أولمبياد باريس| رئيس اللجنة الأولمبية يقدم التهنئة لبطل مصر محمد السيد بعد حصده البرونزية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
قام المهندس ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، بتهنئة محمد السيد بطل مصر في السلاح، وذلك بعد حصوله على الميدالية البرونزية عقب الفوز على بطل المجر في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وقال رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، في تصريحات رسمية: "مصر كلها فخورة بأبطالها والجميع فرحان بما حققه محمد السيد الذي أعاد الفرحة على وجوه كل المصريين في تلك المرحلة المهمة".
وتابع رئيس اللجنة الأولمبية: "الميدالية الأولى اليوم ستكون بداية خير على كل الأبطال في كافة الألعاب في الأيام القادمة؛ لا سيما أننا ما زالنا في اليوم الثاني فقط من افتتاح الأولمبياد".
علاء نبيل ينتقد الاستثمار في كرة القدم المصرية تطورات جديدة بشأن أزمة زيزو وميكاليووجه ياسر إدريس رسالة للجماهير المصرية يطالبهم من خلالها بدعم ومساندة كل أبطال مصر في مشوارهم بالاولمبياد من أجل تحقيق مزيد من الميداليات في المرحلة المقبلة.
وحرص إدريس على الشكر للدولة المصرية على الدعم الكبير للرياضة وأبطالها، مقدما التهنئة للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة الذي كان حريص على دعم أبطال مصر بشكل كبير
ونجح محمد السيد على تحقيق الفوز في مباراة الميدالية البرونزية على حساب نظيره بطل المجر بنتيجة 8-7 ليحصد بذلك المركز الثالث ويقتنص أول ميدالية مصرية في أولمبياد باريس 2024.
وافتتح محمد السيد مشواره بالبطولة بالفوز على بطل كولومبيا في دور الـ32 بنتيجة 15-7 قبل أن يفوز على بطل إيطاليا في ثمن النهائي بنتيجة 15-10.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: افتتاح الاولمبياد الالعاب الاولمبية أولمبياد باريس الميدالية البرونزية دورة الألعاب الأولمبية رئیس اللجنة الأولمبیة محمد السید
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد المحامين العرب يدعم موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة الحدود مع غـزة
أصدر عبد الحليم علام نقيب المحامين رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم بياناً يدعم فيه موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة المنطقة الحدودية مع غـزة، ويشيد فيه بكافة الجهود المبذولة لرفع الحصار عن قطاع غزة، وجاء نص البيان كالآتي:
أتابع عن كثب ما يتعلق بقافلة "الصمود" المتجهة إلى الحدود الغربية المصرية، وما يحيط بها من تفاعلات ومواقف.
وإذ أُثمن الموقف الرسمي للدولة المصرية، الذي عبّرت عنه وزارة الخارجية، والهادف إلى الالتزام بالضوابط التنظيمية المنظمة لتحركات الوفود، حرصًا على سلامتها وأمنها، وضمانًا لتوحيد الجهود المخلصة في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ومنع افتعال أزمات قد تصرف الأنظار عن جوهر القضية، فإنني أؤكد أهمية الاصطفاف خلف هذا النهج المسؤول.
كما أُشيد بالمشاعر الصادقة والدوافع النبيلة التي تُحرّك جهود الدعم الشعبي لفلسطين، وأُؤكد في الوقت ذاته أن هذه المبادرات تحتاج إلى قدر عالٍ من التنسيق مع الجهات المعنية، لضمان تحقيق مقاصدها الإنسانية والوطنية، في إطار يحفظ مقتضيات السيادة المصرية، ويراعي اعتبارات الأمن القومي، ولا يفاقم من تعقيدات القضية الفلسطينية أو يُستغل في غير موضعه.
وأجدد التأكيد على الثوابت القومية التي أعلنتها الدولة المصرية بوضوح، وفي مقدمتها: الدعم الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ورفض كافة محاولات التهجير أو الانتقاص من حقوقه التاريخية، والتأكيد على إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
كما أُناشد الجميع بضرورة وحدة الصف العربي، وتكامل المواقف الرسمية والشعبية، بروح من الحكمة والمسؤولية، في لحظة تاريخية تستدعي تضافر الجهود وتغليب المصلحة العليا للقضية الفلسطينية، باعتبارها قضية العرب المركزية.