عاجل.. وضع المحكوم عليهم بخلية داعش كرداسة تحت مراقبة الشرطة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أصدرت اليوم الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات أول درجة المنعقده بمجمع محاكم بدر، النطق بالحكم في محاكمه 6 متهمين بالانضمام إلى جماعة إرهابية إلى خلية داعش كرداسة حيث عاقبت اثنين بالإعدام شنقًا والمشدد 15 سنة لمتهم والمشدد 10 سنوات لمتهمين اثنين والمشدد 5 سنوات لمتهم واحد.
حيث أمرت المحكمة بوضع المحكوم عليهم تحت مراقبه الشرطة لمدة خمس سنوات تبدأ من نهاية تنفيذ العقوبة المقضي بها
صدر الحكم برئاسة المستشار وجـدى محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل عـمـران وضياء حامد عامر وسكرتارية محمد هلال.
وأسماء المتهمين المحكوم عليهم بالإعدام هم كل من:
ياسر يحيي سعيد أبو تريكة وعلي عياد علي شنن
وقضت المحكمة بمعاقبة أحمد عبد الفتاح عبد الله بالسجن المشدد لمدة 15 عاما ومعاقبة مصطفى جلال أحمد أبو سنة وأسامة حامد حسين البدوي بالسجن المشدد لمده 10 سنوات ومعاقبة يوسف أحمد عبد الله عبد الفتاح بالسجن المشدد لمدة خمس سنوات
ووجهت النيابة العامة للمتهمين تهمة الانضمام لجماعة إرهابية بأن انضموا لجماعة أسست على خلاف القانون وأحكام الدستور الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي مع علمه بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: داعش كرداسة السجن المشدد 15 سنة
إقرأ أيضاً:
مراهقة بريطانية تستنجد بالمارة لحمايتها من اعتداء جنسي.. ولا أحد يستجب
سجنت السلطات البريطانية طالبي لجوء أفغانيين، بتهمة اغتصاب تلميذة عمرها 15عامًا في حديقة في مقاطعة وارويكشاير، بعد أشهر قليلة من وصولهما إلى البلاد، وكشفت تفاصيل المحاكمة أن الضحية توسلت لامرأة في الطريق للتدخل أثناء سحبها إلى منطقة معزولة، لكن "لم يقدم لها أحد المساعدة". وذكر الادعاء أن المرأة المارة لم تتدخل "لأسباب مأساوية غير واضحة".
وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، أظهرت لقطات من كاميرات المراقبة التي التقطت من جسر قريب، المتهمين جان جهانزيب وإسرار نيازال (كلاهما 17 عاما)، وهم يسيران على الطريق ويصطحبان الضحية.
وكانت لقطات الفيديو التي صورتها الضحية بهاتفها دليلًا رئيسيًا، ووُصفت بأنها "مروعة حقًا" لدرجة أن محامي الدفاع حذر من أنها قد تسبب "اضطرابًا" إذا عُرضت على الجمهور، وقد سمع في اللقطات الفتاة وهي تبكي وتصرخ: "أنتما ستغتصباني"، و "ساعدوني، ليساعدني أحد"، وتتوسل ليتركاها، وفي لحظة ما، سُمع صوت امرأة مارة تسأل ما إذا كانت الفتاة بخير، لكنها لم تتدخل بعد صراخ الضحية المتكرر لطلب المساعدة.
وحُكم على جهانزيب بالسجن 10 سنوات و 8 أشهر، وعلى نيازال بالسجن 9 سنوات و 10 أشهر، من جهتها، أكدت القاضية سيلفيا دي بيرتودانو أن الصبيين "خانا مصالح" اللاجئين الحقيقيين، وأوصت بأن ينظر وزير الداخلية في ترحيلهما، وأقر نيازال بأنه لم يبلغ السن المؤهل للترحيل (أقل من 17 عاما وقت الإقرار بالذنب)، لكن القاضية أوصت بترحيله رغم ذلك.