ننشر أسماء أوائل الثانوية الأزهرية على مستوى محافظة أسيوط
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
تنشر بوابة الفجر الإخبارية أسماء أوائل الثانوية الأزهرية على مستوى محافظة أسيوط.
وجاءت أسماء الاوائل كالتالي:
اولا القسم العلمي
فازت بالمركز الأول الطالبة الشفاء عبد الحارث ابنة مركز ساحل سليم بمجموع 645 درجة بنسبة 99،23%، والمركز الثانى الطالبة فاطمة محمد عبد الله بنى عدى بأسيوط بمجموع 644 بنسبة 99،08%، والمركز الثالث الطالبة أميمة عبد الغفار محمود معهد نور الإسلام الخاص بمجموع 641 بنسبة 98،62%، والمركز الرابع أحمد محمد كرم درويش، معهد نور الإسلام الخاص بمجموع 638 بنسبة 98،15%، والمركز الخامس الطالبة الزهراء محمود حسين معهد بنى عدى، بمجموع 634، بنسبة 97،54%.
ثانيا القسم الأدبي
وجاءت فى المركز الأول الطالبة حبيبة حسن سعد زغلول، معهد المناشى، بمجموع 600 درجةبنسبة 95،24%، والمركز الأول مكرر الطالبةحبيبة كمال قوشتى معهد بنى عدى، بمجموع 600 درجة بنسبة 95،24%، والمركز الثالث حبيبة عبد الهادى محمد مهنى، معهد دشلوط، بمجموع 598 درجة وبنسبة 94،92%، والمركز الرابع نهلة ناصر محمد سيد، معهد بنى غالب بمجموع 592 درجة بنسبة 93،97% والمركز الخامس منار محمود على إبراهيم معهد جحدم بمجموع 584 درجة بنسبة 92،70%.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط أسماء أوائل الثانوية الأزهرية أسماء أوائل الثانوية الثانوية الأزهرية الطالبة حبيبة الثانوية الأزهر ساحل سليم لمركز الخامس لقسم الأدب أسماء الأوائل ننشر أسماء أوائل الثانوية الأزهرية محافظة اسيوط أسماء أوائل درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
ملك الأولى على الشهادة الإعدادية الأزهرية بالفيوم: «فقدت بصري ولكن الله أنار بصيرتي»
حققت الطالبة الكفيفة ملك أحمد جمعة، والمقيمة بعزبة جرين أم القتل التابعة لقرية فانوس بمركز طاميه بالفيوم، إنجازًا استثنائيًا بتصدرها نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية بمحافظة الفيوم، بعدما حصلت على المركز الأول على مستوى المحافظة، متحدية ظروف فقدان البصر بالعزيمة والإصرار والإيمان.
وقالت ملك، في تصريحات خاصة لـ "الأسبوع" بعد إعلان النتيجة، إنها فقدت بصرها منذ الصغر، لكن الله عوّضها بالبصيرة، مشيرة إلى أن حلمها الأكبر هو أن تصبح باحثة في علوم القرآن الكريم ومفسرة له، وأن تقابل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الذي تعتبره قدوتها ومصدر إلهامها.
وأضافت الطالبة المتفوقة: "كنت أذاكر يوميًا لأكثر من 3 ساعات دون كلل، وكنت أضع مع زميلاتي في الصف أسئلة صعبة ونجيب عليها سويًا، وهذا ساعدنا كثيرًا على الفهم العميق والاستعداد الجيد للامتحانات".
وعن دعم الأسرة، أكدت ملك أن والديها كانا الداعم الأول لها بعد الله سبحانه وتعالى، حيث وفرا لها البيئة المناسبة للمذاكرة والتفوق، وكانا يشجعانها دائمًا على الاستمرار.
وأعربت الطالبة عن أملها في أداء العمرة وزيارة بيت الله الحرام، موجهة الشكر لكل من ساندها في رحلتها التعليمية، مؤكدة أن ذوي الهمم قادرون على تحقيق المستحيل بالإرادة والإيمان.
ويُعد تفوق ملك رسالة ملهمة تعكس دور الأزهر الشريف في رعاية المواهب والتميّز العلمي، خاصة بين الطلاب من أصحاب التحديات.