وزير التربية والتعليم: أتعهد بالعمل بإخلاص لتقديم أفضل خدمة تعليمية لأبنائنا
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن ما شهدناه الآن هو نتاج جهود فريق متكامل من العاملين في وزارة التربية والتعليم، بالتعاون مع الجهات المعنية للدولة، بعد الانتهاء تماما من عمليات التصحيح ورصد الدرجات، والمراجعة الدقيقة لكل أوراق الإجابة بنزاهة وشفافية، بما يضمن حصول كل طالب على ما يستحق، تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.
وأضاف، خلال المؤتمر الصحفي لإعلان نتيجة الثانوية العامة، أن مستقبل أبنائنا هو مستقبل مصر، مؤكدا التزامهم بتقديم كل ماهو أفضل لهم، متعهدا بمواصلة العمل بإخلاص لتقديم أفضل خدمة تعليمية لأبنائنا وبناتنا الطلاب، فضلا عن الانفتاح على آراء الجميع ومقترحاته.
وتابع الوزير: «نتطلع إلى مستقبل يحمل في طياته نجاحات يستحقها أبنائنا وبناتنا، بدعم كامل من القيادة السياسية، التي لا تؤول جهدا في توفير سبل الدعم كافة، للارتقاء بالعلمية التعليمية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم والتعليم وزير التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
قيود ترامب تدفع جامعات لتقديم إعفاءات للطلاب
واشطن
دفعت القيود التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التأشيرات والنزاع بينه وبين المؤسسات الأكاديمية الأميركية جامعات حول العالم لتقديم إعفاءات.
وتهدف هذه الإعفاءات إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة.
وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها.
كما وجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول “سلس” ودعم “شامل”.
وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة.
وكانت إدارة ترامب قد اتجهت لتخفيض تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب – وخاصة القادمين من الصين – وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة.
كما أكد ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا، كما ألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي.