أثارت سيدة الكثير من الجدل لفقدانها أكثر من نصف وزنها بعد معاناتها من نظام اليويو الغذائي لمدة 25 عامًا إلا أنها تمكنت في النهاية من التخلص من وزنها الزائد عن طريق اتباع "حمية الأسد" التي تعتمد على تناول اللحوم والزبدة فقط فيما يعرف باسم "حمية الأسد".

وفقا لموقع اكسبريس فقد كانت كورتني لونا ، 39 عامًا شعرت بالإحباط بسبب التقلبات المستمرة في وزنها ، وكانت مصممة على إيجاد حل يناسبها لذلك جربت ما يسمى حمية الأسد.

. ويتضمن هذا تناول اللحوم والمنتجات الحيوانية فقط.

جاءت الفكرة إلى كورتني عندما عثر زوجها ، جيف ، على فيديو تيك توك يشرح فوائد تناول اللحوم فقط. 

في البداية ، قامت بدمج الفواكه في نظامها. ومع ذلك ، سرعان ما أدركت أنها كانت تفرط في تناول التوت وقررت استبعادها من نظامها الغذائي تمامًا.

قالت كورتني ، وهي أم مقيمة في المنزل ومبدعة محتوى ، من مقاطعة أورانج ، كاليفورنيا ، الولايات المتحدة: “لديّ تاريخ طويل في اتباع نظام غذائي لليويو. لا شيء يعمل بالنسبة لي”.

حمية الأسد لإنقاص الوزن

انخفض وزن كورتني من 13 و 7 أرطال إلى 10 و 3 أرطال ، وهي الآن تتناسب بشكل مريح مع مقاس 8 في الولايات المتحدة.

الإفطار: بيض مع شرائح السلامي

الغداء: مرق العظام ، ورقائق الجبن ، ورقائق الفاصوليا

العشاء : ملفوف وجزر مبشور ، قرع الجوز ، دجاج مشوي وصلصة الجبن الأزرق

الوجبات الخفيفة : تغميسة البصل ، ألواح البروتين

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انقاص الوزن

إقرأ أيضاً:

تأشيرات الشباب تثير الجدل في بريطانيا.. مخاوف من موجة هجرة ضخمة

أثار برنامج “تأشيرات الشباب” الأوروبي موجة واسعة من الجدل في المملكة المتحدة، وسط تحذيرات من إمكانية فتح أبواب البلاد أمام ما يصل إلى 150 مليون مهاجر شاب، في خطوة وُصفت بأنها “تنازل جديد” بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

ووفقاً لصحيفة ذا صن البريطانية، فإن البرنامج يتيح للشباب الأوروبيين دون سن الـ35 فرصة التقدم للحصول على تأشيرة بريطانية مقابل رسوم تبلغ 3500 جنيه إسترليني. ومع احتمال ضم تسع دول مرشحة جديدة، من بينها ألبانيا ومقدونيا الشمالية، قد يتضاعف عدد المؤهلين إلى 150 مليون شخص، ما يثير مخاوف من تدفق واسع للهجرة يصعب ضبطه.

ورغم الضغوط المتزايدة، رفض رئيس الوزراء كير ستارمر تأكيد ما إذا كان سيتم فرض نظام حصص لتقييد عدد التأشيرات الممنوحة، مكتفياً بالقول إن “حرية التنقل للجميع لن تعود”. ويأتي ذلك في وقت يستعد فيه ستارمر لعقد قمة مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي في لندن يوم الإثنين المقبل، تتناول اتفاقيات دفاع وأمن، وتخفيف قيود تجارية على السلع الغذائية.

وتسعى دول أوروبية بقيادة فرنسا إلى دفع بريطانيا نحو تقديم تنازلات إضافية، تشمل خفض تكلفة تأشيرة الشباب إلى نحو 1000 جنيه إسترليني، وزيادة الوصول إلى مياه الصيد البريطانية، ومواءمة التشريعات البريطانية مع قواعد الاتحاد الأوروبي، دون منح لندن صوتاً في صياغتها.

اللورد ديفيد فروست، كبير مفاوضي “بريكست” السابق، اعتبر أن أي اتفاق دون سقف لعدد التأشيرات سيكون بمثابة “بيع للسلطة”، مشدداً على أن الحكومة لم تكن صادقة بشأن نواياها، وتريد تقديم الاتفاق وكأنه مكسب تفاوضي.

ويخشى مراقبون من أن تؤدي التنازلات البريطانية المحتملة إلى ردود فعل عنيفة في الداخل، خصوصاً في ظل صعود حركة “إصلاح المملكة المتحدة” التي تنافس حزب العمال في معاقله الانتخابية، وتعتمد خطاباً معارضاً للهجرة.

ويشير التقرير إلى أن بروكسل قد تستخدم بعض ملفات التعاون، كدعم جهود منع عبور المهاجرين عبر القنال الإنجليزي، كورقة ضغط للمساومة على شروط التأشيرات. كما ألمحت إلى إمكانية تقديم دعم إضافي في تبادل البيانات وتسهيل التحاق الطلاب الأوروبيين بالجامعات البريطانية، مقابل تنازلات في ملف التنقل والهجرة.

مقالات مشابهة

  • نجاح عملية دقيقة "بمستشفى المانع بالخبر" تُنهي معاناة سيدة من كسر وعدوى مزمنة في عظمة الفخذ
  • تقديرات بفقدان أكثر من 130 ألف سوري منذ 2011
  • نسرين طافش تثير الجدل بفستان قصير
  • ناهد السباعي تثير الجدل بهذه الإطلالة
  • شيماء سيف تثير الجدل برسالة نارية وتلغي متابعة زوجها
  • تأشيرات الشباب تثير الجدل في بريطانيا.. مخاوف من موجة هجرة ضخمة
  • شيماء سيف تثير الجدل برسالة غامضة.. ما القصة؟
  • الندل لو كشفته يبجح.. شيماء سيف تثير الجدل برسالة غامضة
  • جولة ترامب الخليجية تثير الجدل في واشنطن
  • الانفجارات الشمسية تثير الجدل.. ما حقيقتها وتأثيرها على الأرض؟