معهد الفلك: المولد النبوي الشريف 15 سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
(أ ش أ)
أعلن الدكتور طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، موعد المولد النبوي الشريف للعام الهجري 1446، وفقًا للحسابات الفلكية.
وأوضح رابح، أنه وفقًا للحسابات الفلكية التي يجريها معمل أبحاث الشمس بالمعهد، توافق غرة شهر صفر للعام الهجري الحالي 1446 الاثنين الموافق 5 أغسطس المقبل، وعدته 30 يوما؛ حيث ينتهي في 3 سبتمبر المقبل، بذلك يكون المولد النبوي الشريف الموافق 12 ربيع الاول يوم الأحد 15 سبتمبر.
وقال، إن هلال شهر صفر سوف يولد مباشرة في تمام الساعة الواحدة والدقيقة 14 بعد الظهر بتوقيت القاهرة المحلي يوم الأحد 29 من المحرم، الموافق 4 أغسطس المقبل (يوم الرؤية).
وأوضح رباح، أن الهلال الجديد سيبقى في سماء مكة المكرمة لمدة 16 دقيقة، وفي القاهرة لمدة 19 دقيقة بعد غروب شمس ذلك اليوم (يوم الرؤية)، وفي باقي محافظات جمهورية مصر العربية يبقى الهلال الجديد في سمائها لمدد تتراوح بين 10-20 دقيقة).
وأضاف، أنه في العواصم والمدن العربية والإسلامية يبقى الهلال الجديد بعد غروب الشمس لمدد تتراوح بين (2- 25 دقيقة)، ما عدا جاكرتا بإندونيسيا التي يغرب القمر فيها قبل غروب الشمس بدقيقة واحدة.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن انسحاب بايدن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المعهد القومي للبحوث الفلكية المولد النبوي الشريف موعد المولد النبوي الشريف
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.