العراق رابع أكبر مورد للنفط الى كوريا الجنوبية في شهر
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أفادت شركة النفط الوطنية الكورية، اليوم الثلاثاء، بأن العراق جاء رابع أكبر مصدر للنفط الخام خلال شهر يونيو / حزيران.
وذكرت الشركة في بيان، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن "السعودية جاءت ضمن أكبر مصدر لكوريا الجنوبية خلال شهر الماضي بصادرات بلغت 26.192 مليون برميل، تليها الإمارات ثانيا بصادرات بلغت 13.
935 مليون برميل، تليها أمريكا ثالثا بصادرات بلغت 13.359 مليون برميل".
وأضافت أن "العراق جاء رابعا كأكبر مصدر للنفط لكوريا الجنوبية لشهر حزيران الماضي وبواقع 8.849 ملايين برميل منخفضا بنسبة 0.5% عن نفس الشهر من عام 2023 التي بلغت فيها الصادرات النفطية لكوريا الجنوبية 8.894 ملايين برميل، ومرتفعا عن الشهر الذي يسبقه 6.4% حيث بلغ 8.317 ملايين برميل".
وأظهرت أحدث البيانات الصادرة عن شركة النفط الوطنية الكورية الأشهر الستة الأولى من العام، انخفضت واردات الخام من السعودية بنسبة 0.5% على أساس سنوي إلى 168.7 مليون برميل، وانخفضت الشحنات من العراق بنسبة 10.8% على أساس سنوي إلى 49.2 مليون برميل، وانخفضت واردات الخام والمكثفات القطرية بنسبة 20.7% على أساس سنوي إلى 30.5 مليون برميل. ومع ذلك، أظهرت بيانات شركة النفط الوطنية الكورية أن تدفقات الخام من الإمارات العربية المتحدة في النصف الأول من العام ارتفعت بنسبة 47.5% على أساس سنوي إلى 74.7 مليون برميل.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار على أساس سنوی إلى ملیون برمیل
إقرأ أيضاً:
وزراء صحة كوريا الجنوبية والصين واليابان يعززون التعاون بالذكاء الاصطناعي
اتفق وزراء الصحة في كوريا الجنوبية والصين واليابان على تعزيز التعاون الثلاثي بشأن التغطية الصحية الشاملة والصحة العقلية من خلال الاستفادة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الرقمية، حسبما قالت وزارة الصحة الكورية الجنوبية اليوم الأحد.
وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أنه تم التوصل للاتفاق خلال الاجتماع الـ 18 الثلاثي لوزراء الصحة ، المنعقد في سول لمدة
يومين، ويحضره وزير الصحة الكوري الجنوبي جيونج إيون كيونج ووزير الصحة اليابانية كينشيرو أوينو والمدير العام للتعاون الدولي بالهيئة الصحية الوطنية الصينية فينج يونج.
واتفق المسؤولون خلال الاجتماع على بذل الجهود المشتركة لتوسيع نطاق الحصول على الخدمات الطبية الأساسية من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الرقمية وتبادل طرق استخدام التكنولوجيا وفقا للبنية التحتية والأطر المؤسسية لكل دولة.
وفيما يتعلق بالصحة العقلية، اتفقت الدول الثلاثة على إعطاء الأولوية لاستراتيجيات الوقاية من الانتحار والرصد المبكر للفئات الأكثر عرضة
للخطر وأنظمة التدخل الملائمة من خلال توسيع استخدام الأدوات الرقمية.