طلب إحاطة بشأن فشل البعثة المصرية في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
تقدم النائب محمد الجبلاوي، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب ، موجها إلي رئيس مجلس الوزراء ووزير الشباب والرياضة ورئيس الاتحادات بشأن فشل البعثة المصرية في أولمبياد باريس ٢٠٢٤.
وقال الجبلاوي خلال طلب الإحاطة المقدم أن البعثة المصرية في أولمبياد باريس تعد أكبر بعثة إفريقية شارك فيها 164 لاعبا في 22 رياضة مختلفة خلال أولمبياد باريس بواقع 148 لاعبا ولاعبة أساسيين و16 لاعبا احتياطيا.
وأفاد محمد الجبلاوي خلال طلب الإحاطة أن البعثة لم تستطع تحقيق أي إنجازات تذكر سوى ميدالية حتى الآن قبل 4 أيام عن الختام، مطالبا وزير الشباب والرياضة اشرف صبحي بسرعة اتخاذ القرار المناسب ومحاسبة كل من تورط في فشل البعثة المصرية .
وأشار الجبلاوي إلى أن هذا البعثة وصل تكلفتها إلي ما يزيد عن ١٠٠ مليون جنية ، مطالبا بمحاسبة كل المسئولين عن فشل هذه البعثة في تحقيق أي انتصار أو تقديم اى إنجازات تحسب لها ، كما طالب بحل هذه الاتحادات والنقابات الرياضية للمهن الرياضية التى بها كل أنواع الفساد المالي والادارى واسترداد بدل السفر لأعضاء هذه الاتحادات والإعلان عن الحل ورجوع بند الدورتين فقط لمجالس الإدارات .
كما طالب الجبلاوي، بضرورة عودة أندية ومراكز الشباب بالصعيد التى تم استبعادها لضمان بقائهم لعده دورات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب المستشار الدكتور حنفي جبالي مجلس النواب رئيس مجلس الوزراء وزير الشباب والرياضة البعثة المصرية في أولمبياد باريس ٢٠٢٤ البعثة المصریة
إقرأ أيضاً:
برلماني ليبي: بيان الخارجية المصرية منطقي ويدعو لاحترام السيادة ونرفض الفوضى|فيديبو
قال النائب الليبي صالح هاشم، عضو مجلس النواب، إن بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن قافلة "الصمود" المتجهة إلى قطاع غزة يعكس منطق الدولة واحترام السيادة الوطنية.
وأكد أن مضمون البيان لا يخرج عن كونه تأكيدًا على قواعد القانون الدولي وتنظيم الدخول عبر المنافذ الرسمية.
وأوضح هاشم، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن القافلة التي انطلقت من تونس والجزائر لم تحصل على أي تصريح من الصليب الأحمر أو الهلال الأحمر أو أي منظمة تابعة للأمم المتحدة، وهو ما يفقدها الشرعية القانونية كقافلة إنسانية.
وأضاف: "حتى من الناحية المادية، هذه القافلة لا تحمل معها أي مساعدات إغاثية، بل تقتصر على نشطاء وسياسيين".
وأشار النائب إلى أن ليبيا ومصر كانتا دومًا في طليعة الداعمين للقضية الفلسطينية، وقال: "نحن لا نرفض الدعم لغزة، لكننا نرفض أن يتحول الأمر إلى حالة من الفوضى أو اختراق للسيادة".
وتساءل: "هل يمكن أن نتحمل مسؤولية دخول عناصر غير مصرّح بها إلى مصر، وما قد يترتب على ذلك من تداعيات أمنية؟".
كما شدّد هاشم على أن أي محاولة لتجاوز القنوات الرسمية، سواء بالدخول إلى الأراضي الليبية أو العبور منها إلى مصر، تضع أصحابها خارج القانون. ودعا إلى احترام الضوابط القانونية للحصول على التأشيرات، مؤكدًا أن السيادة لا تخضع للعواطف أو الضغوط.