ساحات للفعاليات النسائية بالمحافظات لإحياء عاشوراء
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
ودعت اللجنة المنظمة في بلاغ منه، حرائر اليمن، إلى الخروج الكبير والمشرف إحياءً لذكرى عاشوراء، والمشاركة في الوقفة التضامنية مع الشعب الفلسطيني المظلوم وتأييدًا لعمليات الإسناد للقوات المسلحة اليمنية.
حيث حددت الساحات على النحو الآتي:
محافظة صنعاء 22 ساحة مركزية في مديريات بني حشيش وهمدان وسنحان وبلاد الروس وصنعاء الجديدة ومناخة وبني مطر والحيمتين وخولان وأرحب ونهم.
محافظة ذمار 6 ساحات:
المدينة: ساحة الملعب الرياضي - حي الجمارك، وفي مديريات الحداء وعنس وجهران وضوران.
محافظة الحديدة 6 ساحات في مدينة الحديدة، ومديريات باجل والضحي والمنصورية والدريهمي وبيت الفقيه.
محافظة ريمة ساحة واحدة في مديرية الجبين.
محافظة إب 4 ساحات في مركز المحافظة: ساحة المركز الثقافي وفي مديريات القفر ويريم والسبرة.
محافظة تعز ساحة واحدة في مديرية التعزية: قاعة المركز الثقافي (بيت الشباب والرياضة).
محافظة البيضاء ساحة واحدة في مدرسة بلقيس جوار نادي الأحمدي برداع.
محافظة المحويت - ساحتان
المدينة: ساحة مدرسة الخنساء للبنات.
مديرية شبام: ساحة مجمع الزهراء للبنات.
محافظة عمران 3 ساحات مركزية
محافظة الجوف 4 ساحات مركزية
محافظة حجة 16 ساحة في المدينة ومديريات: الشاهل والمحابشة ومبين والمفتاح وكشر وقارة والكعيدنة ووشحة.
محافظة صعدة 9 ساحات في مديريات: صعدة والصفراء وساقين ورازح وحيدان ومجز.
فيسبوك
إكــس
واتساب
تليجرام
ايميل
طباعه
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی مدیریات
إقرأ أيضاً:
لماذا يكفّر صيام عرفة سنتين بينما يكفّر عاشوراء سنة واحدة؟.. أمين الفتوى يجيب
أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، الفرق في الثواب بين صيام يوم عرفة وصيام يوم عاشوراء، مشيرًا إلى أن هذا التفاوت في الأجر يعكس حكمة إلهية، وفضلًا عظيمًا من الله عز وجل على أمة سيدنا محمد ﷺ.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الخميس، أن صيام يوم عرفة يكفّر سنة ماضية وسنة قادمة، بينما صيام عاشوراء يكفّر سنة ماضية فقط، لعدة أسباب ذكرها العلماء، ومنها: أن يوم عرفة مخصوص بأمة النبي ﷺ، ولم يكن معروفًا عند الأمم السابقة، ولذلك جعل الله ثوابه مضاعفًا تكريمًا لهذه الأمة المباركة، كما أن النبي ﷺ هو خاتم الأنبياء وأفضلهم، وأمته أفضل الأمم.
وأوضح أن يوم عرفة يقع في شهر ذي الحجة، وهو من الأشهر الحرم، ويسبقه شهر ذو القعدة (من الأشهر الحرم)، ويليه شهر المحرم (أيضًا من الأشهر الحرم). فوقع عرفة وسط ثلاثة أشهر حرم، وهذا يزيد من فضله ومن بركة الزمان، بينما يوم عاشوراء يقع في شهر المحرم فقط، وهو وإن كان من الأشهر الحرم، إلا أن الثواب فيه أقل من عرفة من حيث التكفير، لأن فضل عرفة جاء خالصًا لأمة النبي ﷺ، بينما صيام عاشوراء كان معروفًا عند بني إسرائيل، وكانوا يصومونه شكرًا لله.
وأضاف الشيخ محمد كمال: "ربنا سبحانه وتعالى بيكرم الأمة دي بنفحات متكررة، وكل عبد عاقل لازم يغتنم الفرص دي، لأن النبي ﷺ قال: 'إن لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها'، فكل يوم فيه نفحة من نفحات الله، زي يوم عرفه، عاشوراء، رمضان، واللي عايز يتوب أو يتقرب لربنا يلاقي الأبواب مفتوحة".
وتابع: "الفرق في الأجر مش معناه إن عاشوراء قليل، بل هو يوم عظيم فيه تكفير سنة من الذنوب، وفضل عظيم، ويكفي أنه من أيام الله التي نجّى الله فيها موسى عليه السلام، لكنه مختلف عن عرفة في التخصيص والمقام".