جامعة الإسراء تُطلق اسم "جنين" على فوج الخريجين الخامس
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
غزة - صفا
أطلقت إدارة جامعة الإسراء في غزة اسم "جِنين" على الفوج الخامس الجامعة فوجها اليوم الثلاثاء.
وجاء اسم فوج "جنين" على الفوج الخامس، رمزًا لصمود وصبر ومقاومة أبناء الشعب الفلسطيني بمختلف شرائحهم وعلى رأسهم طلبة الجامعات وحملة الشهادات العلمية، وعن دورهم الأساسي ورسالتهم من خلال تخصصاتهم المختلفة في خدمة قضيتهم العادلة واسترداد كرامة وطنهم المسلوب.
ودعا رئيس مجلس إدارة الجامعة عمر الهندي إدارة الجامعة إلى الاستمرار في نهجها ورسالتها بالمنافسة الحرة والنزيهة مع جميع المؤسسات التعليمية الوطنية والخارجية.
وأشاد لهندي بالطلبة الخريجين وأهاليهم على صبرهم واجتهادهم وحسن خُلقهم طوال فترة الدراسة، متمنيًا لهم التوفيق في حياتهم العملية، وأن يكونوا مثالًا للنجاح والتفوّق وخير ممثلٍ لجامعتهم وأساتذتهم، وأن يحافظوا على ترابطهم الدائم والوثيق بالجامعة التي لن توفر جهدًا في دعمهم وتقديم النصح والتوجيه لهم حتى بعد تخرجهم من خلال حاضنة المشاريع وقسم الخريجين في داخل وخارج الوطن.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: جامعة الإسراء جنين الخريجين
إقرأ أيضاً:
تعاون بين جامعتي الفجيرة ونينغشيا الصينية
وقعت جامعة الفجيرة اتفاقية تعاون مشترك مع جامعة نينغشيا الصينية، تتضمن عدداً من مجالات التعاون الأكاديمي المشترك وتبادل الزيارات الطلابية، إضافة إلى تنظيم مؤتمرات علمية ودولية مشتركة، وبحث الفرص التعليمية بين الجانبين.
وقع الاتفاقية سعادة الدكتور سليمان الجاسم، رئيس جامعة الفجيرة، والدكتور بينغ تش كه، رئيس جامعة نينغشيا، بحضور الدكتور أحمد غنيم نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والإدارية والمالية، والدكتور محمد الشامي نائب رئيس الجامعة المساعد للشؤون الإدارية والمالية، إلى جانب عدد من ممثلي الجانبين.
وأكد الدكتور الجاسم أن الاتفاقية خطوة استراتيجية نحو التعاون مع مؤسسة أكاديمية مرموقة مثل جامعة نينغشيا، بما يعكس الاهتمام المشترك بتعزيز الشراكات في مجالات المستقبل، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، وذلك في إطار سعي جامعة الفجيرة إلى ترسيخ حضورها في ميادين البحث والتطوير التكنولوجي، ودعم رؤية الإمارة في أن تكون مركزًا معرفيًا ووجهة متميزة في هذا الجانب.
وأضاف أن الاتفاقية تتضمن تبادل زيارات لأعضاء هيئة التدريس والطلبة، إلى جانب تطوير برامج تعليمية مشتركة وتنظيم فعاليات أكاديمية وعلمية، بما يسهم في بناء جسور معرفية بين الجانبين، ويدعم التفاعل الثقافي والعلمي على مستوى دولي.