نيمار يواصل برنامجه التأهيلى فى الهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
ماجد محمد
يواصل الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب الهلال برنامجه التأهيلي في مقر النادي بالعاصمة الرياض، حيث ظهر أمس في صالة الجيم وهو يقوم بتدريب اللياقة البدنية.
ويواصل نيمار جونيور برنامجه العلاجي والتأهيلي في مقر النادي العاصمي، وظهر في صالة الألعاب الرياضية، حيث يغيب نيمار عن فترة تحضيرات الفريق بالنمسا.
وشارك النجم البرازيلي في التدريبات على أرضية الملعب ضمن تحضيراته للتعافي من إصابة الرباط الصليبي، وبات نيمار قريبا جدًا من العودة واللعب مع فريق جيسوس بعد تحسنه في البرنامج العلاجي.
وشهدت المرحلة الجديدة التي يخوضها البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم الهلال، تطورا واضحا، قبل انطلاق الموسم الرياضي الجديد 2024-2025.
ويواصل نيمار برنامجه التأهيلي في مقر الهلال بالرياض، للتعافي من إصابة الرباط الصليبي، التي تعرض لها في أكتوبر الماضي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722146475074.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرباط الصليبي الهلال نيمار
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
وأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف.
خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصيةوأشار عصام البرعي إلى، أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟