المغير: حجز كميات معتبرة من المواد التبغية اجنبية الصنع
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
تمكنت مصالح امن ولاية المغير ممثلة في الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية جامعة، من توقيف شخص وحجز كميات معتبرة من المواد التبغية ذات منشأ أجنبي متحصل عليها عن طريق التهريب.
تفاصيل العملية جاءت إثر الإستغلال الأمثل لمعلومات حول نشاط مشبوه لصاحب محل تجاري بوسط مدينة جامعة، ليتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتفتيش المحل.
اين تم العثور على بضاعة أجنبية الصنع ( مواد تبغية ) متحصل عليها عن طريق التهريب.
تمثل في 2720 علبة سجائر مختلفة الأنواع، 2 كلغ من تبغ المعسل أجنبي الصنع و5 وحدات من مفرقعات الشماريخ.
ضبطت هذه المحجوزات وتم تحويل المعني لمقر الفرقة لإستكمال الاجراءات، أين تم تحرير ضده ملف إجراءات قضائية عن تهمة حيازة بضاعة أجنبية ذات منشأ أجنبي متحصل عليها عن طريق التهريب.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عاجل- مصر تُطلق أول جهاز تنفس صناعي محلي الصنع "EZVent" بمعايير عالمية
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تفاصيل الإنجاز الوطني المتمثل في تطوير وتصنيع أول جهاز تنفس صناعي مصري بالكامل تحت اسم "EZVent"، وذلك من خلال لقاء حصري مع الفريق البحثي المسؤول عن المشروع، ضمن جهود الدولة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الأجهزة الطبية الحيوية، وتعزيز الأمن الصحي الوطني.
وجاء في التقرير المصور الذي نشره المركز عبر منصاته الرسمية، أن الجهاز تم تصنيعه بالكامل داخل مصر وفق أحدث المواصفات العالمية، وبجهود مشتركة بين كلية طب قصر العيني – جامعة القاهرة وعدد من الشركاء الصناعيين المحليين، حيث جرى تطويره خصيصًا ليكون ملائمًا لاستخدامات الرعاية الحرجة.
رئيس الوزراء اللبناني: الاستعراضات المسلحة التي شهدتها بيروت غير مقبولة بأي شكل من الأشكال وتحت أي مبرر كان تحرير 136 مخالفة لمحال لم تلتزم بقرار مجلس الوزراء بالغلق لترشيد الكهرباء تراخيص رسمية واختبارات دولية تؤكد مطابقة الجهاز للمعايير العالميةوبحسب الفريق البحثي، فإن جهاز "EZVent" حصل على الترخيص التجاري الرسمي، ليكون بذلك أول جهاز تنفس صناعي مصري مخصص للرعاية الحرجة يُصنّع بالكامل داخل البلاد.
وقد تم تطويره بتعاون مشترك بين الخبرات الطبية والهندسية، ووفقًا لأعلى معايير الأداء والسلامة الدولية، في خطوة تمثل تحولًا استراتيجيًا في القطاع الصحي المصري.
عميد قصر العيني: ثمرة سنوات من البحث والعمل المستمر
وفي تصريحات بالفيديو، أكد الدكتور حسام صلاح، عميد كلية طب قصر العيني، أن الجهاز هو ثمرة سنوات طويلة من البحث والتطوير والعمل المتواصل، مشيرًا إلى أن المشروع تميز بتكامل غير مسبوق بين التخصصات الطبية والهندسية داخل الكلية، مما مكّن الفريق من مواجهة التحديات التقنية والطبية وتحقيق هذا الإنجاز النوعي.
تدريبات وتجارب ما قبل الإكلينيكية تحت إشراف علمي دقيق
من جانبه، أوضح الدكتور عبد المجيد قاسم، وكيل الكلية، أن المشروع تضمن تنظيم ورش عمل متخصصة لتدريب المهندسين على كيفية تشغيل وفهم الاستخدامات الطبية للجهاز، قبل بدء التجارب ما قبل الإكلينيكية، التي أُجريت في مركز التعليم المتطور بالكلية.
فيما أشار الدكتور طارق الجوهري، رئيس قسم الحالات الحرجة، إلى أن تجارب الجهاز بدأت منذ نحو أربع سنوات، وشملت مراحل متعددة بداية من التجارب الحيوانية، للتأكد من فعالية الجهاز وسلامته، وصولًا إلى التحقق من جاهزيته للاستخدام البشري.
اختبارات صارمة وتوافق تام مع المعايير الأجنبية
وذكر الدكتور محمود الفقي، أستاذ الجراحة بكلية طب قصر العيني، أن الجهاز مرّ بسلسلة اختبارات دقيقة ومعقدة لضمان مطابقته للمعايير الأجنبية والدولية المعتمدة في صناعة أجهزة التنفس الصناعي، وهو ما عكس مدى التزام الفريق البحثي بأعلى درجات الجودة والسلامة.