلافته، ومن أقواله في الشورى: «إنَّ المشورةَ والمناظرةَ بابُ رحمةٍ، ومفتاحُ بركةٍ، لا يضلُّ معهما رأيٌ، ولا يفقدُ معهما حزم». وكان أول قرارٍ اتخذه عمر بعدما وَلِيَ أمرَ المدينة للوليد بن عبد الملك، يتعلق بتطبيق مبدأ الشورى وجعلهِ أساساً في إمارته، حين دعا فقهاء المدينة وكبار علمائها، وجعل منهم مجلساً استشارياً دائماً (النموذج الإداري والمستخلص من إدارة عمر، محمد القحطاني، ص 285).

فعندما جاء الناسُ للسلام على الأمير الجديد بالمدينة وصلى، دعا عشرةً من فقهاء المدينة وهم: عروة بن الزبير، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وأبو بكر بن سليمان بن أبي خيثمة، وسليمان بن يسار، والقاسم بن محمد، وسالم بن عبد الله بن عمر، وأخوه عبد الله بن عبد الله بن عمر، وعبد الله بن عامر بن ربيعة، وخارجة بن زيد بن ثابت، فدخلوا عليه وجلسوا، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال: «إني دعوتُكم لأمرٍ تؤجرون عليه، وتكونون فيه أعواناً على الحق، إنّي لا أريدُ أن أقطعَ أمراً إلا برأيكم أو برأي من حضرَ منكم، فإن رأيتُم أحداً يتعدّى، أو بلغكم عن عاملٍ لي ظُلامة فأحرِّج الله على منْ بلغه ذلك إلا أبلغني» (موسوعة فقه عمر بن عبد العزيز، قلعجي ص 548)، فقد أحدثَ عمر بن عبد العزيز مجلساً، حدّد صلاحياته بما يلي:

1 ـ أنهم أصحابُ الحقِّ في تقرير الرأي، وأنَّه لا يقطعُ أمراً إلا برأيهم، وبذلك يكون الأميرُ قد تخلّى عن اختصاصاته إلى هذا المجلس، الذي نسمّيه مجلسَ العشرة.

2 ـ أنّه جعلهم مفتّشين على العمل، ورقباء على تصرّفاته، فإذا ما اتصل بعلمهم أو بعلم أحدهم أنَّ عاملاً ارتكبَ ظلامة، فعليهم أن يبلّغوه، وإلا فقد استعدى الله على كاتم الحق.

ونلاحظ كذلك أنّ هذا التدبير قد تضمن أمرين:

1 ـ أنَّ الأميرَ عمر بن عبد العزيز لم يخصِّصُ تعويضاً لمجلس العشرة، لأنّهم كانوا من أصحاب العطاء، وبما أنّهم فقهاء، فما ندبهم إليه داخلٌ في صلب اختصاصهم.

2 ـ أنّ عمر افترض غيابَ أحدهم عن الحضور لعذرٍ من الأعذار، ولهذا لم يشترط في تدبيره حضورهم كلهم، وإنّما قال: "أو برأي مَنْ حضرَ منكم" (نظام الحكم في الشريعة والتاريخ الإسلامي، ظافر القاسمي، 1/562).

ـ أن هذا المجلس كان يستشار في جميع الأمور دون استثناء.

ونستنتج مِنْ هذا أهمية العلماء الربانيين وعلوَّ مكانتهم، وأنَّه يجبُ على صاحب القرار أن يدنيهم ويقرّبهم منه، ويشاورهم في أمور الرعية، كما أن على العلماء أن يلتفّوا حول الصالح من أصحاب القرار من أجل تحقيق أكبر قدرٍ ممكن من المصالح، وتقليل ما يمكن من المفاسد.

كما أنَّ عمر بن عبد العزيز لم يقتصر في شوراه على هؤلاء، بل كان يستشيرُ غيرَهم من علماء المدينة، كسعيد بن المسيب، والزُهري وغيرهم، وكان لا يقضي في قضاءٍ حتى يسأل سعيداً.

وفي المدينة أظهر عمرُ بن عبد العزيزِ إجلاله للعلماء وإكباره لهم، وقد حدث أنْ أرسلَ رحمه الله تعالى رسولاً إلى سعيد بن المسيب، فأخذ سعيدٌ نعليه، وقام إليه في وقته، فلمّا رآه عمرُ قال له: "عزمتُ عليك يا أبا محمد إلاّ رجعتَ إلى مجلسِكَ حتى سألك رسولُنا عن حاجتنا، فإنّا لم نرسِلْه  ليدعوك، ولكنّه أخطأ، إنما أرسلناه ليسألك"". (سيرة عمر بن عبد العزيز ومناقبه لابن عبد الحكم ص23)

الشورى في خلافته:

كان خطابه رحمه الله عندما تولّى الخلافةَ الآتي: "أيها الناس، إنِّي قد ابتليتُ بهذا الأمر، من غيرِ رأيٍ كان منِّي فيه، ولا طلبة له، ولا مشورة مِنَ المسلمين، وإنِّي قد خلعتُ ما في أعناقكم من بيعتي، فاختاروا لأنفسكم"". فصاح الناسُ صيحةً واحدةً: قد اخترناك يا أمير المؤمنين، ورضينا بك، فتوَّل أمرَنا باليُمْنِ والبركة.

كان عمر يستشيرُ العلماء، ويطلبُ نصحَهم في كثير من الأمور، أمثال سالم بن عبد الله، ومحمد بن كعب القرظي، ورجاء بن حَيْوة وغيرهم، فقال: {إني قد ابتليتُ بهذا الأمر فأشيروا علي". كما كان يستشير ذوي العقول الراجحة من الرجال.وبذلك خرج عمرُ من مبدأ توريثِ الولاية، الذي تبنّاه معظم خلفاء بني أمية إلى مبدأ الشورى والانتخاب، ولم يكتفِ عمرُ باختياره ومبايعة الحاضرين له، بل اهتم برأي المسلمين في الأمصار الأخرى ومشورتهم، فقال في خطبته الأولى ـ عقب توليه الخلافة: «وإنَّ مَنْ حولكم من الأمصار والمدنِ إنْ أطاعوا كما أطعتم، وإنْ هم أبوا فلستُ لكم بوالٍ» ثم نزل. (سيرة عمر بن عبد العزيز، مرجع سابق، ص 65).

وقد كتبَ إلى الأمصار الإسلامية فبايعتْ كلَّها، وممن كتب لهم يزيد بن المهلب يطلبُ إليه البيعة بعد أنْ أوضحَ له أنّه في الخلافة ليسَ براغبٍ، فدعا يزيدُ الناس إلى البيعة فبايعوا، وبذلك يتّضح أنّه لم يكتفِ بمشورةِ مَنْ حوله، بل امتدَّ الأمرُ إلى جميع أمصار المسلمين.

ونستنتج من موقف عمر هذا ما يلي:

1 ـ أنَّ عمرَ كشف النقابَ عن عدمِ موافقةِ الأصول الشرعية في تولِّي معظمِ الخلفاء الأمويين.

2 ـ حرصَ عمر على تطبيق مبدأ الشورى في أمرٍ يخصُّه هو أولاً، ألا وهو تولّيه الخلافة.

3 ـ أنَّ مَنْ طبَّق مبدأ الشورى في أمرٍ مثل تولي الخلافة حريٌّ بتطبيقه فيما سواه.

وكان عمر يستشيرُ العلماء، ويطلبُ نصحَهم في كثير من الأمور، أمثال سالم بن عبد الله، ومحمد بن كعب القرظي، ورجاء بن حَيْوة وغيرهم، فقال: {إني قد ابتليتُ بهذا الأمر فأشيروا علي". كما كان يستشير ذوي العقول الراجحة من الرجال. وقد حرص عمر على إصلاح بطانته لمّا تولى الخلافة، فقرّب إلى مجلسه العلماء وأهل الصلاح، وأقصى عنه أهلَ المصالح الدنيوية، والمنافعَ الخاصة. ولم يكتفِ رحمه الله بانتقاء بطانته، بل كان زيادةً على ذلك يوصيهم ويحثّهم على تقويمه، فقال لعمر بن مهاجر: "إذا رأيتَني قد مِلْتُ عن الحقِّ فضع يدَكَ في تلبابي، ثم هزّني، ثم قل: يا عمر ما تصنع؟! ""، وقد كان لهذا المسلكِ أثرٌ في تصحيح سياسته التجديدية ونجاحها، حيث كان لبطانته أثرٌ في شدِّ أزره، وسدادِ رأيه، وصواب قراره. فمن أسباب نجاح عمر بن عبد العزيز تقريبُه لأهل العلم والصلاح، وانشراحُ صدره لهم، ومشاركتُهم معه في تحمّل المسؤولية، فنتجَ عن ذلك حصولُ الخير العميم للإسلام والمسلمين (الدولة الأموية، علي الصلابي، 2/126).

المراجع:

ـ الدولة الأموية – عوامل الازدهار وتداعيات الانهيار -، د. علي محمد محمد الصلابي، دار ابن كثير – دمشق، ط3، 1440هـ - 2019م.

ـ موسوعة فقه عمر بن عبد العزيز، د. محمد روّاس قلعجي، مكتبة الفلاح – الكويت، ط1، 1401هـ - 1981م.

ـ النموذج الإداري المستخلص من إدارة عمر بن عبد العزيز، محمد بن مشيب بن سلمان القحطاني، منشورات جامعة أم القرى، طبعة عام 1418 هـ.

ـ نظام الحكم في الشريعة والتاريخ الإسلامي، ظافر القاسمي، دار النفائس – بيروت، ط3، 1423هـ - 2004م.

ـ سيرة عمر بن عبد العزيز ومناقبه، لابن عبد الحكم أبي محمد عبد الله، دار العلم للملايين – بيروت، 1387هـ - 1967م.

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية تقرر إعادة الاختبارات لهذه الفئة من التلاميذ
  • هل هاتفك منها؟ Android 16 آخر ترقية رئيسية لهذه الهواتف
  • فتح باب اعتذارات الثانوية العامة 2025 للمعلمين اليوم لهذه الحالات فقط
  • «خاص وحكومي».. موعد صرف مرتبات شهر يونيو 2025
  • عزيز بيهيتش قبل مواجهة الأخضر: المباريات الصعبة تصنع الشغف
  • كريم عبد العزيز يتصدر إيرادات أفلام عيد الأضحى 2025 بـ”المشروع X”
  • الخير هنأ قوى الأمن بعيدها: لتأمين كل الدعم المطلوب لهذه المؤسسة الوطنية
  • الشورى في عهد عمر بن عبد العزيز.. تجديد الخلافة بروح النبوة ومشورة العلماء
  • إلهام الفضالة تهدي ابنتها سيارة.. وتلجأ لهذه الحيلة
  • تامر حسين لـ "الفجر الفني": عزيز عبدو من الناس اللي أغانيهم مبهجة وتعاونّا حقق طاقة حلوة