حاتم الجوهري وكيلاً لـكلية الطب بجامعة كفر الشيخ
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أصدر الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، قرارًا بتعيين الأستاذ الدكتور حاتم الجوهري، وكيلاً لكلية الطب لشئون التعليم والطلاب اعتبارًا من الأول من شهر أغسطس الحالي.
بتكوين تسجل أعلى مستوى في أسبوعوتخرج الدكتور حاتم الجوهري، أستاذ جراحة العظام، في كلية الطب جامعة المنصورة عام 1997 م، وحصل على درجة الماجستير في جراحة العظام في عام 2003م، ونال درجة الدكتوراة في هذا التخصص في مارس عام 2009م.
كما تم تعيين "الجوهري" معيدًا بقسم جراحة العظام بكلية الطب جامعة المنصورة في يونيو عام 2003، ثم مدرسًا مساعدًا ، ثم مدرسًا بقسم جراحة العظام في أبريل 2009 م، ثم أستاذًا مساعدًا في سبتمبر 2015م، إلى أن حصل على درجة الأستاذية في جراحة العظام في سبتمبر 2020م.
وتولى " الجوهري" منصب مدير العيادات الخارجية بمستشفى كفر الشيخ الجامعي في سبتمبر عام 2017م، ونائباً لمدير المستشفى الجامعي في أغسطس عام 2019 ، ثم مدير المستشفى الجامعي وقائم بعمل المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية في يوليو 2020م .
كما عُين مديرًا تنفيذيًا للمستشفيات الجامعية بجامعة كفر الشيخ، في مارس عام 2021م، بقرار وزير التعليم العالي والبحث العلمي رقم 1072 لسنة 2021م، لمدة 3 سنوات، وقائم بعمل المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية من مارس 2024 حتى 31 من شهر يوليو الماضي.
وللدكتور حاتم الجوهري العديد من الأبحاث الدولية المنشورة في كبرى المجلات العالمية في تخصص مجال العظام، إلى جانب إسهاماته الملموسة في إنشاء المدينة الطبية بجامعة كفر الشيخ، ومستشفى الطوارئ ومستشفى الأورام، والمبنى الجديد للعيادات الخارجية كذلك الكثير من البصمات منذ توليه مسئولية المستشفى الجامعي لسنوات.
وترأس وشارك الدكتور حاتم الجوهري في الكثير من القوافل الطبية التي تقدمها جامعة كفر الشيخ في القرى والنجوع لتقديم الخدمة الطبية المجانية لآلاف المواطنين تنفيذأ لتوجيهات القيادة السياسية ورئيس الجامعة في هذا الصدد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور حاتم الجوهري الطب التعليم قرار ا جامعة کفر الشیخ جراحة العظام
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، وتقدم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.