بتجرد:
2025-06-06@21:47:05 GMT

نجوم الشاشة الكبيرة بالمغرب يحضرون عرض “قلب 6/9”

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

نجوم الشاشة الكبيرة بالمغرب يحضرون عرض “قلب 6/9”

متابعة بتجــرد: احتضنت الدار البيضاء، الثلاثاء، العرض ما قبل الأول للفيلم الطويل “قلب 6/9” للمخرج محمد علي العويني، بحضور نخبة من مشاهير الشاشة الكبيرة وشخصيات من مشارب مختلفة.

وكان النجم سعد لمجرد أعلن في تدوينة على حسابه بإنستغرام قبل العرض “يسعدني أن أعلن لكم أن أغنية ‘شد شد’ ستُعرض حصريا مع فيلم ‘قلب 6/9’ في جميع قاعات السينما يوم 24 يوليو/تموز”.

ويعتبر الفيلم أولى تجارب لمجرد التمثيلية، ويشاركه في بطولة العمل مجموعة من الممثلين البارزين بينهم محمد الجم، نزهة الركراكي، عبدالإله عاجل، عبدالرحيم المنياري، محمد عطير، يوسف زعري، صفاء حبيركو، فاتي جمالي، وعصام بلاليوي، إضافة إلى وجوه أخرى في مجالي الفن والسينما المغربية.

ويروي فيلم “قلب 6/9” لمنتجه إدريس شحتان عبر شركته SW MEDIA، قصة “عباس” وهو رجل أعمال قوي ومؤثر، كما يكشف الفيلم عن الجانب السلطوي لعباس والتوترات التي تكتنف علاقاته مع موظفيه وأفراد أسرته وشركائه التجاريين.

ويجسد “عباس” في دور كوميدي شخصية غالبا ما تكون منفصلة عن الاحتياجات العاطفية لمن حوله، مما يضيف طبقات من التعقيد والعمق لشخصيته بطريقة ساخرة.

ويدمج سيناريو الفيلم وهو من توقيع جواد كرويتي، أيضا “نرجس” وهي امرأة تشتغل لدى عباس، حيث يتم اكتشاف أيضا المعضلات العاطفية لشخصيتين شابتين، هما “ميار” و”مهدي”، واللتين تتعقد علاقتهما بسبب تطلعات أسرية وأعراف اجتماعية.

تبلغ قصة هذا العمل السينمائي ذروتها بوجود لحظات حرجة تجسدت في كون صحة عباس في خطر، فتمخضت عن ذلك قرارات حاسمة بالنسبة إلى جميع الشخصيات.

وتنتهي القصة بلحظات عاطفية قوية، تمزج بين الكوميديا والدراما الشخصية ومواضيع اجتماعية، حيث يتم تناول قضايا السلطة والعلاقات والثقافة.

وقال مخرج الفيلم محمد علي العويني، في تصريح للصحافة، إن الأمر يتعلق بفيلم درامي كوميدي تبلغ مدته 101 دقيقة، كاشفا أن هذا الفيلم الطويل تطلب ستة أشهر من الإعداد وأكثر من شهر نصف من التصوير.

وأكد أن الفيلم استثمر جوانب مختلفة من المعرفة التي تزخر بها السينما المغربية، حيث اشتغلت الفرق على الديكورات والأزياء، وذلك من أجل تقديم جودة عالية للجمهور.

وأفاد الممثل محمد الجم أنه تشرف بالمشاركة في هذا الفيلم الذي يشكل بالنسبة إليه “تجربة ثرية على المستوى المهني، وفق ما نشرته وكالة المغرب العربي للأنباء.

وأضاف نجم الشاشة الصغيرة والمسرح أن اختياره للمشاركة في هذا الفيلم أملته حبكة الفيلم، ولكن أيضا الطاقم الفني وفريق الإنتاج، الذين وضعوا كل شيء في الاعتبار كي يتم إنتاج هذا العمل في أحسن الظروف.

وأعرب عبدالإله عاجل، الذي أدى أحد الأدوار الرئيسية في الفيلم، عن سعادته بمشاركته في هذا العمل بمعية ممثلين مغاربة معروفين ولهم وزن في الساحة الفنية، إلى جانب جيل صاعد في مجال الفن السابع بالمغرب.

main 2024-07-25 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ماذا وراء ظهور “كتائب محمد الضيف” في الجولان المحتل؟

#سواليف

أثار تبني مجموعة مسلحة تسمي نفسها ” #كتائب_الشهيد_محمد_الضيف ” قصف القوات الإسرائيلية بمرتفعات #الجولان_السوري المحتل كثيرا من التساؤلات بشأن دلالات ظهورها وتداعياته على المشهد الإقليمي.

وقال الخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى إن التاريخ الإسرائيلي حافل بظهور مجموعات عسكرية بين فترة وأخرى تتحدى الهيمنة والسيطرة الأمنية الإسرائيلية، مشيرا إلى أن هذه الكتائب “جديدة” بالنظر إلى استشهاد القائد العام للجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ).

وأعرب مصطفى عن قناعته بأن هناك فقدانا للسيطرة الأمنية الإسرائيلية، بعدما حققت تل أبيب إنجازات أمنية على جبهتي لبنان وسوريا، مشيرا إلى أن هذه الإنجازات لم يتبعها مقاربة سياسية.

مقالات ذات صلة الشوبكي يحذر: أزمة الشيكل في الضفة بوابة تهجير اقتصادي إلى الأردن! 2025/06/04

ووفق حديث مصطفى للجزيرة، فإن هناك خشية إسرائيلية من فقدان #السيطرة_الأمنية بغياب مقاربة سياسية، مما سيرتد على إسرائيل ليس أمنيا فحسب بل إستراتيجيا.

وبناء على ذلك، فإن فكرة تغيير الشرق الأوسط لن تكون لصالح إسرائيل، لافتا في هذا الصدد إلى اتفاق الولايات المتحدة مع جماعة “أنصار الله” (الحوثيين) ومفاوضاتها الجارية مع إيران بشأن برنامجها النووي.

وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد ذكرت أن صاروخي غراد أطلقا -مساء الثلاثاء- من منطقة درعا جنوبي سوريا وسقطا في منطقة مفتوحة بمرتفعات الجولان المحتل.

وتبنت مجموعة مسلحة تسمي نفسها “كتائب الشهيد محمد الضيف” قصف القوات الإسرائيلية بالجولان المحتل، وقال أحد قيادييها للجزيرة إن “عملياتنا ضد الاحتلال الإسرائيلي رد على المجازر في غزة، ولن تتوقف حتى يتوقف قصف المستضعفين” في القطاع.

وأواخر يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة (حماس)- استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف و”ثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام”.


استخدام “رخيص”

بدوره، وصف عميد كلية العلوم السياسية في جامعة الشمال بإدلب كمال عبدو ما حدث بأنه “استخدام رخيص لاسم الشهيد محمد الضيف”، معربا عن قناعته بأن الأمر “لا علاقة له بالضيف وفصائل المقاومة الفلسطينية”.

ووفق عبدو، فإن الأمر مرتبط بأجهزة استخبارات إقليمية وعلى رأسها إيران، إذ تبدو منزعجة من الانفتاح السوري مع الولايات المتحدة.

وتريد هذه الجهات الإقليمية جر سوريا إلى مستنقع جديد، مطالبا في الوقت نفسه بضرورة تدخل كل الأطراف لإعادة ترتيب الأوضاع في الجنوب السوري.

وقال إن إسرائيل تتعامل بفوقية عالية مع الملف السوري، مشيرا إلى المفاوضات غير المباشرة التي جرت بينها وبين الحكومة السورية.

ووفق عبدو، فإن إسرائيل تصر على تطبيق رؤيتها بمعزل عن الآخرين، وخلط الأوراق مجددا رغم التفاهمات التي جرت مع الحكومة السورية، واصفا الوضع بأنه “مربك للحكومة السورية، وخطر جدا حتى على إسرائيل”.

وتعليقا على الهجوم، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن الرئيس السوري أحمد الشرع “مسؤول مباشرة عن كل تهديد وإطلاق نار تجاه إسرائيل وسنرد عليه بكل حزم في أقرب وقت ممكن”.

بدورها، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي رد على مصادر إطلاق النيران من سوريا، وأن طائرات حربية إسرائيلية خرقت حاجز الصوت في الأجواء السورية.

طلقات سياسية

من جانبه، شدد الخبير العسكري العميد إلياس حنا على ضرورة التريث، إذ يعني تكرار هذا القصف “وجود إستراتيجية لمستفيد معين، المتضرر منها الحكومة السورية”، في ظل عودة سوريا إلى الحضن العربي ورفع العقوبات عنها.

ووصف حنا ما حدث بأنه “طلقات سياسية أكثر منها عسكرية” لأنها “لن تدمر الوجود الإسرائيلي في منطقة الجولان المحتل”.

وحسب الخبير العسكري، فإن المتضرر الأكبر هو الحكومة السورية، إذ لم تترك القوات الإسرائيلية لنظيرتها السورية حرية التدخل في مناطق معينة في الجنوب السوري كمحافظة السويداء.

وخلص إلى أن نظرة إسرائيل إلى سوريا أبعد من الحدود، إذ تراها بعين إقليمية تصل إلى تركيا، وتعتبرها على أنها “خطر مباشر على أمنها القومي”.

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.

مقالات مشابهة

  • حفلات عيد الأضحى.. هشام عباس على البالون ولؤي بمسرح محمد عبدالوهاب
  • “الشؤون الإسلامية” تُنظّم محاضرتين توعويتين في مسجد الخيف
  • “الموارد البشرية” تمكن الأفراد والمنشآت رقميًا في موسم الحج
  • هكذا جرت تلاعبات بسكنات “السوسيال” 
  • “لبنان وسوريا والسودان وليبيا واليمن والصومال”.. السيسي يلتقي محمد بن زايد في أبوظبي
  • رئيس “سدايا” يقف على سير عمل مركز عمليات مكة الذكية لخدمة ضيوف الرحمن
  • رسميًا.. “إنزاغي” مدربًا للهلال
  • ولي عهد الشارقة والشيوخ يحضرون أفراح الطريفي والشامسي
  • “العمل” : تمديد فترة استفادة العمالة السورية من الإعفاءات من رسوم تصاريح العمل
  • ماذا وراء ظهور “كتائب محمد الضيف” في الجولان المحتل؟