هآرتس: هذه أولويات نتنياهو الآن عقب اغتيال هنية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، صباح اليوم الجمعة 2 أغسطس 2024، عن أولويات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقب اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية .
وقالت الصحيفة، إنه وعقب اغتيال هنية "أصبح من الواضح بشكل متزايد أن نتنياهو، لديه مجموعة من أولوياته الخاصة، وان عودة الأسرى الإسرائيليين في غزة ليست أمرًا محوريًا ومركزيًا بالنسبة له".
إقرأ أيضاً: الإعلام العبري ينشر تفاصيل جديدة بشأن اغتيال هنية
وأشارت إلى ان "فرص إتمام صفقة الرهائن، على الرغم من الدعم المعلن من قبل النخبة الأمنية، تبدو ضئيلة في ظل تغير الأجندة الإقليمية".
وأوضحت "هآرتس"، أن "نتنياهو مهتم باستمرار الحرب في قطاع غزة، دون تغيير في توزيع القوات الموجودة هناك، ويرفض الانسحاب من محوري فيلادلفيا ونتساريم".
وأكدت أن "الصراع مع حزب الله، بالنسبة لنتنياهو لا يزال أولوية ثانوية بالنسبة له، ولا يريد التورط في حرب إقليمية وبالتالي عدم الدخول في صراع متزايد مع الحزب".
ولفتت إلى أن "نتنياهو لا يظهر في الإعلام ولا يجيب على أسئلة الصحفيين إلا حين يكون هناك انجازات، بينما في وقت يكون فيه أي فشل يترك الجيش الإسرائيلي للخروج للإعلام وتبرير ذلك الفشل".
ونوهت الصحيفة إلى إن "الانجازات التي حققت هذا الأسبوع من خلال الاغتيالات، لن تمحو الفشل الكبير في السابع من أكتوبر/ تشرين أول الماضي".
المصدر : وكالة سوا - صحيفة القدسالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا: المعلم سيظل رمزًا للعطاء وصانعًا للأجيال… والتعليم على رأس أولويات الدولة المصرية
أكّد اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، تقديره واعتزازه البالغ بمعلمي المحافظة، للدور المحوري الذي يقومون به في إعداد وتربية النشء، وصناعة أجيال جديدة قادرة على بناء المستقبل، مؤكّدًا أن المعلم سيظل دائمًا رمزًا للعطاء، وصاحب رسالة نبيلة، وصانعًا للأجيال.
وفي سياق متصل، نفى المحافظ ما تم تداوله عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات من تفسيرات تهدف لافتعال أزمة مع أسرة التعليم بالمنيا، مؤكدًا أن ذلك لم ولن يحدث فى ضوء تقديره لما تقدمه أسرة التعليم من جهود وعطاء متواصل عبر الأجيال.
وشدد المحافظ على أن ما تم خلال الزيارة الأخيرة من توجيهات كان في الأساس للصالح العام، وبما ينعكس إيجابيًا على العملية التعليمية بكافة مدارس المحافظة، تحقيقًا لمصلحة الطلاب والمعلمين على حد سواء.