يعقد صالون نفرتيتي الثقافي، تحت رعاية وزارة الثقافة وصندوق التنمية الثقافية، فعالية جديدة داخل مركز إبداع قصر الأمير طاز.

 

يأتي ذلك يوم السبت  ١٠ أغسطس 2024 في تمام الساعة الثامنة مساء.

ويستضيف الصالون الدكتور ميسرة عبدالله أستاذ الآثار المصرية بجامعة القاهرة والنائب السابق لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط.

أسرار ودلالات الجمال عند المصري القديم 

يتناول الصالون موضوع الجمال ويبحث في مفاهيمه ودلالاته ورموزه المرتبطة بالشكل والروح، الحياة والموت وفق العقيدة المصرية القديمة. كما يستعرض أسرار ودلالات الجمال عند المصري القديم ومنها الزينة و الكحل، الزيوت العطور  ، تصفيف الشعر واستخدام الباروكة وأنواعها، وكل ما ارتبط بها سواء خلال الممارسات اليومية الاجتماعية أو الدينية.

 وعبر حوار مفتوح مع الحاضرين يتناول ضيف الصالون كل الطقوس الحياتية والدينية التي كان يحرص المصري القديم عليها. كما يستعرض مظاهرها التي عاشت عبر آلاف السنين ولايزال المصري حريص على ممارساتها حتى يومنا هذا.

 ويكشف عن صناعات الجمال المتقدمة والتي تفوقت بها مصر وعلمتها الإنسانية عبر مختلف العصور. 


ويعقد صالون نفرتيتي الثقافي فعالياته شهريا داخل مركز إبداع قصر الأمير طاز . ويتناول بالنقاش القضايا المثارة والمتعلقة بالحضارة المصرية وعبر مختلف العصور وتراثها الإنساني وما ارتبط منها بالواقع المصري الحديث والمعاصر.ويقوم بإعداده والإشراف عليه ست سيدات  يعملن في مجال الصحافة والإعلام وهن : الإذاعية وفاء عبد الحميد والصحفيات كاميليا عتريس، مشيرة موسى ، نيفين العارف ، أماني عبد الحميد ، فتحية الدخاخني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صالون نفرتيتي الثقافي التنمية الثقافية قصر الأمير طاز الحضارة المصرية نفرتيتي المصري القديم

إقرأ أيضاً:

مومياء غامضة تهز الجوف.. اكتشاف تاريخي يكشف أسرار حضارة منسية

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / خاص:

في واقعة غير مسبوقة هزت الرأي العام في اليمن، عثر عدد من المواطنين على مومياء بشرية محفوظة بشكل مذهل يُعتقد أنها تعود لعجوز من حقبة قديمة، وذلك أثناء قيامهم بعمليات تنقيب عشوائي عن الذهب في منطقة “الواغرة” بمحافظة الجوف.

وبحسب شهود عيان، فقد ظهرت ملامح المومياء بشكل واضح رغم مرور قرون طويلة على دفنها، مما يشير إلى تقنيات تحنيط متقدمة استخدمتها حضارات يمنية غابرة لا تزال مجهولة إلى حد كبير. وأكد مختصون في علم الآثار أن المنطقة غنية بمواقع تاريخية بالغة الأهمية، لكنها تتعرض لانتهاكات يومية بسبب أعمال التنقيب غير القانونية.

هذا الاكتشاف أعاد تسليط الضوء على الخطر المتزايد الذي يهدد التراث اليمني، في ظل غياب شبه تام لدور الجهات الرسمية في حماية المواقع الأثرية، ما ينذر بمحو صفحات ثمينة من التاريخ اليمني العريق.

وأثار الحادث موجة غضب واسعة بين الناشطين والمهتمين بالتراث، الذين دعوا إلى تحرك عاجل من قبل السلطات لوقف ما وصفوه بـ”العبث المنظم” بثروات البلاد التاريخية، ومحاسبة كل من يشارك في عمليات النهب أو يتغاضى عنها.

ويعد هذا الاكتشاف – رغم ظروفه المأساوية – دليلاً إضافيًا على أن اليمن لا تزال تحتضن كنوزًا أثرية مدفونة تنتظر من يعيد اكتشافها بطريقة علمية تحفظها للأجيال القادمة، بعيدًا عن فوضى الحفر والتخريب.

مقالات مشابهة

  • في بولندا.. العثور على فارس من العصور الوسطى مدفونًا تحت متجر آيس كريم
  • الإسكندرية تحتفي بعيدها القومي:«مورستان» يُحيي ذاكرة المدينة الصحية عبر العصور
  • «My Beauty».. وجهة الجمال الأولى للمرأة الخليجية بطموح عالمي
  • صالون الشئون العربية بـ«الصحفيين» يدشن تعاونا مع المنتدى الإستراتيجي ينطلق بـ«إعلام تحت القصف»
  • الفصل فى دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم بشأن شروط الطرد السبت المقبل
  • التنسيقية تعقد صالونًا نقاشيًا حول أغلبية التأثير بالفصل التشريعي الأول بمجلس الشيوخ
  • البطاطس المصرية تغزو أوروبا.. خبير بالبحوث الزراعية: التسهيلات الأوروبية خطوة استراتيجية تعكس ثقة متزايدة في المنتج الزراعي المصري
  • مومياء غامضة تهز الجوف.. اكتشاف تاريخي يكشف أسرار حضارة منسية
  • هبة الفقي: وجوه باسمة .. وقلوب حانية .. وقامات شعرية أنيقة
  • كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو