#سواليف

انتقل إلى رحمة الله تعالى، اليوم الجمعة، العالم والقيادي في #الحركة_الإسلامية والنائب الأسبق

الشيخ #إبراهيم_المسعود_الخريسات (أبو انس)

وكان الخريسات نائبا للمراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين ١٩٨٦-١٩٩٠، ونائبا للأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي ٢٠٠٩-٢٠١٠، ورئيسا لكتلة نواب الحركة الإسلامية ١٩٩١-١٩٩٣، ومديرا عاما لجمعية المركز الإسلامي الخيرية ١٩٨٢-٢٠٠١، وعميدا لكلية المجتمع الإسلامي – الزرقاء ١٩٨٣-١٩٨٤.

مقالات ذات صلة بعد صمت طويل.. باراك وميشيل أوباما يحسمان مرشحهما للانتخابات الرئاسية 2024/07/26

وعاش الخريسات مجاهداً داعياً إلى دين الله مضحياً في سبيل الله ومات صابراً محتسباً على المرض والابتلاء.

وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة ظهر السبت من مسجد الجامعة الأردنية، إلى مثواه الاخير في مقبرة ام خروبة في مدينة السلط.

وتقبل التعازي في ديوان الخريسات السلط – شارع الستين لثلاثة أيام من الساعة 5:00 وحتى الساعة 11:00.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحركة الإسلامية

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: بعض علامات الساعة ظهرت.. والاستعداد لها أولى من انتظارها

قال الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن عدداً من علامات الساعة الصغرى التي أخبر بها النبي ﷺ قد ظهرت بالفعل في حياتنا اليومية، إلا أن ذلك لا ينبغي أن يدفعنا إلى التهويل أو محاولة التنبؤ بما اختص الله تعالى وحده بعلمه.

وأوضح الطحان في تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن قوله تعالى: " اقتربت الساعة وانشق القمر" يشير إلى قرب الساعة بمفهوم الزمن عند الله، لكنه شدد على أن علم قيامها لا يعلمه إلا الله وحده، ولم يُطلِع عليه نبيًّا ولا ملكًا، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "بعثت أنا والساعة كهاتين"، مشيرًا إلى السبابة والوسطى، للدلالة على قرب وقوعها.

وتحدث الطحان عن بعض علامات الساعة الصغرى التي نشهدها في العصر الحالي، مثل ظهور "السنوات الخداعات"، التي يصدَّق فيها الكاذب ويكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويتحدث فيها الرويبضة، معتبرًا أن هذه الظواهر دلالة واضحة على صدق نبوءة النبي ﷺ.

وأكد أن المهم الآن ليس التركيز على موعد الساعة أو تتبع تفاصيلها، بل الأهم هو ما أعددناه من أعمال صالحة واستعداد روحي للقاء الله، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، في دعوة إلى الإيجابية وعدم اليأس، والعمل الدائم رغم اقتراب النهاية.

هل يجوز قطع الصلاة لإنقاذ طفلي من خطر؟ ..الإفتاء تجيبهل يجوز تمني الموت من شدة الضيق .. الإفتاء تحسم الجدل

واختتم الشيخ محمود الطحان حديثه بالتأكيد على أن الساعة آتية لا ريب فيها، لكن الوعي والإصلاح والسعي في الخير هو ما يجب أن يشغل المسلم، لا الانجرار وراء الشائعات أو محاولات تحديد الموعد، مشيرًا إلى أن الدين يحث على العمل والاستعداد لا على الانتظار السلبي.

طباعة شارك محمود الطحان دار الإفتاء علامات الساعة العمل الصالح يوم القيامة الإيجابية

مقالات مشابهة

  • الصيدلية طلبت والنائب يلبي والنتيجة مضحكة
  • اليمن.. الحكم بإعدام نجل الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح
  • ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
  • ملتقى المرأة بالجامع الأزهر: دور النساء بالهجرة النبوية نقطة تحول في التاريخ الإسلامي
  • رسميًا … بدء تفعيل خطّي عمّان – السلط وعمّان – الكرك ضمن المرحلة الأولى لمشروع ربط المحافظات
  • عن القيادي في الحزب فؤاد شكر.. ماذا قال أدرعي؟
  • أمين الفتوى: بعض علامات الساعة ظهرت.. والاستعداد لها أولى من انتظارها
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب
  • من الدعوة إلى الدولة: قراءة هادئة في مسار الحركة الإسلامية في اليمن.
  • سلطة المهرة عن إفراج القيادي الحوثي الزايدي: حق الدم لا يسقط بالتقادم