الأولى على الثانوية العامة مكفوفين: الدراسة كانت سهلة وأنا بطلة كاراتيه (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قالت الطالبة سما سمير، الحاصلة على المركز الأول في الثانوية العامة مكفوفين، إنها دائما كانت تحقق المركز الأول في الدراسة وتم تكريها أكثر من مرة من المحافظ.
وأضافت الحاصلة على المركز الأول في الثانوية العامة مكفوفين، الحاصلة على المركز الأول في الثانوية العامة مكفوفين، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "النهار"،: "كنت متوترة في بداية الثانوية العامة لكن اكتشفت أن الموضوع سهل، والمناهج كانت سهلة والسنة كانت عادية جدا، لكنها مسئولية بسبب أن الجميع يضع أمل على الشخص".
وتابعت الحاصلة على المركز الأول في الثانوية العامة مكفوفين: "كنت بذاكر وأروح الدروس وبعدين أرجع أذاكر مرة أخرى، وبجانب المذاكرة كنت بلعب كاراتيه، ودخلت بطولة الجمهورية وحصلت على الميدالية الفضية"، موضحة: "هدفي أدخل كلية الألسن قسم اسباني".
ملامح إعادة هيكلة مرحلة الثانوية العامةوكشف محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ملامح إعادة هيكلة مرحلة الثانوية العامة في نظام التعليم الجديد.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء المنعقد اليوم الأربعاء بمقر الحكومة بمدينة العلمين الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء.
وأوضح وزير التربية والتعليم أو الوزارة اعتمدت في رؤيتها لتطوير مرحلة الثانوية العامة على ما سبق من تطوير في نظام التعليم، وتم إطلاقه عام 2018-2019.
تطوير مناهج مرحلة الثانوية العامة
ونوه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بأن التعديلات تكون استعدادًا وتمهيدا لهذا الجيل الذي سيلتحق بمرحلة الثانوية العامة بحلول 2027-2028 جنبًا إلى جنب مع تطوير المناهج بما يحقق اكتمال مراحل التطوير المستهدفة في 2030.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن الوزارة قامت بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي، ودراسة المناهج مع المركز القومي للبحوث وأساتذة كليات التربية، وكذا دراسة أنظمة التعليم في عدة دول أجنبية.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن أهم ما يميز منهجية الهيكلة الجديدة للمواد الدراسية في مرحلة الثانوية العامة هو إتاحة الوقت للتركيز على إكساب الطلاب المهارات والمعارف من خلال طرق التدريس.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى ضرورة مواكبة التعليم في مرحلة الثانوية العامة لسوق العمل الذي يشهد تغيرات متسارعة في الاقتصاد والتكنولوجيا.
وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه تماشيًا مع تلك التغيرات وتلبيةً لمتطلبات سوق العمل، سوف تقوم الوزارة بحلول 2026/2027 بإنشاء أنشطة تدريس برمجة لصفوف المرحلة الثانوية بما يساعد على إكساب الطلاب مهارات البرمجة.
ونبه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بوجود بعض المميزات الأخرى للتغيير في نظام مرحلة الثانوية العامة، وهي التأكيد على الهوية الوطنية، وإكساب الطلاب المهارات اللازمة لمتطلبات سوق العمل، والتركيز على دراسة لغة أجنبية واحدة وأساسية وزيادة عدد الحصص المقررة لها في سبيل إتقانها، فضلًا عن استعادة الدور التربوي للمدرسة.
وذكر وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، منوهًا إلى أنه خلال العام الدراسي 2023/2024، التحق نحو 25 مليون طالب بالمدارس الحكومية والخاصة.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن رؤية الوزارة قد جاءت في ضوء التأسيس لمشروعات تطوير التعليم القادمة، واستكمال ما سبق من تطوير في مختلف المجالات، وكذا تحقيق مبادئ من أهمها: بناء الشخصية المصرية، الحفاظ على الهوية الوطنية، إرساء مفاهيم المواطنة والتسامح وعدم التمييز، ترسيخ القيم الحضارية والروحية، تأصيل المنهج العلمي في التفكير، وتنمية المواهب وتشجيع الابتكار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة مكفوفين المكفوفين التعليم بوابة الوفد وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی مرحلة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
تريزيجيه: الأهلي رغبتي الأولى والأخيرة.. ولن أغير هذا القرار مهما كانت الإغراءات
كشف النجم المصري محمود حسن “تريزيجيه” في تصريحات تليفزيونية عن تمسكه الشديد بالعودة للنادي الأهلي، مؤكدًا أن هذا القرار ليس مجرد رغبة عابرة، بل هو موقف حاسم في مسيرته الكروية.
وقال تريزيجيه: “قلت لمسئولي النادي التركي: إذا لم تسمحوا لي بالانتقال إلى الأهلي، فلن ألعب كرة القدم مرة أخرى. لو كانوا رفضوا رحيلي، كنت سأجلس في المنزل وأتوقف عن اللعب.”
رفض تام لأي عروض من الدوري المصري
أوضح تريزيجيه أنه تلقى العديد من العروض المغرية من أندية الدوري المصري، لكن كل هذه المحاولات قُوبلت بالرفض من جانبه. وأكد قائلاً: “وصلتني أرقام كبيرة من أندية محلية، لكنني رفضت تمامًا فكرة اللعب في مصر مرة أخرى، لأن رغبتي الوحيدة هي العودة للنادي الأهلي فقط.”
هذا الرفض لم يكن مرتبطًا بالجوانب المادية أو التنافسية، بل كان موقفًا مبدئيًا ينبع من انتمائه الشديد للأهلي.
رغبة ثابتة لا تتغير
أكد تريزيجيه أن حبه للأهلي لم يتغير رغم سنوات الاحتراف، موضحًا أن العودة للقلعة الحمراء هي الهدف الأسمى بالنسبة له، وقال:
“رغبتي الأولى والأخيرة هي الأهلي، ولن أغير هذا القرار مهما كانت الإغراءات.”
رسالة واضحة لجمهور الأهلي
بهذه التصريحات، وجّه تريزيجيه رسالة صادقة لجمهور الأهلي، أكد فيها أنه لم ولن ينسَ فضل النادي عليه، وأنه ينتظر اللحظة المناسبة للعودة وارتداء القميص الأحمر مجددًا، ليُكمل رحلته مع الكيان الذي صنع نجوميته.