تحديد ساحات مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد..مع غزة حتى النصر”
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
الثورة نت../
حدّدت لجنة نصرة الأقصى ساحات الاحتشاد في العاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد .. مع غزة حتى النصر” يوم غدٍ الجمعة.
ففي العاصمة صنعاء حددت لجنة نصرة الأقصى ميدان السبعين مكانا للخروج المليوني في مسيرة ” معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” عصر الجمعة.
وفي محافظة صعدة حددت اللجنة 22 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.
وتم تحديد ساحات صعدة: الشهيد القائد، آل سالم، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، عَرو وجمعة بني بحر، والبة والعين والقهرة بالظاهر وكذا ساحات صعدة: ربوع الحدود ومدينة جاوي بمجز، الجرشة بغمر، قطابر، كتاف، ذويب، آل مقنع بمنبه للاحتشاد صباحاً.
وفي محافظة صعدة حددت اللجنة ساحات الخميس بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر، للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة الحديدة، حددّت لجنة نصرة الأقصى 30 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” عصر الجمعة.
حيث حددّت ساحات شارع الميناء، السخنة ومدينة عبال بالحجّيلة وباجل والمراوعة والعرج وأربع ساحات في برع للشرقية والمنصورية وبيت الفقيه ومدينة الدريهمي ومدينة الحسينية وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل راس للجنوبية عصراً.
كما تم تحديد ساحات كمران والزيدية والمنيرة والزهرة والكدن والضحي والصليف والمغلاف للمديريات الشمالية عصر الجمعة، وكذا ساحات الشارع العام وكدف البرقي بالقناوص، الحجافية ودير الأخرش باللحية للمديريات الشمالية عصراً.
وحددّت لجنة نصرة الأقصى 57 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم غد الجمعة في محافظة إب.
حيث حددّت اللجنة ساحات المدينة، يريم، رحاب وبني ساوي بالقفر، المخادر، العدين، القاعدة وحِبير في ذي السفال، البُغدة والهادس بالسياني، مذيخرة عصر الجمعة، كما حددّت سبع ساحات بفرع العدين، دلال وسوق الليل والمنار ومركز بعدان، ربابة بالقفر، التربة وسوق الأحد ومركز السبرة صباح يوم غدٍ الجمعة.
وفي محافظة تعز حددّت لجنة نصرة الأقصى 11 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم غد الجمعة.
حيث حددّت اللجنة ساحات العرف والكمب وسقم بمقبنة عصر الجمعة، وساحات حيفان، المربع الشمالي ومركز شرعب السلام صباحاً، وساحة شرعب الرونة عقب صلاة الجمعة.
كما تم تحديد ساحة الرسول الأعظم بالجند، شارع الـ 40 في المشارب، مديريات المربع الشرقي في مركز مديرية خدير، جبالة بماوية عصر الجمعة.
وحددّت لجنة نصرة الأقصى جولة الشهيد الصماد في الهجر مكانا للخروج الشعبي في مسيرة “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” عصر الجمعة بمحافظة لحج.
كما حددّت سوق الطاحون ومنطقة عمارة بالحشاء ومدينة جُبَنْ بمحافظة الضالع أماكن للاحتشاد الشعبي في مسيرة “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم غدٍ الجمعة، وتم تحديد شارع عامر بدمت وسوق قرين الفهد بقعطبة ومنطقة شليل في الضالع أماكن للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة البيضاء، حددّت لجنة نصرة الأقصى ساحة السوق في البيضاء والشارع العام بالسوادية وشارع الأمل برداع ومراكز المديريات أماكن للاحتشاد الشعبي في مسيرة “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” عقب صلاة الجمعة.
وحددّت لجنة نصرة الأقصى 22 ساحة للخروج المليوني بمحافظة ريمة في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” صباح الجمعة.
حيث حددّت اللجنة ساحات المحافظة ورباط النهاري ومربع الشهيد بدر ومربع القدس ومربع الإمام الحسن بمديرية الجبين والمغربة وربوع بني خولي ومنطقة صرع في بلاد الطعام وكذا ربوع المسجدين والدومر وبني الواحدي ورحب الإثنين ومنطقة النوبة بمديرية السلفية وبكال الأشراف ومسور وعدنها بمزهر، اللمهيل في بني سعيد والحدية وسامد بالجعفرية، المغارم والسلف ومركز كسمة للاحتشاد الجماهيري صباح يوم غدٍ الجمعة.
وفي محافظة ذمار دعت لجنة نصرة الأقصى إلى الاحتشاد الجماهيري في شارع المنزل جوار مدرسة النصر بالمدينة وساحتي ضوران ووصاب العالي عصر الجمعة.
وحددّت اللجنة ساحات مدينة الشرق وسوق الأحد ومربع مشرافة بوصاب السافل عقب الصلاة، عتمة والمنار والحداء صباح يوم غدٍ الجمعة.
وحددّت لجنة نصرة الأقصى 25 ساحة للخروج المليوني بمحافظة الجوف في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم الجمعة.
حيث تم تحديد ساحات الحزم، المتون، وادي سريرة ومركز المطمة، العقدة ومركز الزاهر، المربع الجنوبي ومركز رجوزة وساحات المراشي، الحميدات، الواغرة، الحصون، مركز المدينة وغرب العنان، ملاحا ومركز المصلوب والغيل، الخَلَق، الصلل، نعمان بالحميدات، سوق الدعام بالزاهر عقب صلاة الجمعة.
وحددّت اللجنة ساحات اليتمة، رحوب، عِفَيْ بالعنان، ساحة الشهداء في المرانة بالمراشي للاحتشاد الجماهيري صباح يوم غدٍ الجمعة.
وفي محافظة مأرب، حددّت لجنة نصرة الأقصى ساحة الجوبة مكاناً للاحتشاد عصر يوم غدٍ الجمعة، وساحات صرواح ومجزر وحريب القراميش والعبدية وبدبدة والعمود بماهلية صباحا، قانية عقب صلاة الجمعة.
وحددّت لجنة نصرة الأقصى 42 ساحة للخروج المليوني بمحافظة عمران في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم غد الجمعة.
حيث حددّت ساحات الشهيد الصماد بالمدينة، خَمِر، بني صريم، صوير، خارف، حوث، الجبل، المدان والوادي ومركز مديرية السُودة، ومِرهبة ومركز ذِيبين، الهجَر والقابعي والهَيْجة بشهارة وبكيل السواد بسفيان، السُكيبَات والبَطنة والمخضارة بالقفلة، المغربة ومركز ثِلاء وذو خيران والسواد ومركز المديرية بالعشة، بني دهش وبني عيذ وحجور ومركز ظليمة، وبني عبد في عيال سريح للاحتشاد الجماهيري الحاشد عصر يوم غدٍ الجمعة.
وتم تحديد ساحات العمشيّة ومركز المديرية بسفيان، قُطابة والوادي الشرقي ومركز مديرية السَود، مفخاذ بالمدان صباح الجمعة، وساحات مكتب ذيفان ومكتب حمدة ومركز المديرية في ريدة، الوادي والجدم وعيال مومر ومركز المديرية بمسوَر عقب صلاة الجمعة.
وفي محافظة حجة، حددّت لجنة نصرة الأقصى 32 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم غد الجمعة.
حيث تم تحديد ساحات المدينة، كعيدنة، أسلم، عبس، خيران المحرق، الشاهل، المحابشة، وادي غامص والخطوة بالجميمة وقفل شمر، كحلان الشرف، المفتاح، أفلح اليمن، المطلة ومركز أفلح الشام، كشر، مستباء، قارة، مبين وبني العوام، الشراقي وخولان في ريف حجة، كحلان عفار، شرس، نجرة، الطور ومركز بني قيس، وضرة عصر يوم غدٍ الجمعة.
وحددّت اللجنة ساحة الشغادرة عقب صلاة الجمعة، وساحات بكيل المير، الربوع بوشحة، بني جديلة بالمغربة صباح يوم الغد.
وحددّت لجنة نصرة الأقصى 20 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزة حتى النصر” يوم غد الجمعة.
حيث تم تحديد ساحات المدينة، شبام، المرواح والظاهر وجبع بالخبت، سوق الربوع وخميس بني سعد وبني الحجاج وبدح والقبلة وقزافة بملحان، سوق الأحد والوسط بجبل المحويت، الرجم عقب صلاة الجمعة.
كما تم تحديد ساحات الصفقين والملاحنة العليا والسفلى بحفاش عقب الصلاة، الطويلة والأهجر وسهل باقل بالرجم صباح يوم الغد.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مع غزة حتى النصر عقب صلاة الجمعة ومرکز المدیریة یوم غد الجمعة صباح یوم غد عصر الجمعة وفی محافظة فی محافظة حیث حدد ت فی مسیرة
إقرأ أيضاً:
طهران وحدها في الأزمات: لماذا غابت روسيا والصين عن نصرة إيران؟
لا يثق المسؤولون الصينيون بالقيادة الدينية الإيرانية، وينظرون إليها على أنها "انتهازية ومبالغة في ردود أفعالها، وغير مستقرة في تحالفاتها الخارجية". اعلان
رغم ما قد يبدو تحالفًا متماسكًا بين إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية، إلا أن الأيام العصيبة التي عاشتها طهران مؤخرًا تحت وقع الضربات الجوية الإسرائيلية والأمريكية، كشفت عن هشاشة هذا المحور.
فإيران التي مدت موسكو بطائرات مسيّرة وصواريخ باليستية في حربها ضد أوكرانيا، وصدّرت نفطها إلى بكين بأسعار تفضيلية، وجدت نفسها وحيدة في لحظات حاسمة، دون دعم فعلي من "حلفائها" المفترضين.
عندما توسلت روسيا دعم حلفائها الثلاثة—الصين، كوريا الشمالية، وإيران—في غزوها لأوكرانيا، علت أصوات التحذير في الغرب من تشكّل محور جديد مناهض للولايات المتحدة. لكن الوقائع الميدانية أكدت أن هذا المحور يفتقر إلى الروابط الحقيقية التي تجمع بين الحلفاء التقليديين.
المواجهة مع إسرائيلفخلال تصاعد المواجهة بين إيران وإسرائيل، وقيام القوات الأمريكية باستهداف مواقع إيرانية حساسة، اكتفت موسكو وبكين ببيانات تنديد لفظي، دون أن تقدّما أي دعم مادي أو عسكري.
وكما أوضح ألكسندر غابوييف، مدير مركز كارنيغي للشؤون الروسية والأوراسية ليورونيوز، فإن "كل واحدة من هذه الدول تتجنب الانخراط في حروب الأخرى"، مؤكداً أن ما يجمعها ليس مؤسسات أو قيم مشتركة، كما هو حال التحالفات الغربية، بل فقط معارضة مشتركة للهيمنة الأمريكية.
Relatedمن "البيجر" إلى الاغتيالات.. كيف مهّد يوسي كوهين الطريق لاختراق حزب الله وإيران؟80 ألف شركة مهددة بالإغلاق.. كيف أثقلت المواجهة مع إيران كاهل الشركات الصغيرة في إسرائيل؟صحيح أن هذه الدول الأربعة تشترك في عداء تاريخي للولايات المتحدة، وتسعى لخرق العقوبات الغربية من خلال التعاون الاقتصادي وتبادل التقنيات العسكرية، إلا أن تنسيقها السياسي والعسكري لا يزال هشًا، إن لم يكن غائبًا.
رأى مايكل كيمج، أستاذ التاريخ والمسؤول السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، أن هذه الدول تشارك فقط في "حوار المعادين لواشنطن"، دون أن تتوصل إلى تنسيق عملي عميق، مشيرًا إلى أن التحالف، كما يُفهم تقليديًا، لا ينطبق عليها.
ومن بين هذه الدول، وحدها روسيا وكوريا الشمالية تجمعهما اتفاقية دفاع مشترك. إذ أرسلت بيونغ يانغ أسلحة وألوف الجنود لدعم موسكو في أوكرانيا، في استعادة لتحالف قديم تعود جذوره للحرب الكورية (1950-1953)، التي شهدت كذلك مشاركة الصين.
تحالفات ظرفيةأما العلاقات الصينية الروسية، فهي الأمتن من بين هذا "المحور"، وتعززت قبل الغزو الروسي لأوكرانيا بإعلان "شراكة بلا حدود". ومع ذلك، فإن بكين لا تزال حذرة، ملتزمة بعدم إرسال مساعدات عسكرية مباشرة لموسكو، في وقت تستمر فيه بشراء النفط الروسي وتزويد الصناعات الدفاعية الروسية بمواد حيوية.
في المقابل، لا يجمع بين طهران وموسكو سوى التحالفات الظرفية. العامل الديني يبقى حاضراً بقوة في توتير العلاقة، حيث تنظر الأنظمة العلمانية في روسيا والصين وكوريا الشمالية بعين الشك إلى الثيوقراطية الإيرانية.
تعبير عن ذلك جاء على لسان المؤرخ سيرجي رادتشينكو، الذي قال: "لا يجمعهم شيء سوى الخطاب عن نظام عالمي متعدد الأقطاب"، مضيفًا أن بوتين نفسه قلل من أهمية الشراكة مع طهران حين أشار إلى أن علاقاته مع إسرائيل والدول العربية أكثر أهمية.
من جهتها، كانت الصين مراقبًا صامتًا خلال التوترات الإيرانية الإسرائيلية. فبينما دعا الرئيس شي جين بينغ إلى "خفض التصعيد"، لم تذهب بكين أبعد من ذلك، مفضّلة الحياد حفاظًا على علاقاتها المتنامية مع خصوم إيران في الخليج العربي.
Relatedأول ظهور علني للمرشد الإيراني علي خامنئي منذ انتهاء الحرب مع إسرائيلرسائل "تلغرام" وعروض مالية.. وثائق تكشف كيف جنّدت إيران جواسيس داخل إسرائيلفالصين، التي رعت اتفاق المصالحة بين الرياض وطهران في مارس 2023، تحرص على لعب دور الوسيط لا المنخرط. وهي توازن بدقة بين تحالفها الاقتصادي مع إيران وعلاقاتها الحيوية مع السعودية والإمارات. فالمنطقة مصدر رئيسي لوارداتها النفطية، وأي حرب واسعة قد تضر بمصالحها الاستراتيجية.
في هذا السياق، رأى الباحث إنريكو فارديلا أن الصين تتعامل بحذر مع صراعات الشرق الأوسط، منتظرة لحظة الحسم لتعرف من الطرف القوي في المعادلة، سواء كان دولة أو ميليشيا.
أما الباحثة يون سون، من معهد ستيمسون، فرأت أن مصطلح "المحور" لا يزال قائمًا من منظور فكري وأيديولوجي، حتى لو غاب التنسيق العسكري. فالصين زودت إيران بالتكنولوجيا النووية والصاروخية، وموّلت روسيا، وأبقت كوريا الشمالية على قيد الحياة اقتصاديًا.
لكنها في الوقت ذاته، تُبقي إيران في دائرة الحذر. إذ لا يثق المسؤولون الصينيون بالقيادة الدينية الإيرانية، وينظرون إليها على أنها "انتهازية ومبالغة في ردود أفعالها، وغير مستقرة في تحالفاتها الخارجية".
هكذا، تتضح حدود "محور الممانعة"، ليس فقط في غياب الدفاع المشترك، بل في تضارب المصالح، وتباين الأيديولوجيات، وغياب الثقة. تحالف قائم على معاداة الغرب، لا أكثر.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة