تأييد حبس يوتيوبر شهير سنتين لاتهامه بالتعدي على سيدة وإجهاضها بالمقطم
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أيدت محكمة جنح مستانف المقطم، حبس اليوتيوبر "أ.س" سنتين، لاتهامه باستعراض القوة فى منطقة المقطم والتعدى على سيدة وإجهاضها.
كانت محكمة جنح المقطم، قضت بحبس يوتيوبر "أ.س" سنتين، لاتهامه باستعراض القوة فى منطقة المقطم والتعدى على سيدة وإجهاضها، وتقدم دفاع المتهم بالاستئناف وتم تأييد الحكم.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة بـ محكمة جنوب القاهرة، عن ملابسات تعدى اليوتيوبر "أ.
واستمعت النيابة العامة، إلى أقوال المجنى عليها فى القضية رقم 1694 لسنة 2024 جنح المقطم، وقالت "نجلاء.ع.م.م"، 41 سنة، إنها فى أواخر شهر يناير قبل الماضى، تفاجأت خلال ركنها سيارتها أسفل سكنها بميدان النافورة، بمنطقة المقطم، بشخص ينادى اسمها، وعندما التفتت وجدت شخص يرش فى وجهها مادة حارقة أصابت عينيها، ومنعتها من رؤية ذلك الشخص، من ثم تعدى عليها بالضرب.
وأشارت المجنى عليها، إلى أنها حاولت الهرب منه لكنها لم تتمكن، محدثًا إصابتها بيدها اليسرى، مما دفعها إلى الصراخ، حتى التف المارة بالشارع حولها، لكنهم لم يتمكنوا من الإمساك به، لهروبه منهم مستقلا سيارة كان داخلها آخرين.
واستكملت أن المتهم تسبب فى إجهاض جنينها، وعن معرفتها بالمتهمين ووجود خلافات بينهم من عدمه قررت أنها تعرف اليوتيوبر"أ.س"، وولديه "ي.ي" فضلا عن معرفتها بالمدعوة ليلى التى تعرفت عليها لتتولى مهمة قناتها على اليوتيوب ولكنها فوجئت بما حدث لها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: النيابة العامة اخبار الحوادث المقطم اجهاض سيدة على سیدة
إقرأ أيضاً:
«قالي اعتبري اننا طلعنا رحلة وخلصت».. سيدة تطلب إثبات زواج عرفي من مُدرسها أمام محكمة الأسرة
وقفت سيدة في عقدها الثاني من عمرها، أمام محكمة الأسرة، تروي قصتها بعد أن تركها زوجها الذي ارتبطت به بعقد زواج عرفي، وأثمر عن انجاب طفلين، «ولد وبنت»، قبل أن يختفي من حياتها ويسافر إلى خارج البلاد.
وقالت السيدة في تفاصيل دعواها التي تطالب فيها بإثبات عقد زواج: «تزوجته بعقد عرفي وأنا عندي 22 سنة، كان مُدرس لي في مرحلة الثانوية، أهلي كانوا رافضين الزواج، لأنه أكبر مني في السن بكتير، لكنه أقنعني بحبه، وكتبنا ورقة عرفي، وقعدنا سوا كزوجين، أنجبنا بنت وولد تؤام، طول عمره كان بيقول لي إننا متجوزين قدام ربنا، وإن الورقة العرفي كفاية، وكنت بسكت عشان بحبه وخفت على بيتي وعيالي، وكان بيعاملني كويس في البداية، لكن بعد كده بدأ يتهرب من المسؤولية، بقى يسيب البيت بالأسابيع».
وأضافت السيدة: «قال لي إنه حصل على فرصة شغل برا البلد وهيسافر، وسابنا، واختفى من ساعتها، كل ما بكلمه يتهرب ويقفل التليفون، ولما كلمته آخر مرة وقلت له تعالى اثبت نسب ولادك، قالي: مالهمش علاقة بيا ارجعي لأهلك واعتبري اننا طلعنا رحلة مع بعض وخلصت، اتصدمت من ردة فعله وحسيت ان فجأه كل حياتي اتدمرت، بعدها رحت لوالدي أطلب السماح، لكنه تعامل معي بطريقة قاسية وقال لي: انسي إن ليكي عيلة، احنا اعتبرناكي ميته».
واختتمت حديثها: «قدمت كل حاجة في الدعوى، صور من العقد العرفي، وفيديوهات لينا سوا، وشهادات للجيران اللي كانوا شايفينّا عايشين كزوجين، أنا مش طالبة نفقة، ولا عايزة منه حاجة، أنا عايزة ولادي يبقى ليهم اسم وأب، ومش ذنبهم يدفعوا الثمن».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب