إبراهيم عبد الجواد: «محدش كان يتوقع وجود شاطئ مجاني في العلمين الجديدة»
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
علق الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، على زيارة الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، لمدينة العلمين الجديدة، أمس، موضحا أن الدكتورة «مايا» لها باع طويل في العمل الخدمي استمرارًا لزيارات وجولات لبعض الوزراء بالحكومة الجديدة لمدينة العلمين الجديدة.
أوضح «عبد الجواد» خلال تقديمه برنامج «صباح العلمين» المذاع عبر قناة الحياة، أن وجود الوزراء على الأرض مع المواطنين، لكي يرصدوا لهم مايحدث في مدينة العلمين الجديدة، والفعاليات التي تقام على أرض مدينة العلمين شيئا يعد أكثر أهمية، مشيرا إلى أن الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي أثناء تواجدها بالشاطئ المجاني وجهت معاونيها البدء في ترتيب زيارات لدار الأيتام برفقة المشرفين عليهم للشاطئ لكي يستفيدوا بفعاليات مهرجان العلمين وهي نقطة في غاية الأهمية.
تابع: «الجهد المبذول من الشركة المتحدة في مدينة العلمين الجديدة، جهد عظيم، وهناك توجيهات من إدارة مهرجان العلمين الجديدة للتسيهلات أمام الزوار ولإتاحة الفرصة لهم لزيارة الشاطئ المجاني»، موضحا «ماحدش كان يتوقع أن يكون هناك شاطئ مجاني في مدينة العلمين الجديدة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عبد الجواد صباح العلمين العلمين مدينة العلمين مدینة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
وزيرا الإسكان والزراعة يتفقدان محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر بمدينة العلمين الجديدة
تفقد المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، و علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، مشروع إقامة محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر، بمدينة العلمين الجديدة، لاستغلالها في الأنشطة والتجارب الزراعية المختلفة.
وأكد الوزيران أنه جار التنسيق المشترك من أجل إجراء بعض التجارب لإقامة بعض الزراعات بمدينة العلمين، ومدى جدوى زراعتها، حيث يتم حاليا من خلال مركزي البحوث الزراعية والصحراء، إجراء التجارب والدراسات الخاصة بالتربة والمياه وإعداد التراكيب المحصولية، لبعض المحاصيل غير الشرهة للمياه وقصيرة العمر، وخاصة من الخضراوات والفواكه التي تتميز بقدرتها على التكيف مع الظروف المناخية للمنطقة، بالإضافة إلى بعض المحاصيل الحقلية الاستراتيجية.
واضاف "الشربيني" و"فاروق" أن نجاح هذه التجربة يفتح آفاقاً جديدة للاستثمار الزراعي في هذه المنطقة الواعدة، وخلق فرص جديدة للمشروعات الزراعية بالعلمين الجديدة، بما يساهم في تحويل أجزاء من المنطقة إلى مراكز إنتاج زراعي حديثة تعتمد على أحدث التقنيات في الري والزراعة الموفرة للمياه بالاعتماد على المياه التي يتم تحليتها من البحر.
وأشار الوزيران إلى أن هذه التجارب تأتي في إطار التوجه الاستراتيجي للدولة نحو استغلال الإمكانات الزراعية للمناطق الساحلية الجديدة وتوسيع الرقعة الزراعية باستخدام المياه المحلاة من البحر، كخطوة نحو تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة.