#سواليف

أُطلقت #صواريخ الاثنين، على #قاعدة في #العراق تضم #قوات_أميركية، بعد أيام من مقتل أربعة مقاتلين عراقيين موالين لإيران بغارة أميركية وعلى وقع مخاوف من تصعيد إقليمي، وفق ما أفادت مصادر عراقية.

وأفاد مسؤولون بإصابة عدة جنود أميركيين بهجوم صاروخي على قاعدة تضم قوات أميركية في العراق.

وقال مصدر عسكري إن “صواريخ أطلقت على قاعدة عين الأسد” في محافظة الأنبار، مضيفا أن بعضها “سقط داخل القاعدة” في حين سقط صاروخ واحد في قرية مجاورة من دون أن يخلف أضرارا.

مقالات ذات صلة 5 شهداء بغارة إسرائيلية على سيارة في طولكرم 2024/08/03

وأفاد مسؤول في فصيل تدعمه إيران لوكالة بأنه “تم استهداف القاعدة بصاروخين” على الأقل، من دون أن يحدد الجهة التي نفذت الهجوم.

وأكد مصدر آخر في الفصيل نفسه وقوع الهجوم.

وتكرّرت هذه الهجمات بعيد اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة لكن وتيرتها تراجعت بشكل كبير لاحقا.

ويأتي هجوم الاثنين مع ازدياد المخاوف من هجوم قد تشنه إيران وحلفاؤها على الاحتلال ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، إضافة إلى قيادي كبير في حزب الله اللبناني في ضاحية بيروت الجنوبية الأسبوع الفائت.

ويأتي أيضا بعدما شنت القوات الأميركية غارة جوية ليل الثلاثاء على مقاتلين عراقيين موالين لإيران كانوا يحاولون إطلاق مسيّرات تشكل تهديدا للقوات الأميركية وقوات التحالف، بحسب مسؤول أميركي.

وذكرت مصادر عراقية أن الغارة خلفت أربعة قتلى، علما أنها الأولى التي ينفذها الأميركيون منذ شباط/ فبراير. (المملكة)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف صواريخ قاعدة العراق قوات أميركية

إقرأ أيضاً:

القوات الروسية تتقدم في سومي ومخاوف اوكرانية من هجوم كبير

كييف."وكالات":أعلنت روسيا اليوم سيطرتها على قرية جديدة في منطقة سومي الأوكرانية، حيث أمرت سلطات كييف بعمليات إخلاء جديدة خشية من هجوم واسع.ورغم الاتصالات الدبلوماسية المكثفة لإيجاد حل للحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت عام 2022، تستمر المعارك ضارية في أوكرانيا.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان اليوم السيطرة على قرية فودولاغي قرب الحدود الروسية في سومي شمال شرق أوكرانيا، إضافة الى قرية نوفوبيل في منطقة دونيتسك في الشرق حيث تتركز المعارك.

ومن شأن هجوم واسع النطاق أن يمثل تحديا كبيرا للجيش الأوكراني الأقل تجهيزا والذي يواجه صعوبات على الجبهة.

وأعلنت روسيا هذا الأسبوع سيطرتها على عدة قرى قريبة من حدودها في منطقة سومي حيث يُرجح أنها تسعى لاقامة منطقة عازلة لمنع أي توغل اوكراني كما حدث الصيف الماضي في كورسك.

في وقت سابق من هذا الأسبوع قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن موسكو تحشد أكثر من 50 ألف جندي استعدادا لشن هجوم محتمل في المنطقة.وأصدرت سلطات سومي اليوم أوامر إخلاء على نحو إلزامي لإحدى عشرة قرية قريبة من الحدود وقالت إن القرار "اتُخذ في ضوء التهديد المستمر لأرواح المدنيين جراء قصف البلدات الحدودية".

و على الرغم من الإعلان عن خطط لإجراء جولة ثانية من المفاوضات لإنهاء حرب روسيا ضد أوكرانيا، تواصل القتال طوال الليل وسط خسائر مدنية من الجانبين.

وقتلت طفلة 9/ أعوام/ وأصيب صبي 16/ عاما/ في هجوم روسي على قرية قريبة من خط الجبهة في منطقة زابوريجيا الأوكرانية، بحسب الحاكم العسكري في المنطقة إيفان فيدوروف.وقالت السلطات إنه في منطقة خيرسون بجنوب أوكرانيا، قتل شخص أيضا خلال قصف.

ومن ناحية أخرى، ضربت روسيا منطقة سكنية ودمرت مستودعات، في منطقة سومي بشمال شرق البلاد بالقرب من الحدود الروسية، حسبما ذكرت الإدارة العسكرية الإقليمية في سومي اليوم.

وأصيب شخص واحد على الأقل وأمرت السلطات بالإخلاء القسري لـ 11 قرية أخرى جراء التهديد المستمر.

وفي منطقة كورسك الروسية، أصيب ما لا يقل عن 14 شخصا في هجمات شنتها مسيرات أوكرانية، حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية الحكومية، نقلا عن الإدارة الإقليمية هناك. وتضرر العديد من المباني السكنية.

وخلال الأسابيع الماضية، صدرت أوامر إخلاء إلى 213 بلدة في المنطقة، وتصدر أوامر الإخلاء الإلزامي عادة عندما يشتد القتال، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن الجيش الروسي يستعد لاحتلال القرية أو البلدة.

وأكد المتحدث باسم خدمة حرس الحدود الحكومية أندريه ديمتشينكو للتلفزيون الأوكراني الخميس أن روسيا حشدت ما يكفي من القوات قرب سومي "لمحاولة شن هجوم".

وذكر أن عملية حشد القوات بدأت عندما كانت قوات موسكو تحارب الجيش الأوكراني في منطقة كورسك الروسية المقابلة لمنطقة سومي.وشن الجيش الأوكراني هجوما مباغتا في كورسك في أغسطس لكن القوات الاوكرانية خسرت مذاك كل الأراضي التي سيطرت عليها تقريبا وأعلنت روسيا استعادة كورسك بالكامل.

في فبراير 2022 شنت روسيا هجوما على أوكرانيا وباتت تحتل حوالي 20% من أراضيها. وخلف هذا النزاع آلاف القتلى المدنيين والعسكريين من الجانبين.

وتكثفت الجهود الدبلوماسية لإنهاء النزاع في الأسابيع الأخيرة لكن كل طرف يتهم الآخر بعدم الرغبة في تحقيق السلام.

واقترحت موسكو على كييف عقد محادثات مباشرة جديدة الاثنين في اسطنبول بعد جولة أولى لم تكلل بالنجاح في 16 مايو.

ولم تعط أوكرانيا بعد جوابا بشأن هذا المقترح، وتطلب بشكل خاص الحصول على "المذكرة" التي أعدتها موسكو لتحديد شروطها لتحقيق سلام دائم.كما زاد زيلينسكي من الشكوك بالمشاركة واتهم روسيا بعدم ادخار أي جهد لإجهاض المباحثات.

ودعا الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في اتصال هاتفي مع زيلينسكي مساء الجمعة، إلى مشاركة البلدين الاثنين "بوفدين قويين" وفق وكالة أنباء الأناضول التركية الحكومية.

وكانت كييف أعلنت أن تشكيلة الوفد الروسي خلال الجولة الأولى من المباحثات بقيادة مستشار من الصف الثاني، دليل على عدم الجدية.وتعتزم موسكو إرسال الوفد نفسه الاثنين.

وتحث كييف روسيا على القبول فورا بوقف لإطلاق النار اقترحته واشنطن ويدعمه الأوروبيون، لكن الكرملين يرفض ذلك حاليا.

وتتواصل الضربات الروسية على اوكرانيا موقعة مزيدا من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين، بحسب السلطات الأوكرانية خاصة في المناطق الجنوبية والشرقية.

مقالات مشابهة

  • روسيا تتقدم في منطقة سومي.. ومخاوف أوكرانية من هجوم كبير
  • القوات الروسية تتقدم في سومي ومخاوف اوكرانية من هجوم كبير
  • استشهاد ثلاثة جنود من القوات المشتركة في هجوم حوثي بجبهة الضالع
  • مقتل جنود في هجوم جديد بموزمبيق يعيد المخاوف الأمنية
  • إصابة ثمانية أشخاص في هجوم بمسيرات روسية على خاركيف شرقي أوكرانيا
  • داعش يتبنى أول هجوم ضد الجيش السوري الجديد منذ سقوط نظام الأسد
  • هجوم صاروخي على خاركيف وزيلينسكي يتهم روسيا بالخداع
  • داعش يتبنى أول هجوم ضد القوات السورية الجديدة منذ سقوط الأسد
  • سوريا.. أول هجوم لـ"داعش" منذ سقوط الأسد
  • إصابة 3 جنود بتفجير مبنى جنوب القطاع