قبل انطلاق الجولة الثانية.. أرقام مميزة من منافسات كرة القدم بأولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
تنطلق اليوم السبت، الجولة الثانية من منافسات كرة القدم بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، التي تستضيفها العاصمة الفرنسية حتى 11 أغسطس المقبل.
وشهدت الجولة الأولى انتصارًا تاريخيًا لمنتخب المغرب على الأرجنتين بنتيجة (2-1) فى اللقاء الذى جمعهما على ملعب "جيوفروى جيشار" بمدينة سانت إتيان ضمن منافسات الجولة الافتتاحية للمجموعة الثانية من منافسات كرة القدم بالأولمبياد.
فيما حقق منتخب العراق فوزًا ثمينًا على أوكرانيا بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت المنتخبين مساء الأربعاء، على ملعب "جروباما"، ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الثانية في أولمبياد باريس 2024.
وقبل انطلاق الجولة الثانية اليوم.. نستعرض خلال الأسطر التالية بعض الإحصائيات التي شهدتها الجولة الأولى من منافسات كرة القدم بأولمبياد باريس 2024:
- سجل المنتخبات المشاركة في الجولة الأولى من الأولمبياد 22 هدفًا، بمتوسط تهديفى بلغ 2.75 هدف فى المباراة الواحدة.
- بلغ عدد الحضور الجماهيرى فى المدرجات نحو 176 ألف متفرج.
- يأتى النجم المغربى سفيان رحيمى فى صدارة الهدافين برصيد هدفين بالتساوى مع الثنائى اليابانى: شوتا فوجيو، شونسوكي ميتو.
وتعد أبرز المباريات التي تشهدها الجولة الثانية هي مباراة مصر ضد أوزبكستان، إسبانيا ضد الدومنيكان، الأرجنتين ضد العراق، المغرب ضد أوكرانيا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كرة قدم دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد باريس من منافسات کرة القدم الجولة الثانیة الجولة الأولى باریس 2024
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن انطلاق النسخة الثانية من “إنفستوبيا – المتوسط” في اليونان العام المقبل
بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى لـ “إنفستوبيا – المتوسط” في قبرص، والتي عُقدت اليوم وشهدت مشاركة واسعة من قادة ووزراء ورجال أعمال ومستثمرين وخبراء اقتصاديين من الإمارات ولبنان وقبرص واليونان وأوروبا، أعلن معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا، ومعالي أولغا كيفالوياني، وزيرة السياحة اليونانية، عن إطلاق النسخة الثانية من هذه الفعالية في اليونان العام المقبل، بهدف تعزيز الشراكات في قطاعات الاقتصاد الجديد والسياحة والابتكار وريادة الأعمال والطاقة المتجددة والبنية التحتية الرقمية والأمن الغذائي.
وستُنظم النسخة الثانية من “إنفستوبيا – المتوسط” بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات الحكومية في دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية اليونانية، إلى جانب شركاء إنفستوبيا، حيث تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تعمل فيه “إنفستوبيا” على تسريع وتيرة توسعها وتعزيز حضورها على المستويين الإقليمي والدولي، لا سيما بعد تنظيمها 3 نسخ متتالية من حوارات “إنفستوبيا أوروبا” في المدينة الإيطالية ميلانو في الفترة ما بين 2023 و2025، على أن تنتقل بها إلى برلين في يونيو من العام القادم.
وفي هذا الصدد، أكد معالي عبدالله بن طوق المري، أن دولة الإمارات واليونان تجمعهما علاقات تاريخية واستراتيجية في المجالات كافة لا سيما الاقتصادية والاستثمارية، حيث تحظى هذه العلاقات بدعم ورعاية من القيادة الرشيدة في البلدين الصديقين، مشيراً معاليه إلى أن الدولة حريصة على مواصلة تعزيز التعاون مع شركائها في الحكومة اليونانية في القطاعات الاقتصادية المتقدمة والمستدامة، بما يخدم التطلعات المستقبلية للدولتين.
وقال معاليه: “تتمتع دول منطقة البحر الأبيض المتوسط بزخم كبير من المقومات الاقتصادية التنافسية والفرص الاستثمارية الواعدة والتي ترتبط بمجالات حيوية لا سيما الاقتصاد الجديد والسياحة والضيافة وريادة الأعمال والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والنقل اللوجستي والرعاية الصحية والطاقة المتجددة، ونحن نتطلع من خلال النسخة الثانية لـ “إنفستوبيا – المتوسط” والتي ستقام في اليونان العام القادم، إلى تعزيز ربط مجتمعات الأعمال بهذه القطاعات المستقبلية، وخلق شراكات استثمارية جديدة على مستوى القطاعين الحكومي والخاص، بما يتماشى مع أحدث التوجهات العالمية على الساحة الإقليمية والدولية”.
ومن جانبها، قالت معالي أولغا كيفالوياني، وزيرة السياحة اليونانية، إن جمهورية اليونان ودولة الإمارات العربية المتحدة تتمتعان بعلاقات اقتصادية حيوية ومتنامية، ونجح البلدان بجهودهما المشتركة، في بناء شراكة مستدامة ومتنوعة تنطوي على آفاق واعدة للنمو. ويُمثل تنظيم النسخة الثانية لـ “إنفستوبيا – المتوسط” في اليونان تأكيداً على قوة العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين الصديقين، حيث ستسهم في تعزيز مسارات التعاون بين مجتمعي الأعمال في الجانبين ودعم التعاون الثنائي في المجالات ذات الاهتمام المتبادل”.
يُذكر أن “إنفستوبيا” منذ انطلاقها نجحت في تنظيم 4 دورات رئيسية لها في دولة الإمارات، و16 نسخة عالمية في مدن مختلفة حول العالم ، حيث جمعت هذه الفعاليات أكثر من 10 آلاف مشارك من القادة والخبراء ورجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب الخبرات والمتخصصين ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم، لصياغة مستقبل اقتصادي مستدام، وتعزيز مكانة الإمارات كوجهة استثمارية عالمية رائدة، وخلق شراكات اقتصادية حقيقية وفرص استثمارية واعدة في القطاعات الاقتصادية المستدامة مثل التكنولوجيا المالية والفضاء وتقنيات الطيران والذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء والاقتصاد الدائري والموضة.وام