إعادة عرض مسرحية "تطبق الشروط والأحكام" بالسعودية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
كلستعد صناع مسرحية “تطبق الشروط والأحكام” لإعادة عرضها على مسرح سيتي ووك بالسعودية وذلك بعد نجاحها العام الماضي.
أبطال مسرحية تطبق الشروط والأحكام
تضم مسرحية تطبق الشروط والأحكام، بطولة كلا من: أكرم حسني، أسيل عمران، بيومي فؤاد، إسماعيل فرغلي، محمد أوتاكا، مصطفى غريب، ومن تأليف إبراهيم صابر، وأحمد سعد والي، وإخراج محمد أوتاكا.
تدور أحداث مسرحية «تطبق الشروط والأحكام» في إطار كوميدي، حول طباخ شاب يحب ابنة مدير المطعم الذي يعمل فيه، وعندما يتقدم لها يشترط عليه والدها شرطا غريبا أن يدخل دار مسنين مخصصا للمجرمين المعتزلين.
موعد عرض مسرحية “تطبق الشروط والأحكام”
ويبدا عرض المسرحية يوم 14 من شهر أغسطس الحالي وحتى يوم 17 من نفس الشهر ويشارك فى بطولتها عدد كبير من النجوم ومنهم بيومي فؤاد ومحمد ثروت.
أسعار تذاكر عرض مسرحية “تطبق الشروط والأحكام”
سبق، طرحت الشركة المنظمة لمسرحية “تطبق الشروط والأحكام” أسعار التذاكر، وقسمتها لـ 4 فئات، الفئة الأولى بـ 400 جنيه، والثانية بسعر 500 جنيه، والفئة الثالثة بـ 750 جنيه، والفئة الرابعة والأخيرة بـ 900 جنيه.
آخر أعمال الفنان أكرم حسني
وكان آخر أعمال الفنان أكرم حسني هو مسلسل بابا جه الذي تم عرضه ضمن مسلسلات رمضان الماضي لعام 2024 وحقق نجاحًا غير مسبوق بالنسبة لأعمال أكرم حسني حيث حقق صدى واسعًا وجاء يحمل رسالة هامة للآباء الذين يهملون أبناءهم وأشاد النقاد الفنيين والجمهور بالتطور الملحوظ في أداء أكرم حسني في هذا العمل.
وايضا اخر اعماله في المسرح هي مسرحية حتى لا يطير الدكان والتي شهدت إقبالًا جماهيريًا ضخمًا، وشاركه في بطولتها الفنانة درة، مصطفى غريب، إسماعيل فرغلي، بيومي فؤاد، ضيف شرف ضمن أحداث مسلسل الكبير أوي 8 من بطولة أحمد مكي، والذي عرض في الموسم الرمضاني 2024.
واخر اعماله في السينما هو فيلم العميل صفر، تأليف محمد سامي وإخراج كريم العدل، وشارك في بطولة كل من: اكرم حسني، أسماء أبواليزيد، بيومي فؤاد، أوتاكا، مصطفى غريب، فاطمة النبوي، وآخرين من النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسرحية تطبق الشروط والأحكام اكرم حسنى تطبق الشروط والأحکام بیومی فؤاد أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
الشبلي لـ«عين ليبيا»: انتخاب تكالة «مسرحية سياسية» وخارطة الطريق الشعبية هي الحل الوحيد
علّق فتحي عمر الشبلي، رئيس حزب صوت الشعب ورئيس تجمع الأحزاب الليبية، على انتخاب محمد تكالة رئيسًا للمجلس الأعلى للدولة، واصفًا ما جرى بأنه “مسرحية سياسية لا قيمة لها على اعتبار أن المجلس هو جسم سياسي لا قيمة ولا وزن له فى التاثير على الوضع السياسي المعقد في البلاد”، محذرًا من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تعميق الانقسامات بدل المضي قدمًا نحو حل سياسي شامل.
وقال الشبلي في تصريح خاص لشبكة “عين ليبيا”: “القول بأن تكالة حصل على عدد كبير من الأصوات غير دقيق، إذ لم ينل إلا أقل من نصف أصوات الحاضرين البالغ عددهم 95 عضوًا، رغم أن النصاب القانوني تحقق، لكن غياب أكثر من 40 عضوًا عن الجلسة له دلالة سياسية واضحة ستنعكس لاحقًا على تماسك المجلس”.
وأضاف أن ما حدث يكشف عن استمرار “الصراع المميت” بين تكالة وخالد المشري، معتبرًا أن هذا الصراع “يدل على عقلية متخلفة قائمة على التشبث بالكرسي والتسلط، في وقت تمر فيه البلاد بأزمة خانقة تتطلب الترفع عن المصالح الضيقة”.
ووصف الشبلي المجلس الأعلى للدولة بأنه “جسم منتهي سياسيًا ومرفوض شعبيًا”، قائلاً: “هذا الجسم لم يكن له أي دور في الماضي، ولا يمكن أن يكون له تأثير في المستقبل، وليس مؤهلاً للحديث عن تغيير في المعادلة السياسية”.
وحول الإجراءات الأمنية التى صاحبت الموتمر، قال الشبلي: كانت عادية ولا غبار عليها.
ورأى رئيس حزب صوت الشعب أن انتخاب رئيس جديد للمجلس لن يقدّم أي خطوة نحو التسوية، بل قد يؤدي إلى تعطيل أي مسار انتخابي حقيقي، قائلاً: “لكل طرف أجندته ومطامعه الشخصية، وليس هناك مشروع وطني جامع بينهم. ما يجري هو عبث سياسي يعمق الأزمة”.
وفي رده على سؤال حول احتمال أن يؤدي هذا التغيير إلى تسريع الانتخابات العامة، قال الشبلي: “بالعكس، ما حدث يعيق الحل ويكرّس الانقسام، ولن يسهم في تقريب الليبيين من صناديق الاقتراع”.
كما حذر من أن التحدي الأكبر الذي سيواجه الرئيس الجديد هو “انعدام الثقة، وغياب أي قاعدة شعبية أو شرعية حقيقية لهذا الجسم”، مرجحًا أن “التفاعل المحلي سيكون سلبياً، فيما قد تتعامل بعض الأطراف الدولية مع الأمر كأمر واقع، دون أن يغيّر ذلك شيئاً في الجوهر”.
واختتم الشبلي تصريحه بالتأكيد على أن الحل الوحيد يكمن في “تبني خارطة الطريق التي تم الإعلان عنها من مدينة طرابلس، والتي تدعو إلى إعادة السياسة إلى يد الشعب الليبي من خلال الاستفتاء على شكل الدولة وهويتها، ثم صياغة دستور وطرحه للاستفتاء، يلي ذلك انتخابات عامة”.
وقال: “عدا هذا المسار، فإن كل ما يجري الآن لا يعدو كونه تبديلًا في الوجوه، وتدويرًا للفشل، ومسرحيات لا قيمة لها سياسيًا أو وطنيًا”.