100 يوم صحة: تقديم 400 ألف خدمة في كافة التخصصات أمس
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، تقديم 400 ألف و29 خدمة، ضمن المبادرات الرئاسية وجميع التخصصات الطبية والعلاجية والوقائية وتنظيم الأسرة، من خلال حملة «100 يوم صحة» أمس الإثنين 7 أغسطس، في جميع محافظات الجمهورية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الخدمات التي قدمتها حملة «100 يوم صحة» تضمنت 13 ألفا و662 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة -في أول زيارة- فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 31 ألفا و647 خدمة.
وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ3 آلاف و550 طفلا، فيما قدمت 38 ألفًا و431 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي.
وأشار «عبدالغفار» إلى أن الحملة قدمت 1972 خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية لصحة الأم والجنين، و4 آلاف و990 خدمة لاستخراج شهادات مبادرة الرئيس لفحص المقبلين على الزواج، كما تم علاج 3 آلاف و571 مواطنا، ضمن مبادرة الرئيس لإنهاء قوائم الانتظار، وإصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لـ13 ألفا و12 مواطنا.
وقال «عبدالغفار» إن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس لفحص الأورام السرطانية (البروستاتا - القولون- الرئة - عنق الرحم) بملئ 16 ألفا و760 استمارة استبيان، مضيفا أن إجمالي المترددين على القوافل الطبية، بلغ 11 ألفا و590 مواطنا.
وتابع «عبدالغفار» أن عدد المنتفعات بخدمات عيادات تنظيم الأسرة، بلغ 80 ألفا و887 منتفعة، وبلغت الزيارات المنزلية للرائدات الريفيات 69 ألفا، و959 زيارة، كما بلغت معدلات تطعيم الأطفال بالتطعيمات الروتينية، 106 آلاف و761 طفلا .
واستطرد «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت 3 آلاف و237 خدمة في مجال الصحة النفسية، شملت خدمات الطوارئ والعلاج النفسي، وعلاج الإدمان للبالغين والمراهقين، والتأهيل، والدعم النفسي، ومتابعة الشكاوى والرد على الاستفسارات.
وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لنحو 52 ألف مواطن، من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي خدمات مبادرات الصحة العامة التي تقدمها الحملة، مع عقد الندوات التثقيفية والأنشطة التوعوية.
ودعا «عبدالغفار» جميع المواطنين إلى التوجه لمقرات تقديم خدمات الحملة، وأماكن تمركز العيادات المتنقلة، للاستفادة بخدماتها، أو طلب الزيارات المنزلية للمرضى من المسنين، وغير القادرين على الحركة عبر الخط الساخن «15335».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبادرة الرئیس یوم صحة
إقرأ أيضاً:
المقاومة الفلسطينية: أبو شباب وعصابته دمهم مهدور من كافة الفصائل
#سواليف
وصفت الغرفة المشتركة لفصائل #المقاومة_الفلسطينية #ياسر_أبو_شباب بأنه ” #خائن_مأجور ” وقالت إن دمه وكل من كان في صفه “مهدور” من كافة الفصائل.
وذكرت الغرفة المشتركة في بيان اليوم الأحد إن “الخائن المأجور ياسر أبو شباب وعصابته ثلة خارجة عن صف وطننا وهم منزوعو الهوية الفلسطينية بالكامل” وتوعدت بأن الفصائل “لن ترحم الخائن أبو شباب وعصابته ومن سلك مسلكهم بمعاونة #الاحتلال”.
وأضاف بيان الفصائل الفلسطينية أن “مصير الخونة مزابل التاريخ فضلا عن وصمة العار أمام الله وشعبهم”.
مقالات ذات صلةوأشادت بمواقف العشائر والعائلات في غزة، وقالت “نقدر عاليا مواقف عشائرنا وعائلاتنا التي لن تضرها خيانة ثلة مارقة. شعبنا على قدر كبير من الوعي ويميز بين #العملاء_المأجورين ومن يعمل لخدمته”.
وكانت المحكمة الثورية التابعة لهيئة القضاء العسكري بوزارة الداخلية في غزة قد أمهلت أبو شباب 10 أيام -بدءا من الأربعاء الثاني من يوليو/تموز 2025- لتسليم نفسه للجهات المختصة لمحاكمته أمام الجهات القضائية.
وقالت المحكمة -في بيان لها- إن القرار يأتي طبقا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979.
ووجهت 3 تهم لأبو شباب تتمثل في الخيانة والتخابر مع جهات معادية خلافا لنص المادة (131) وتشكيل عصابة مسلحة خلافا لنص المادة (176) والعصيان المسلح خلافا لنص المادة (168).
وشددت المحكمة الثورية على أنه إذا لم يستجب أبو شباب ولم يسلم نفسه، فإنه يعتبر فارا من وجه العدالة ويحاكم غيابيا. وطالبت كل من يعلم بمحل وجوده أن يخبر عنه، وإلا يعتبر متسترا على مجرم فارّ من وجه العدالة.
وتلاحق الجهات الأمنية في غزة أبو شباب (من مواليد 27 فبراير/شباط 1990) منذ نهاية العام الماضي لتشكيله عصابة مسلحة تتعاون مع إسرائيل، وتحتمي داخل المناطق الشرقية لمحافظة رفح التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي.
وارتكبت عصابة أبو شباب جرائم قتل بحق المواطنين، واستهداف عناصر المقاومة الفلسطينية بتوجيه من الاحتلال الإسرائيلي، وسرقة المساعدات فور دخولها إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم الذي يقع جنوب شرق مدينة رفح.
يُشار إلى أن الجيش الإسرائيلي اتخذ من تشكيل عصابات مسلحة -مدعومة منه- محاولة لضرب الأمن والاستقرار في قطاع غزة، واستخدامها لتنفيذ أجندته في تجويع أكثر من مليوني فلسطيني.