محال الزيوت العطرية تتحول لسوق رائجة لكبرى براندات العطور في الرياض
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
تحولت محال الزيوت العطرية لسوق رائجة لكبرى براندات العطور في العاصمة الرياض.
وتبدأ المحال في استقبال العملاء من طالبي ماركات العطور وتلبية رغباتهم في شراء الأنواع المميزة منها بعد تعرف الزبائن بتلك الأنواع ومزايا كل منها على حدة.
وتتميز تلك الأسواق وسط مدينة الرياض بعرض منتجات عطرية بأسعار في متناول المشترين، وتتفرد ببيع المسك والروائح التي تتفرد عن غيرها من الأنواع المباعة في بقية الأسواق، وفق "العربية".
ويبدأ محترفو إعداد تركيبات العطور مزج تركيباتها بحرص شديد من خلال تحديد الكميات المطلوبة بدقة عالية؛ لضمان إرضاء ذائقة المشرتين.
محلات الزيوت العطرية تتحول لسوق رائجة لكبرى براندات العطور في العاصمة #الرياض
شاهد التفاصيل..
عبر:@emanaltur pic.twitter.com/FcbfXIllQG
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
تقرير استقصائي: ألبانيا تتحول إلى وجهة للنفط المهرب من روسيا وليبيا
كشف تقرير استقصائي لشبكة “بلقان إنسايت” أن ألبانيا أصبحت وجهة رئيسية للمنتجات النفطية الخاضعة للعقوبات والمهربة من روسيا وليبيا، حيث تُخفى الشحنات غير المشروعة عبر بيانات شحن مزورة أو داخل هياكل سفن صيد معدّلة، مستغلة موانئ ذات رقابة متساهلة.
واستعرض التقرير، وقائع محددة للتهريب، أبرزها ضبط السفينتين “بيسارت” و”آيا زنوبيا” في ميناء بورتو رومانو الخاص، حيث عُثر على 600 ألف لتر من وقود الديزل المهرب تحت غطاء شحنة إسمنت مزعومة، مشيرا إلى إلقاء القبض على “إدوارد سكورا”، مستأجر السفينتين، بينما لا يزال المشتبه بهما الرئيسيان في تنظيم العملية، “جوكسين كوكا” و”سيركسيو سولا”، هاربين.
كما كشف التقرير عن قضية أخرى بارزة في سبتمبر 2022، حيث استولت السلطات الألبانية على السفينة “كوين ماجدة” القادمة من بنغازي، وعلى متنها 2.6 مليون لتر من الوقود المحظور تداوله في ألبانيا؛ ورغم أن شركة “كاستراتي شا”، كبرى شركات النفط الألبانية، كانت وجهة الشحنة، إلا أنها نفت مسؤوليتها عن تلك الشحنة تحديدا، معترفة باستلام شحنتين سابقتين من نفس السفينة.
وأشار تقرير للجنة خبراء الأمم المتحدة إلى أن قضية “كوين ماجدة” جزء من مشكلة تهريب ممنهجة من ليبيا، حيث رصد التقرير 185 رحلة مشبوهة بين عامي 2022 و2024.
كما كشف التحقيق عن استخدام قوارب صيد ألبانية معدّلة، مثل “ليون” و”جيني”، لتلقي الوقود في عرض البحر من سفن ليبية، حيث جرى زيادة سعة خزاناتها بشكل غير قانوني لتستوعب ما بين 30 ألف إلى 73 ألف لتر إضافي.
المصدر: البلقان إنسايت.
رئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0