2025-06-08@12:41:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«العملة المطبوعة»:

    8 يونيو، 2025 بغداد/المسلة: وسط انشغال الأسواق بأسعار الصرف والتضخم، برز رقم جديد من البنك المركزي العراقي لا يقل أهمية، بل يحمل في طياته إشارات دقيقة لمسار السياسة النقدية وحالة الاقتصاد: العملة المطبوعة في العراق سجلت أدنى مستوياتها منذ عام، حيث بلغت في نيسان 2025 نحو 98.4 تريليون دينار، بعدما كانت 99.8 تريليون دينار في آذار. ويدل هذا التراجع على ميل متزايد من البنك المركزي لكبح السيولة النقدية في الأسواق، في محاولة منه لاحتواء التضخم أو سحب الكتلة النقدية الزائدة من التداول، والتي كانت قد تضخمت في فترات سابقة. ويعود الرقم الحالي تقريبًا إلى ما كان عليه في آذار 2024، عندما بلغت الأموال المصدرة 98.3 تريليون دينار. وارتفعت قيمة الأموال المطبوعة بشكل ملحوظ ابتداءً من أيار 2024 متجاوزة...
    قال مسؤول حكومي لرويترز إن سوريا تسلمت أمس الأربعاء شحنة جديدة من العملة المحلية المطبوعة في روسيا مع توقعات بوصول المزيد من هذه الشحنات في المستقبل، في مؤشر جديد على تحسن العلاقات بين موسكو وحكام سوريا الجدد. وذكر مصدر مطلع آخر أن الأموال وصلت بطائرة إلى مطار دمشق أمس الأربعاء ونقلها موكب من عدة شاحنات إلى مصرف سوريا المركزي. وكانت سوريا في ظل النظام المخلوع بدأت في دفع أموال لروسيا لطباعة عملتها بموجب تعاقد معها بملايين الدولارات خلال الحرب السورية التي استمرت 13 عاما، وذلك بعد فسخ عقد سابق بين دمشق وشركة تابعة للبنك المركزي النمساوي بسبب العقوبات الأوروبية. ولم يتضح بعد ما إذا كان الترتيب لا يزال مستمرا بنفس الشروط مع الإدارة السورية الجديدة. وقال مصدر مطلع على العقد...
    تسلَّم مصرف سوريا المركزي دفعة جديدة من العملة المحلية المطبوعة في روسيا وذلك بحسب ما صرح به مصدر مسؤول حكومي في دمشق. وتوقع المسؤول الحكومي، وصول المزيد من الأوراق النقدية في المستقبل ، وأنَّ هذه الدفعة تهدف إلى تعزيز الإمدادات النقدية في البلاد، وتحسين الوضع الاقتصادي.وأشار الي ان هذه ليست المرة الأولى التي تتسلم فيها سوريا عملة مطبوعة في روسيا، مضيفا " إذ إن البلدين يتعاونان اقتصاديًا وعسكريًا منذ سنوات.وختم تصريحاته بالقول : يأتي هذا الإعلان في وقت يمر به الاقتصاد السوري بتحديات كبيرة بسبب الحرب التي دامت أكثر من عقد من الزمن.
    تباشر الجهات المختصة، التحقيقات مع متهم بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى تقليد العملات المحلية والأجنبية وترويجها ، وإتخاذه من محل إقامته مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامى. ويقع أغلب المواطنين في مأزق العملات المزورة، وتستعرض "اليوم السابع" 7 علامات للتفرقة بين العملات الحقيقية والمزورة، وهي كالتالي: * "ملمس العملة"..  العملة الأصلية يكون ملمس الورقة الخاصة بها خشنًا، أما العملات المزيفة يكون ملمسها ناعما وأملسا مثل الورق المطبوع. *العملات الأصلية ألوانها زاهية وواضحة وصريحة غير متداخلة، أما العملات المزيفة ألوانها متداخلة وباهتة. *العلامات المائية المطبوعة على الفئات المختلفة من النقود والتي يختلف شكلها من فئة لأخرى، فالعلامة المائية المطبوعة على فئة الـ10جنيهًا، ليست كتلك المطبوعة على فئة الـ100 جنيهًا. *يوجد بروز عند الأرقام المكتوبة لفئة العملة وقيمتها،...
    تقوم السلطات النقدية في صنعاء بتعويض المواطنين الحائزين على عملة قديمة في نقاط الإستبدال المعتمدة في منطقة الراهدة لإستقبال طالبي الاستبدال القادمون من المحافظات الجنوبية، وكذلك في منطقة عفار في محافظة البيضاء، حتى الآن تجري عملية التعويض بسلاسلة رغم ارتفاع مستوى إقبال المواطنين الحائزين على عملة قديمة وهي التي طبعت قبل العام ٢٠١٦، نتيجة إعلان بنك عدن وقف التعامل بها في المحافظات الخارجة عن سيطرة حكومة صنعاء. طبعاً، إقبال المواطنين على استبدال تلك العملة المتعامل بها في المناطق التي تديرها حكومة تصريف الأعمال في العاصمة صنعاء، يعكس رغبة المواطنين في الحصول على للتعويض العادل الذي حددته قيادة البنك المركزي اليمني في صنعاء والذي يجري التعامل به في نقاط الإستبدال ٣.٣ ريال من العملة المطبوعة دون غطاء، مقابل كل ريال من...
    السومرية نيوز-خاصطوال السنوات الماضية، كانت مجمل المشاكل الاقتصادية في العراق داخليًا، سواء فيما يخص الفساد او الدولار او ارتفاع أسعار العقارات وغيرها فضلا عن التضخم، ترتبط بشكل مباشر بارتفاع حجم السيولة وطباعة الأموال من قبل البنك المركزي، فضلا عن ارتفاع حجم السيولة النقدية بيد الشارع والمواطنين او أصحاب رؤوس الأموال، بعيدا عن المصارف العراقية. ومؤخرًا، تشير التوجهات والأرقام، الى ان عملية عكسية بدأت تجري في العراق، قوامها تقليل النقد والتخلص "فائض الأموال المطبوعة" دون طباعة أموال جديدة امامها، وزيادة حيازة المصارف من هذه السيولة بدلا من تركها بيد الشارع والمواطنين، حيث يمكن القول ان الحكومة والقطاع المصرفي والمالي عمومًا في العراق بدأ "يقضم" من السيولة الموجودة و"تنشيفها" من يد الناس. في مراجعة خاص أجرتها السومرية نيوز، يتضح ان العملة...
    الاقتصاد نيوز - بغداد تظهر بيانات البنك المركزي العراقي، انخفاض كمية العملة المطبوعة بمقدار 1.2 تريليون دينار بين شهري نوفمبر وديسمبر 2023، فيما أشارت إلى أن هذا الانخفاض بكمية العملة يعد ثالث أكبر انخفاض مسجل منذ 20 عاما. وبحسب البيانات، فإن إجمالي كمية العملة الموجودة في العراق "المطبوعة" حتى ديسمبر 2023 بلغت 101.4 تريليون دينارا عراقيا، انخفاضا من كمية العملة التي كانت موجودة في العراق في نوفمبر 2023 والتي بلغت حينها 102.6 تريليون دينار عراقي. هذا يعني أن حجم ما انخفض من كمية العملة المطبوعة تبلغ 1.2 تريليون دينار من المفترض أنها "اختفت"، والطريقة الوحيدة لذلك عادة هو قيام البنك المركزي العراقي بإتلاف هذه العملة، وعادة ما يقوم بتعويضها بطباعة عملة أخرى. وتظهر البيانات أن أكبر انخفاضا مسجلا في كمية...
    شهد العراق ثالث أكبر انخفاض مسجل للعملة المطبوعة منذ 20 عاما، خلال شهر واحد. وبحسب بيانات البنك المركزي العراقي، انخفضت كمية العملة المطبوعة بمقدار 1.2 تريليون دينار بين شهري نوفمبر وديسمبر 2023. ووفق وسائل إعلام عراقية، ذكر البنك، أن إجمالي كمية العملة المطبوعة في العراق حتى ديسمبر 2023 بلغ 101.4 تريليون دينار عراقي، بعدما كان في نوفمبر 2023 ـ 102.6 تريليون دينار عراقي. وأشار البنك، إلى أنه هذا الانخفاض الأخير بين ديسمبر ونوفمبر2023، هو ثالث اكبر انخفاض بكمية العملة المطبوعة خلال شهر واحد ، منذ 2004 وحتى الآن أي منذ 20 عاما، كما انه يأتي ضمن 6 انخفاضات مشابهة فقط والبالغة اكثر من تريليون دينار خلال شهر، منذ عشرين عاما. ووفق موقع السومرية نيوز، ذكرت بيانات البنك أن أكبر انخفاض...
                        العراق – أظهرت بيانات البنك المركزي العراقي، انخفاض كمية العملة المطبوعة بمقدار 1.2 تريليون دينار بين شهري نوفمبر وديسمبر 2023. فيما توصلت البيانات من خلال مراجعة تاريخية للعملة المطبوعة، ان هذا الانخفاض بكمية العملة يعد ثالث اكبر انخفاض مسجل منذ 20 عامًا. وبحسب البيانات، فأن اجمالي كمية العملة الموجودة في العراق “المطبوعة” حتى ديسمبر 2023 بلغت 101.4 تريليون دينار عراقي، انخفاضا من كمية العملة التي كانت موجودة في العراق في نوفمبر 2023 والتي بلغت حينها 102.6 تريليون دينار عراقي. هذا يعني ان حجم ما انخفض من كمية العملة المطبوعة تبلغ 1.2 تريليون دينار من المفترض انها “اختفت”، والطريقة الوحيدة لذلك عادة هو قيام البنك المركزي العراقي باتلاف هذه العملة،...
۱