تفاصيل الحالة المرورية في القاهرة.. كثافات بشارع رمسيس وسيولة حتى الزاوية الحمراء
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
استعرض برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي، هبة حسين، ودينا شرف، الحالة المرورية في شوارع القاهرة، اليوم الخميس الموافق 8 أغسطس 2024.
قالت الإعلامية دينا شرف إن شارع رمسيس يشهد كثافات مرورية تقل تدريجيا حتى الوصول إلى كوبري غمرة، مشيرة إلى أن كوبري 15 مايو المتجه إلى المهندسين وشارع بورسعيد يشهد سيولة مرورية حتى منطقة الزاوية الحمراء.
وأضافت أن الكثافات المرورية نسبية حتى منطقة الوايلي، ولكن كوبري الساحل والأميرية وكورنيش النيل من طريق المظلات إلى وسط البلد فالكثافات المرورية متقطعة.
كثافات مرورية تزداد عند ساعات الضرورةوأوضحت أن شارع الهرم يشهد كثافات مرورية تزيد عند ساعات الضرورة، أما باقي الشارع يشهد حالة من التباطؤ في حركة السيارات، حتى تزداد الكثافة في الطريق المتجهة إلى كوبري الجيزة المعدني.
وأشارت إلى أن شارع فيصل يشهد كثافات مرورية تبدأ من محطة المريوطية حتى كوبري فيصل، وفي الطريق الدائري حتى أرض اللواء، مؤكدة على أن هناك سيولة مرورية في شوارع المهندسين وحتى كوبري 15 مايو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحالة المرورية سيولة مرورية كثافات نسبية شارع الهرم کثافات مروریة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تدرس وقف دعم يونيفيل.. وتوترات الجنوب اللبناني تزداد حدة
نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مصادر أمريكية مطلعة، أن الولايات المتحدة تدرس خيار إنهاء دعمها المالي والسياسي لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (يونيفيل)، في ظل تصاعد التوترات الحدودية واستمرار النزاع المسلح مع حزب الله.
وذكرت الصحيفة أن واشنطن لم تحسم قرارها بعد، لكنها تشترط إدخال "إصلاحات كبرى" في عمل البعثة، ما يعني أن إنهاء الدعم يبقى مطروحًا بقوة في حال فشل تحقيق تلك الإصلاحات.
ويُجدد تفويض "يونيفيل" سنويًا عبر قرار يصدر عن مجلس الأمن الدولي، وقد تستخدم الولايات المتحدة حق النقض "الفيتو" ضد القرار المقبل المتوقع في أغسطس.
وفي تطور لافت، أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن واشنطن اتخذت قرارًا فعليًا بالتصويت ضد تمديد مهمة "يونيفيل"، في توافق واضح مع الموقف الإسرائيلي الذي يرى أن البعثة لم تعد فاعلة في ضبط أنشطة حزب الله، ولم تُحقق الأهداف الأمنية المرجوة منذ صدور القرار 1701 عقب حرب يوليو 2006.
تل أبيب وواشنطن في موقف موحد ضد "يونيفيل"وتضيف الصحيفة العبرية أن هناك "توافقًا كاملًا" بين إسرائيل والولايات المتحدة حول ضرورة إنهاء عمل "يونيفيل"، بزعم أن البعثة "تفشل في رصد ومنع تعزيز حزب الله لقوته العسكرية جنوب نهر الليطاني"، فيما تعتبر تل أبيب أن استمرار وجود القوة الدولية بات "غير مجدٍ من الناحية الأمنية".
ويأتي ذلك في وقت تتصاعد فيه الضربات الإسرائيلية على مناطق في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، ما يعزز القلق من دخول البلاد في دوامة تصعيد واسعة النطاق، خصوصًا في ظل عدم وجود آلية ردع فاعلة.
وفي هذا السياق، اعتبر الناطق باسم "يونيفيل" في جنوب لبنان، أندريا تيننتي، أن الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية تشكل "تطورًا خطيرًا"، مؤكدًا أنها تمثل "انتهاكًا واضحًا لسيادة لبنان وللقرار 1701"، وتهدد الاستقرار الهش في المنطقة الحدودية التي عانت من نزاع مستمر على مدار أكثر من عام.
وحذّر تيننتي من أن التصعيد لا يؤدي فقط إلى ارتفاع منسوب التوتر، بل قد يؤدي إلى "خلق وضع خطير جدًا"، خاصة في ظل غياب أي أفق لحل سياسي أو