بعد انتشاره في الكونغو.. كل ما تريد معرفته عن جدري القرود
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
جدري القرود، تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد أن أعلنت السلطات في جمهورية الكونغو الديمقراطية تزايد حالات الإصابة بجدري القرود بعد تسجيل أكثر من 11 ألف حالة إصابة و450 وفاة.
جدري القرودجدري القرود (Monkeypox) هو مرض فيروسي نادر، يشبه في أعراضه وجدري الماء والجدري البشري، لكنه أقل حدة.
تشمل أعراض جدري القرود:
1. الحمى.
2. الصداع.
3. آلام العضلات.
4. تورم الغدد الليمفاوية.
5. القشعريرة.
6. الإرهاق.
7. طفح جلدي: يبدأ على الوجه ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.
ينتقل جدري القرود من الحيوانات إلى البشر ومن شخص إلى آخر من خلال:
1. الاتصال المباشر بإفرازات الجهاز التنفسي، أو سوائل الجسم، أو الجروح الجلدية.
2. الاتصال غير المباشر بالأشياء الملوثة بالفيروس مثل الملابس أو الفراش.
3.العض أو الخدش: من الحيوانات المصابة.
للوقاية من جدري القرود، يُنصح بما يلي:
1. تجنب الاتصال المباشر بالحيوانات التي يمكن أن تكون مصابة.
2. ممارسة النظافة الجيدة وغسل اليدين بانتظام.
3. تجنب استخدام الأدوات الشخصية المشتركة.
4. استخدام معدات الوقاية الشخصية عند التعامل مع المرضى المصابين.
لا يوجد علاج محدد لجدري القرود، ولكن يمكن استخدام بعض الأدوية المضادة للفيروسات للتخفيف من الأعراض. الرعاية الداعمة والمتابعة الطبية المستمرة تلعب دورًا مهمًا في التعافي.
الوضع الحالي
شهدت الكونغو وبعض الدول الأخرى في السنوات الأخيرة زيادة في حالات الإصابة بجدري القرود، مما يثير القلق حول إمكانية انتشاره. تُبذل جهود كبيرة من قبل الجهات الصحية المحلية والدولية لمكافحة هذا المرض ومنع تفشيه.
إذا كنت تحتاج إلى معلومات أكثر تفصيلًا أو تحديثات حول الوضع الحالي لجدري القرود في الكونغو أو أي مكان آخر، يمكنني البحث في مصادر موثوقة وتزويدك بالمزيد من المعلومات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جدري القرود الكونغو الديمقراطية الكونغو جدری القرود
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يبحث مع بوتين ملفي سوريا وإيران
قال مكتب رئاسة الوزراء الإسرائيلية، الاثنين، إن بنيامين نتنياهو ناقش مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ملفي سوريا وإيران، في اتصال هو الثالث من نوعه خلال أقل من 3 شهور.
وأضاف مكتب نتنياهو، في بيان، أن الاتصال الهاتفي بين الطرفين تناول "القضية الإيرانية بشكل كبير ويليه الملف السوري".
بدورها، أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن هذا الاتصال هو الثالث من نوعه خلال أقل من شهرين ونصف الشهر، حيث ناقشا الطرفين ملف البرنامج النووي الإيراني.
وأضافت الصحيفة أن بوتين قد شدد "خلال الاتصال الهاتفي على أهمية دعم وحدة وسيادة وسلامة أراضي سوريا، وكذلك تعزيز استقرارها السياسي الداخلي عبر احترام الحقوق والمصالح المشروعة لجميع مكونات الشعب السوري العرقية والدينية".
وعلى مدار أسبوع وتحت ذريعة "حماية الدروز"، استغلت إسرائيل الأوضاع التي اندلعت في السويداء في 13 يوليو/ تموز الجاري، وصعدت عدوانها على سوريا، بعد اندلاع اشتباكات مسلحة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية، قبل أن يتم احتوائها باتفاق وقف إطلاق نار في 19 من الشهر ذاته.
كما نقلت الصحيفة عن بوتين إعرابه عن "استعداده لبذل كل ما في وسعه لتسهيل إيجاد حلول تفاوضية بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك على خلفية التصعيد الأخير بين تل أبيب وطهران".
ولم تشر الصحيفة إلى حديث نتنياهو خلال الاتصال.
وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنت تل أبيب بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، وردت الأخيرة باستهداف إسرائيل بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة، قبل أن تعلن الولايات المتحدة في 24 من الشهر ذاته وقفا لإطلاق النار.
وتعتبر تل أبيب وطهران العاصمة الأخرى العدو الألد لها، ومثّل عدوان إسرائيل الأخير على إيران انتقالا من "حرب ظل" دامت لعقود عبر تفجيرات واغتيالات، إلى حرب هجينة مفتوحة غبر مسبوقة بينهما.