عاجل.. قائد الأهلي يلمح لرحيله
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
ألمح عمرو السولية لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، إلى رحيله عن القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة.
السولية يلمح لرحيله عن الأهلينشر عمرو السولية صورة له بالأبيض والأسود عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام، وهو يميل رأسه إلى الأرض معبرًا عن حزن.
يأتي ذلك بالتزامن مع الحديث عن تجديد عقده والأنباء التي انتشرت عن تعثر المفاوضات مع إدارة القلعة الحمراء.
وأشارت التقارير إلى وجود خلافات بين إدارة الأهلي وعمرو السولية بسبب المقابل المادي الذي سيحصل عليه، حيث أن اللاعب طلب تقديره ماليًا بالشكل اللائق خاصة أنه أحد اللاعبين الكبار داخل الفريق.
بالإضافة إلى وضع بعض البنود الخاصة داخل العقد ومن ضمنها إلغاء نسبة المشاركة، كما أن السولية يرغب في التجديد لمدة عامين بينما طلبت الإدارة تجديده لمدة عام واحد فقط قابل للتمديد في حال الاتفاق.
جدير بالذكر أن عقد عمرو السولية مع الأهلي ينتهي بنهاية الموسم الجاري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة الأهلي الأهلي تعثر المفاوضات تجديد عقده عمرو السولية
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش اللبناني يتوعد بإحباط أي محاولة للمساس بالسلم الأهلي
قال قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل اليوم الأربعاء إن الجيش "لن يتهاون في إحباط أي محاولة للمساس بالأمن والسلم الأهلي أو جرّ الوطن إلى الفتنة".
وأضاف هيكل في الأمر اليومي للعسكريين عشية العيد الـ80 للجيش إن المؤسسة العسكرية ستبقى الضامن لجميع اللبنانيين والحريصة على وحدتهم وتماسكهم وتضامنهم في إطار مؤسسات الدولة.
وتابع أن الجيش يواصل تنفيذ مهماته واستكمال بسط سلطة الدولة على جميع أراضيها وفق قرار السلطة السياسية وتطبيق القرارات الدولية، لا سيما القرار 1701، بالتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل).
وأشار قائد الجيش اللبناني إلى أن لبنان يواجه جملة من التحديات على رأسها تهديدات إسرائيل واعتداءاتها، والإرهاب، وتداعيات الأحداث الإقليمية على الساحة الداخلية.
وقال هيكل إن ذلك يستدعي تضافر الجهود للحفاظ على الوحدة الوطنية وتحلي الأطراف كافة بالمسؤولية لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة.
وتأتي تصريحات قائد الجيش اللبناني في وقت يتعرض فيه لبنان لضغوط لنزع سلاح حزب الله.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي أنهى المواجهات بين حزب الله وإسرائيل في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، انتشر الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني، في حين لا تزال إسرائيل تحتل عددا من النقاط في جنوب لبنان.