رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني: نصف مليون شهيد ومصاب في غزة منذ أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قال محمد أبو سمرة، المؤرخ ورئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، إن أمريكا وإيران لا تريدان حرب إقليمية أو محدودة، فهم يريدان تنفيذ رد وفق آليات الاشتباك.
تقارير تكشف المباريات التي سيغيب عنها يورو بعد إصابته عاجل- بعد إعلان نتيجة الثانوية الأزهرية 2024.. مؤشرات القبول في كليات جامعة الأزهروتابع المؤرخ ورئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل يريد حرب إقليمية، أو دفع حركة حماس للاستسلام، وتقبل قرارات الجيش الإسرائيلي، وهناك خلافات أمريكية إسرائيلية.
وذكر المؤرخ ورئيس تيار الاستقلال الفلسطيني، أن حركة حماس لن تستسلم مهما كان الثمن، مضيفا أن عدد الشهداء والمصابين وصل إلى نصف مليون، بينهم 250 ألف شهيد.
كما أوضح محمد أبو سمرة، أن مناطق سكنية تم إبادتها بشكل كامل، وهناك آلاف الشهداء تحت المباني، مضيفا: الأشلاء من الفلسطنيين في الشوارع أمام الجميع.
وذكر أن هناك أخبار تم تداولها عن ضرب الصاروخ من مبنى متقارب من المبنى الذي كان يقيم فيه إسماعيل هنية، مضيفا: إيران ليس لديها قدرات في الدفاع الجوي لحماية أجوائها من الصواريخ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس تيار الاستقلال الفلسطيني غزة محمد أبو سمرة أمريكا وإيران تیار الاستقلال الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب مصر أكتوبر: كلمة الرئيس السيسي عن غزة أخرست المشككين
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشأن الأوضاع في قطاع غزة جاءت في توقيت بالغ الأهمية، لتُغلق الباب أمام كل الأصوات المشككة، وتؤكد أن مصر تتحرك من منطلقات أخلاقية راسخة ومسؤولية قومية لا تتزعزع.
وأوضحت أن الرسائل التي حملتها الكلمة وضعت النقاط فوق الحروف، بأن تشغيل معبر رفح ليس قرارًا منفردًا لمصر، بل يتطلب تنسيقًا مع الأطراف المعنية، وهو ما يدحض الحملات الممنهجة التي تحاول تحميل مصر مسؤولية تأخير دخول المساعدات.
وأشارت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، إلى أن الدولة المصرية أظهرت، منذ اللحظة الأولى للعدوان على غزة، التزامًا عمليًا ضخمًا، عبر تجهيز المئات من شاحنات الإغاثة اليومية، وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية والغذائية، في وقت تتقاعس فيه دول كبرى عن أداء دورها الإنساني. مؤكدة أن ما تقوم به مصر على الأرض أكبر من مجرد تضامن، بل هو معركة متكاملة لخدمة الشعب الفلسطيني والضغط دوليًا لوقف نزيف الدم.
وشددت على أن مصر لم تتاجر يومًا بالقضية الفلسطينية، ولم ترفع شعارات فارغة، بل دفعت ثمنًا باهظًا سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا من أجل الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وظلت تتحرك بثبات رغم الضغوط والتشويش المتعمد من جماعات مأجورة تسعى لإرباك المشهد، مشددة على أن من يهاجم مصر اليوم أو يشكك في دورها، إنما يكشف عن أجندة مفضوحة تتقاطع مصالحها مع خصوم فلسطين الحقيقيين.
وأوضحت أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس السيسي، هي الطرف الوحيد الذي يتحرك بشرف وواقعية وعقلانية، بعيدًا عن المهاترات والمزايدات، وأن الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية في هذا الظرف هو الرد الأبلغ على كل من يحاول الطعن في الموقف المصري الشريف والداعم دومًا لفلسطين.