إخراج قائد كتيبة طولكرم من المستشفى الذي تحاصره السلطة الفلسطينية / فيديو
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
#سواليف
أكدت مصادر -للجزيرة- أن مواطنين أخرجوا قائد كتيبة طولكرم من المستشفى الحكومي في طولكرم حيث كانت تحاصره أجهزة الأمن الفلسطينية، وسط دعوات من فصائل المقاومة للنفير نحو المستشفى لفك حصاره.
كما أكدت مصادر للجزيرة أن قائد كتيبة طولكرم وصل لمخيم نور شمس بعد فك الأهالي حصار أجهزة السلطة له بالمستشفى الحكومي.
????- محمد جابر أبو شجاع، قائد كتيبة طولكرم، محمولًا فوق أعناق أهالي طولكرم، بعد نجاحهم في إخراجه من مستشفى ثابت ثابت حيث حاصرته أجهزة أمن السلطة لاعتقاله pic.twitter.com/AuXgoATy2s
مقالات ذات صلةهكذا هب الأهالي في مدينة طولكرم ضد قوات سلطة عباس التي حاصرت القائد المقاوم محمد جابر أبو شجاع. pic.twitter.com/MtS9R9KkkM
— رضوان الأخرس (@rdooan) July 26, 2024⬅️ شاهد ..الأهالي في طولكرم ومخيماتها ينجحون في حماية المطارد أبو شجاع من اعتقال السلطة pic.twitter.com/1zLFG6TcsA
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) July 26, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قائد کتیبة طولکرم
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير
فرضت الولايات المتحدة، الخميس، عقوبات على مسؤولين في السلطة الفلسطينية وأعضاء في منظمة التحرير، بدعوى "انتهاكهم التزامات السلام من خلال السعي لتدويل الصراع مع إسرائيل".
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير انتهكتا التزاماتهما من خلال دعم إجراءات في المنظمات الدولية التي تتعارض مع قراري مجلس الأمن 242 و338.
وأضافت في تقرير قدمته إلى الكونغرس، "عدم امتثالهم لالتزاماتهم بموجب قانون الامتثال لتعهدات منظمة التحرير لعام 1989، وقانون التزامات السلام في الشرق الأوسط لعام 2002".
وتابعت الخارجية الأمريكية أن الجهات التي فرضت عقوبات عليها "تسعى لتدويل الصراع مع الاحتلال عبر محكمة الجنايات الدولية والمحكمة الدولية للعدل".
واتهمتها بالـ "استمرار بدعم الإرهاب، بما في ذلك التحريض على العنف وتمجيده في المناهج الدراسية، وتقديم مدفوعات ومزايا للإرهابيين الفلسطينيين وأُسرهم"، وفق تعبيراتها.
وأوضحت أن "العقوبات تشمل منع إصدار تأشيرات دخول لأعضاء منظمة التحرير ومسؤولي السلطة الفلسطينية، وفقاً للمادة 604 (أ-1) من قانون التزامات السلام في الشرق الأوسط".
واعتبرت أن "هذه الإجراءات تأتي في إطار المصالح الأمنية القومية الأمريكية لمحاسبة السلطة ومنظمة التحرير على تقويض فرص السلام"، وفق ادعائها.