حادثة جديدة تشعل الحرب بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام للاحتلال الإسرائيلي، مقتل ما لا يقل عن 10 أطفال وشباب بصاروخ أطلق من لبنان، على مرتفعات الجولان والجليل الأعلى.
وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى إطلاق نحو 40 صاروخًا عبر الحدود، أصاب أحدها بلدة مجدل شمس الدرزية.
ضربات جديدة متبادلة.. هل تتوسع حرب #لبنان وإسرائيل؟#اليوم
أخبار متعلقة استشهاد وإصابة 29 فلسطينيًا في قصف الاحتلال شمال الضفة الغربيةاستشهد فيها العشرات.
وذكرت خدمة إسعاف للاحتلال، أن الضحايا تتراوح أعمارهم بين 10 و20 عاما.
هذا وترتفع حدة الاشتباكات مؤخرًا بشكل ملحوظ بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات القدس المحتلة لبنان حرب لبنان وإسرائيل الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
عشائر غزة تحذر من مخطط للاحتلال لرعاية السرقة ونهب المساعدات
#سواليف
حذّرت الهيئة العليا لشؤون #العشائر بالمحافظات الجنوبية في قطاع #غزة، الأربعاء، من ” #مخطط_إسرائيلي_خبيث يهدف إلى رعاية #الفوضى و #السرقة عبر #مجموعات_لصوصية تعمل تحت إشرافه المباشر، في استغلال بشع لمعاناة شعبنا المحاصر”.
وأضافت العشائر ، إن المخطط “يأتي في سياق ممنهج يهدف إلى #نهب_المساعدات الإنسانية التي يمنع #الاحتلال أي محاولة لحمايتها، بغرض #تجويع_السكان ودفعهم نحو التهجير القسري”.
وأدانت العشائر بشدة، رفض الاحتلال توفير الحماية للمساعدات القادمة من معبر “كرم أبو سالم”، ليتركها “فريسة سهلة للصوص والعصابات التي تعمل تحت مظلته، وتنهب ما تبقى من قوت الناس واحتياجاتهم الأساسية، في مشهد يفضح دوره الحقيقي في إدارة الفوضى وتغذيتها”.
مقالات ذات صلةوقالت العشائر، إن “ما جرى في مستشفى كمال عدوان من رعاية الاحتلال لعصابات سرقت ونهبت تجهيزات ومقدرات المستشفى، ليس حدثاً عابراً، بل نموذج صارخ لمخطط الاحتلال في تعميم الفوضى المنظمة التي يشرف عليها بنفسه، عبر أذرعه القذرة من العملاء واللصوص الذين باعوا أنفسهم وتخلّوا عن وطنيتهم وعشائريتهم”.
وأكدت أن “هؤلاء اللصوص مرفوع عنهم الغطاء الوطني والعشائري، وهم أدوات للاحتلال في تنفيذ مشروعه الإجرامي، ونحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات التي تهدف لتدمير ما تبقى من مقومات الحياة”.
وكانت قوات الاحتلال جددت عدوانها على قطاع غزة منذ فجر 18 آذار/مارس 2025، بغارات جوية على جميع أنحاء قطاع غزة مما أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني، منقلبة على اتفاق لوقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية، استمر نحو 60 يوماً من إبرامه بوساطة أمريكية مصرية، وقطرية.
وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 174 ألفا و500 شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.