شاهد| قتلةٌ يصفقون لقاتل….؟!
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
يمانيون/ فيديو
قتلةٌ يصفقون لقاتل….؟!
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/07/فلاش-قتلة-يصفقون-للقاتل-للتواصل_1.mp4 ً#العدو الصهيوني#الكونجرس الأمريكي#المجرم نتنياهو.المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الصياد (طحين زايدة… دريش وردة)
الصياد (طحين زايدة… دريش وردة)… 2
صباح الانتصارات المدوية…
سرت الطمأنينة وسط الكل.. بات أهل الخوي آمنين بعد جولة من القتال الضاري، حيث انهزمت المليشيا، والصورة تكشف عن خسائر فادحة وسط القوة البشرية، حيث تجاوز قتلى المليشيا الرقم المنشور في بيان الناطق الرسمي للقوة المشتركة، وهو (800) هالك، جلّهم من المرتزقة الأجانب، وأكثر من 123 مركبة قتالية ما بين مدمَّر ومستلم، هي حصيلة معركة الخوي أمس الأول.
???? هنالك ملاحظتان ينبغي التوقف عندهما قليلاً؛ تصبح مراجعة المتحركات المستلمة قبل إدخالها الخدمة ضرورية، لأن معظم العربات القتالية تحمل برنامجاً للتتبع، مما يجعلها مرصودة، وهي نقطة تعزز حماية الأفراد والمتحركات. والنقطة الأخرى: عدم الالتفات للمثبطين والمخذلين الذين حاولوا نشر الإحباط بانسحاب متوهَّم، فوقائع الميدان تخضع لمتغيرات كثيرة، وفيها جانب تقديري يختص به قادة الميدان.
???? المعركة تصبح عنواناً عريضاً يجب التوقف عنده: هل تصبح معركة بداية النهاية لحلم المليشيا؟ وهل تفتح الباب لبشريات قادمة؟ ما نراه – وفق حجم الانتصار وزخمه – أن المليشيا وداعميها يفقدون صوابهم، لأن تبخر الحلم يعني الكثير بالنسبة لجوقة الكباتن التي توجهت للحج في ردهات العاصمة الكينية نيروبي.
???? وربما يمثل مقتل السافنا ضربة قاصمة للظهر، لأن الرجل أُسعف لمنطقة المزروب أولاً، ومات قبل التوجه لمنطقة أخرى، وتأكيدات قاطعة ستهز محاولات الإنكار المتعددة.
???? وربما ما يجري بالمحور الشمالي في بارا وأم لبخ يكشف عن ما سيجري صباح اليوم في الأبيض، رغم الخلافات الحادة بين مجموعة تتبع لجلحة، متخذة من شرق مدينة بارا مقراً لها، حيث اعترضوا الشرطة العسكرية وقتلوا فرداً منها، مما اضطر الناعم لقتل مقدم من مجموعة جلحة. فهل تكشف الخلافات عمق الهوة بينهم؟ وهل يكشف اجتماع المحجر مساء أمس 13 /5 /2025 بقادة الميدان عن محاولات لتسخين قصف مدينة الأبيض؟
???? الشاهد أن نتائج اجتماع الأمس، أهم مخرجاتها صدور قرار بطرد المجموعة (147) من بارا، مما يزيد من حدة صراع أبناء المسيرية والرزيقات، رغم التوجيهات الصادرة لقادة بارا بإشغال الجيش بقصف الأبيض. فهل ستكون الخطوة دافعاً لحسم ملف أم لبخ وتحريرها؟
ولنا عودة
إبراهيم أحمد جمعة
الأبيض
الأربعاء 14 /5 /2025