طرح النجم اللبناني سعد رمضان أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان "أصلًا حليان"، على جميع المنصات الموسيقية وموقع الفيديوهات الشهير"يوتيوب".

تفاصيل أغنية أصلًا حليان

يعود الفيديو كليب للمخرج وليد ناصيف الذي قدم العمل مزج بين طريقة الذكاء الاصطناعي AI  والواقع كخطوة جديدة واستباقية في الوسط.

"أصلًا حليان" تعامل فيها رمضان مع الشاعر الغنائي كرار الحلفي، والملحن ثائر حازم، وهي من توزيع لؤي عامر، والعمل من انتاج Mawla Production.

سعد رمضان

على صعيد آخر، عاد سعد رمضان من دبي بعد احيائه لحفل جماهيري ضخم، كما ويستعد لاحياء حفل في La scène في الثاني من اغسطس القادم.
 

جمع ديو غنائي بين النجمة تانيا قسيس والنجم سعد رمضان باللغة الفصحى بعنوان "هوى امرأة"، وهو أوّل عمل مشترك يجمعهما بمناسبة عيد الحب.

الأغنية من كلمات وألحان طوني كرم، توزيع فتشي كلندريان، وتمّ تسجيلها مع الArmenian State Symphony Orchestra بالتعاون مع ال Kandinsky Chamber Orchestra في يريفان - أرمينيا.

وتمّ تصوير هذا العمل في إطار حفل "زمن" على خشبة مسرح كازينو لبنان وأصبحت الأغنية متوفّرة على كل المنصات الموسيقية الرقمية والتواصل الاجتماعي.

سعد رمضانأغاني سعد رمضان

كان سعد رمضان طرح أغنية "عندا شي" في شهر يناير الماضي عبر قناته الخاصة على يوتيوب والمنصات الموسيقية.

الأغنية من كلمات والحان نبيل خوري، توزيع جورج قسيس، وانتاج  المولى بروداكشن Al Mawla Production. 

«إن غاب القط».. آسر ياسين يخوض تجربة فنية جديدة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سعد رمضان سعد رمضان

إقرأ أيضاً:

إطلاق الفيديوهات الموسيقية على سبوتيفاي بريميوم

بعد انتظار طويل، بدأت سبوتيفاي أخيرًا في إتاحة خدمة الفيديوهات الموسيقية لمستخدميها في الولايات المتحدة وكندا، بعد سنوات ظلت فيها هذه الميزة حصرية لأسواق محدودة حول العالم.

 ومع بدء التفعيل التجريبي اليوم لمشتركي سبوتيفاي بريميوم، تفتح الشركة الباب أمام واحدة من أكثر الميزات المطلوبة، والتي يمكن أن تغيّر شكل المنافسة بينها وبين يوتيوب وتيك توك في سوق محتوى الفيديو الموسيقي.

ظهرت خدمة الفيديوهات الموسيقية لأول مرة العام الماضي في 11 دولة فقط، لكن غياب الولايات المتحدة – أكبر أسواق البث الموسيقي عالميًا – أثار حينها الكثير من التساؤلات.

 السبب كان واضحًا: سبوتيفاي لم تكن تمتلك حقوق بث هذا النوع من المحتوى داخل الحدود الأمريكية، لكن الأمور تغيّرت الشهر الماضي عندما وقّعت الشركة اتفاقية جديدة مع الرابطة الوطنية لناشري الموسيقى (NMPA)، تضمنت بنودًا تسمح بمنح حقوق استخدام الفيديوهات الموسيقية عبر المنصة، وهو ما مهد الطريق لخطوة اليوم.

الميزة الجديدة لا تقتصر على عرض الفيديوهات الرسمية للفنانين، بل تمتد إلى صيغ موسعة تشمل العروض الحية وأغاني الكوفر والمحتوى البصري الإضافي الذي يعزز تجربة الاستماع. وبهذا الانتقال، تضع سبوتيفاي نفسها على مسار جديد يهدف إلى تعزيز تفاعل المستخدمين وزيادة الوقت الذي يقضونه داخل المنصة، خاصة في سوق بات ينظر للفيديو بوصفه عنصرًا أساسيًا في اكتشاف الموسيقى ودعم الفنانين.

يمكن لمشتركي سبوتيفاي بريميوم في الولايات المتحدة وكندا تجربة الخدمة بسهولة عبر النقر على خيار "التبديل إلى الفيديو" أثناء تشغيل أي أغنية تتوفر لها نسخة مرئية. وتعمل التجربة بسلاسة عبر التلفزيونات، وأجهزة الكمبيوتر، وأجهزة iOS وأندرويد.

 وعند تبديل وضعية الهاتف إلى العرض الأفقي، ينتقل المشغل إلى وضع ملء الشاشة، ليقترب من نمط تجربة المشاهدة عبر منصات الفيديو الشهيرة. أما العودة للاستماع فقط فتتم بضغطة واحدة على خيار "التبديل إلى الصوت"، ما يمنح المستخدم مرونة كاملة في كيفية استهلاك المحتوى.

ورغم أن الخدمة تنطلق بآلاف فقط من الفيديوهات الموسيقية، إلا أن سبوتيفاي تؤكد أنها تعمل على توسيع مكتبتها بسرعة كبيرة. وتدرك الشركة أهمية توفير محتوى متنوع ينافس المنصات العملاقة في هذا المجال، خاصة مع تزايد الاعتماد على الفيديو في اكتشاف الفنانين والأغاني الجديدة. 

وفي تصريحات سابقة، أشارت سبوتيفاي إلى أن المستخدمين الذين يشاهدون الفيديو الموسيقي بعد اكتشاف أغنية جديدة عبر المنصة ترتفع احتمالية استماعهم لها مرة أخرى في الأسبوع التالي بنسبة 34%، وهي نسبة تُظهر بوضوح الفائدة التجارية والفنية التي يجلبها الدمج بين الصوت والصورة.

وما يعزز هذا الاتجاه أن سبوتيفاي بدأت بالفعل في توظيف كوادر جديدة لبناء "تجربة فيديو متميزة" يمكنها منافسة يوتيوب وتيك توك، وفق إعلان وظيفة رصدته صحيفة ذا فيرج. وهذا يعني أن الشركة تسعى إلى تحويل الفيديو من ميزة جانبية إلى ركيزة أساسية في استراتيجيتها المستقبلية، في وقت تتسابق فيه شركات البث على جذب المستخدمين عبر المحتوى المرئي.

وتأتي هذه الخطوة في ظل منافسة حادة بين منصات البث، حيث تحاول كل منها تقديم قيمة مضافة للمستخدمين. فبينما تركز أبل ميوزيك على الجودة العالية للفيديو والصوت، وتستثمر يوتيوب في المحتوى الحصري، تسعى سبوتيفاي الآن إلى الجمع بين قوة مكتبتها الموسيقية الهائلة وإمكانات الفيديو لإعادة تعريف تجربة الاستماع لدى ملايين المشتركين.

وإذا استمرت سبوتيفاي في توسيع خدمات الفيديو بنفس الوتيرة، فقد نشهد تحولًا جوهريًا في طريقة استهلاك الموسيقى، حيث يصبح الدمج بين الصوت والصورة جزءًا طبيعيًا من تجربة المستخدم، بدلاً من الاعتماد على منصات منفصلة لكل نوع من المحتوى.

مقالات مشابهة

  • د. هشام صالح يطرح أول مؤلفاته بعنوان "الإعلام الرقمي وثورة التحولات"
  • المطربة أنغام البحيري: أستطيع الغناء بكل الألوان الموسيقية
  • اختيار المصري محمد رمضان لتصوير الأغنية الرسمية لكأس أفريقيا بالمغرب
  • بعد 15 عاما.. جاستن بيبر يستعيد ذكريات كواليس أغنيته الشهيرة "Baby"
  • للعام الثاني.. محمد رمضان يستعد لتصوير الأغنية الرسمية لـ«كأس الأمم الإفريقية»
  • محمد رمضان: أقدم الأغنية الرسمية لكأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية على التوالي
  • محمد رمضان يغني الأغنية الرسمية لأمم إفريقيا 2025
  • محمد رمضان لـ«أجمد 7»: «أقدم الأغنية الرسمية لكأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية علي التوالي»
  • أدعية استقبال شهر رمضان 2026: كلمات للبركة والغفران
  • إطلاق الفيديوهات الموسيقية على سبوتيفاي بريميوم