كشفت اعترافات 3 عاطلين متهمين بسرقة محل فاكهة بدائرة قسم شرطة قصر النيل، تفاصيل ارتكابهم الجريمة، فذكروا أنهم اكتشفوا أن الباب الخلفي للمحل غير مغلق، وقرروا حينها سرقة المحل، فتسللوا لداخله، وعثروا على بعض المتعلقات، استولوا عليها وفروا هاربين.


أضاف المتهمون أمام رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة، أنهم أنفقوا المبلغ المسروق، وباعوا تابلت من المسروقات لصاحب محل هواتف في الجيزة، واحتفظ أحدهم بباقي المسروقات، تمهيدا للتصرف فيها بالبيع.

أرشد المتهمون عن المسروقات، كما تم إعادة التابلت المباع، وتحرر محضر بالواقعة، وأمرت النيابة بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيق.

وكشفت جهود أجهزة وزارة الداخلية حقيقة منشور تم تداوله عبر أحد المواقع الإخبارية بقيام مجهولون بالسطو على محل لبيع الفاكهة والاستيلاء على محتوياته.
بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل فى ورود بلاغ لقسم شرطة قصر النيل بمديرية أمن القاهرة بتاريخ 24 الجارى من مالكة محل فاكهة  بقيام (3 أشخاص"غير معلومين لديها" بالتسلل للمحل من الباب الخلفى وسرقة (ماكينة دفع إلكترونى خاصة بالمحل - جهاز حاسب لوحى "تابلت" - مبلغ مالى – بعض الأوراق والمستندات خاصة بالمحل).

بإجراء التحريات وجمع المعلومات أمكن تحديد وضبط مرتكبى الواقعة 3 أشخاص مقيمين بمحافظة الجيزة، وأقروا أنه عقب ملاحظتهم عدم غلق الباب الخلفى للمحل قاموا بالتسلل لداخله والاستيلاء على المسروقات، كما تم ضبط جهاز التابلت المستولى عليه بحوزة مالك محل هواتف محمولة بالجيزة "تم بيعه بمعرفة أحد المتهمين"، وتم بإرشاد أحدهم ضبط باقى المسروقات تم اتخاذ الإجراءات القانونية فى حينه، وباشرت النيابة التحقيق.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: سرقة محل سرقة محل بالقاهرة امن القاهرة

إقرأ أيضاً:

اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كأمّ عزباء لثلاثة أطفال تعيش في كاليفورنيا، أنهكت الفواتير جانيت بليزر وقضّ مضجعها القلق، ولازمتها مشاعر بأنها "أقل من غيرها".

لكنّ سلسلة من الأحداث دفعتها لأخذ إجازة بغية إجراء إعادة تقييم لحياتها، فقصدت مدينة مازاتلان بالمكسيك في أبريل/ نيسان 2005. 

بعد أقل من عام، انتقلت من سانتا كروز، كاليفورنيا، إلى المدينة النابضة بالحياة، الواقعة على الساحل الغربي للمكسيك، التي "أصبحت منزلي الآن"، وفق ما روت لـCNN.

تقول جانيت إنها أسعد بكثير في المكسيك حيث تمكنت من بناء حياة رائعة. Credit: Matt Mawson

فما الذي دفع بجانيت، التي تعود أصولها إلى لونغ آيلاند، بنيويورك، للابتعاد مئات الأميال عن مسقط رأسها ومكان إقامتها؟ تجيب: "كانت أمي مريضة وعلى فراش الموت أوصتني بمطاردة أحلامي". 

كانت لتجربة والدتها أبعد الأثر في خيارها، لأنّ"الندم على ما لم تفعله وحلمت به رافقها" حتى وهي تحتضر. وهذا الأمر "حفر" في ذهنها.

وفي الوقت عينه تقريبًا، كانت جانيت، التي عملت كصحفية لسنوات، أمام مفترق طرق مهني وتشعر أنها بحاجة إلى "التفكير خارج الصندوق". واعترفت في حديثها مع CNN بـ"أني كنت في الخمسين من عمري، ولم أكن الشخص الذي يريده الناس". كان أطفالها كبروا في هذه المرحلة، وكانت تشعر بالإحباط لأنها لم تملك منزلها الخاص بعدما عاشت في كاليفورنيا نصف حياتها، وهذا الأمر لن تتمكن من تحقيقه، لأنّ "الأسعار لا تصدق". 

مقالات مشابهة

  • جهاز القاهرة الجديدة يكثف الحملات اليومية لإزالة مخالفات البناء خلال إجازة العيد
  • اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء
  • اعترافات تُدين إمام أوغلو: شراء فلل فاخرة من أموال بلدية إسطنبول
  • فيديو كاذب .. قرار من النيابة بشأن المتهمين بادعاء حبسهم
  • مالك كافيه يعترف بضرب سيدة في التجمع الخامس وينكر سرقة سلسلتها
  • خلال حملة أمنية.. ضبط 6 أشخاص بتهم سرقة المواطنين فى القاهرة
  • فاكهة المانغو تحمل خاصيتين مفيدتين لصحة القلب
  • رفض دفع إتاوة.. ضبط المتهمين بالتعدي على مواطن بالقاهرة (فيديو)
  • «الميديا فضحتهم».. القبض على المتهمين بتعاطي المخدرات في القاهرة
  • ضبط المتهمين بتعاطى مخدرات فى القاهرة