خبير في الشأن الإسرائيلي: إسرائيل لم تُعلن رسميًا اعترافها بحادث اغتيال إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
علق الدكتور أحمد فؤاد أنور، الخبير في الشأن الإسرائيلي، على اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران.
عاجل- توقعات ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بعد اغتيال إسماعيل هنية رغم اغتيال هنية.. البيت الأبيض: نعمل مع شركائنا للتوصل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة تخوف وسخريةوقال "أنور" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور"، "هناك على المستوى الإسرائيلي قدر من الشماتة والسعادة ولكن على المستوى الرسمي لا يوجد اعتراف بأن إسرائيل من تقف وراء هذه الجريمة".
وأضاف "اغتيال إسرائيل لهنية له هدف سياسي، واستهداف المفاوض الفلسطيني وهو الشخصية التي تبدي بعض المرونة وكان يتم الحديث عن ملاحقة القسام على المستوى العسكري، ولكن بكل تأكيد لم يفصحوا أنهم وراء هذا الاغتيال وهذا يدل على توجس وتخوف ولكن جميع المؤشرات تؤكد أن إسرائيل هي المستفيدة من حادثة الاغتيال، ولكن هناك مجموعة متخوفة من رد الفعل ولكن هناك سخرية في مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اغتيال إسماعيل هنية اسماعيل هنية الدكتور أحمد فؤاد أنور المكتب السياسي لحركة حماس حادث اغتيال إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: نقدر الجهود الحالية ولكن لا بد من محاسبة حال وجود تقصير
أكد الإعلامي خالد أبو بكر أنه من الضروري انتظار بيان الحكومة المرتقب بشأن أزمة الكهرباء في محافظة الجيزة قبل إطلاق أحكام نهائية، مشددًا على أهمية بناء التحليل والمحاسبة على معطيات دقيقة وواضحة تصدر من الجهات الرسمية.
وأوضح أبو بكر، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن الاجتماع الحكومي المزمع عقده قد يكون فرصة لوضع النقاط على الحروف، عبر توضيح الأسباب الحقيقية لما جرى، وجدول الإصلاح، وتفاصيل التعويضات – إن وُجدت – للمواطنين المتضررين من انقطاع الكهرباء والمياه في عدد كبير من المناطق الحيوية.
وأشار إلى أن أي نجاح تحققه وزارة الكهرباء في توفير التيار في ظل أزمة الصيف يجب أن يُقدّر، بشرط أن يكون مرفقًا بخطط إصلاح شاملة وتواصل شفاف مع الرأي العام، وأضاف: "إذا ظهر أن هناك تقصيرًا أو ضعفًا في الصيانة أو المتابعة، فيجب ألا نتردد في النقد والمحاسبة".
وختم خالد أبو بكر بالتأكيد على أن الصيانة الدورية أمر لا يمكن تجاهله، وقال: "ما حدث يستوجب التساؤل: لماذا تعطلت المحطة؟ وأين كانت إجراءات الوقاية؟ لا يجوز أن تنقطع الكهرباء عن بيت مصري ويبقى المواطن صامتًا. هذه أبسط حقوقه".