ضربات الشمس ترفع عدد حالات استدعاء سيارات الإسعاف في طوكيو
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
ارتفع عدد حالات استدعاء سيارات الإسعاف في طوكيو في الفترة من يناير إلى يوليو بنسبة 4.4%، مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، ليصل إلى 542 ألف و256 حالة، وهو أعلى معدل خلال فترة سبعة أشهر منذ بدء تسجيل الإحصاءات في 1936، وفقًا لوكالة الإطفاء وإدارة الكوارث في طوكيو.زيادة عدد حالات ضربات الشمسويعود هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يعانون من ضربات الشمس، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء اليابانية "جيجي".
وأفادت وكالة الارصاد الجوية اليابانية أن متوسط درجة الحرارة في اليابان الشهر الماضي وصل إلى أعلى مستوى له في يوليو منذ بدء تسجيل الإحصاءات في عام 1898.
أخبار متعلقة الصين تصدر إنذارين لمواجهة السيول الجبليةزلزال بقوة 5.4 درجات يضرب جزر ساندويتش الجنوبية بالمحيط الأطلسي
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات طوكيو سيارات الإسعاف طوكيو الكوارث ضربة شمس درجة حرارة عدد حالات
إقرأ أيضاً:
اليابان تشهد أكثر شهر تموز حرارة على الإطلاق
#سواليف
#سجلت #اليابان في #تموز #أعلى #درجة_حرارة على الإطلاق لمثل هذا الشهر منذ العام 1898، وفق ما ذكرت الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية الجمعة، في ظل #موجات_حر_شديدة مدفوعة بتغير المناخ في مختلف أنحاء العالم.
وأكدت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية أن هذا العام هو الثالث على التوالي الذي يُسجل فيه الأرخبيل أعلى معدل درجة حرارة لشهر تموز.
وأوضحت الوكالة “أن درجات الحرارة في البلاد كانت أعلى من المعدل الطبيعي بمقدار 2,89 درجة مئوية”، أي أكثر من الرقم القياسي المسجل في تموز 2024 والبالغ 2,16 درجة مئوية.
مقالات ذات صلةوالأربعاء، شهدت اليابان حرارة قياسية وصلت إلى 41,2 درجة مئوية في منطقة هيوغو الغربية، بعد أن شهدت البلاد في حزيران أعلى درجة حرارة مسجلة لمثل هذا الشهر.
وأصدرت وكالة الأرصاد الجوية تحذيرا جاء فيه “من المتوقع أن تستمر موجات الحرارة الشديدة الشهر المقبل في جميع أنحاء البلاد”.
وشهد الأرخبيل في تموز هطول أمطار خفيفة في العديد من المناطق، لا سيما في الشمال، وخاصة في المناطق الواقعة على طول ساحل بحر اليابان، بحسب الوكالة.
أما هذا العام، فقد انتهى موسم الأمطار في الغرب في وقت أبكر من المعتاد بقرابة 3 أسابيع.
ويؤكد العلماء أن التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية يجعل موجات الحر أكثر شدة وتكرارا وانتشارا.
وينبه خبراء الأرصاد اليابانيون إلى عدم وجود علاقة مباشرة بين الظواهر الجوية المذكورة (كارتفاع درجات الحرارة في فترة معينة) والتغير المناخي الطويل الأمد، لكنهم يشيرون إلى أن الاحترار العالمي يزيد من حدة الظواهر الجوية غير المتوقعة في السنوات الأخيرة.
وكان صيف 2024 الأكثر حرا على الإطلاق في اليابان، مساويا للمستوى القياسي المسجل في 2023، تلاه خريف هو الأكثر دفئا منذ بدء التسجيلات قبل 126 عاما.
وتُزهر أشجار الكرز اليابانية الشهيرة في وقت مبكر بسبب ارتفاع درجات الحرارة، أو قد لا تُزهر بالكامل بسبب اعتدال فصلي الخريف والشتاء، ما يجعل درجات الحرارة غير باردة كفاية لتحفيز التزهير.
ومن المؤشرات الملفتة أيضًا أن الثلوج التي تغطي قمة جبل فوجي لم تظهر العام الماضي إلا في أوائل تشرين الثاني، بعد أن كانت تظهر في الفترات السابقة في أوائل تشرين الأول في المتوسط