بيان رسمي من اللجنة الأولمبية بشأن القبض على كيشو في باريس
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قرر المهندس ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية المصرية إحالة اللاعب محمد إبراهيم كيشو إلى لجنة الهيئات والأندية والقيم برئاسة اللواء شريف القماطي للتحقيق فيما نسب إلى اللاعب من تصرفات غير مسئولة، وذلك بعد انتهاء مشاركته في منافسات دورة الألعاب الأوليمبية، وقبل ساعات من رحلة عودته لمصر.
وقد كلف المهندس ياسر إدريس رئيس الدكتور علاء جبر رئيس البعثة المصرية والمهندس عبد العزيز غنيم للتحقيق في غياب اللاعب.
وأفاد رئيس اتحاد المصارعة ورئيس وفد المصارعة، أن اللاعب غادر البعثة بإذن من رئيس وفد المصارعة لمشاهدة المباراة النهائية للمصارعة في وزنه، ولم يعد لمقر البعثة واغلق تليفونه.
وقد طالب المهندس ياسر إدريس لجنة الهيئات والأندية والقيم بالتطبيق الصارم للوائح في حق اللاعب، وأي مسئول أخر في وفد المصارعة تثبت مسئوليته عن تلك التصرفات.
هذا وفي حالة ثبوت مخالفة اللاعب، فإن العقوبة قد تصل إلى الشطب النهائي واستبعاده من ممارسة اللعبة محلياً ودولياً.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أولمبياد باريس اللجنة الأولمبية المصرية أولمبياد باريس 2024 ياسر إدريس محمد إبراهيم كيشو
إقرأ أيضاً:
رسميًا.. استقالة رئيس وزراء فرنسا وتعميق الأزمة السياسية في البلاد
صراحة نيوز- قدّم رئيس الوزراء الفرنسي سيباستيان لوكورنو استقالته اليوم الاثنين إلى الرئيس إيمانويل ماكرون، بحسب بيان صادر عن قصر الإليزيه، في خطوة تزيد من تفاقم الأزمة السياسية المستمرة في فرنسا.
وكان لوكورنو قد عُيّن في التاسع من سبتمبر/أيلول الجاري، لكن حكومته الثالثة في غضون سنة واحدة واجهت انتقادات واسعة من المعارضة واليمين، خصوصًا بعد إعلان تشكيلة الحكومة مساء الأحد.
وتعد هذه الحكومة السابعة في عهد ماكرون والخامسة في ولايته الثانية، حيث تم الاحتفاظ بعدد كبير من الوزراء السابقين في مناصبهم، بمن فيهم وزير الخارجية جان نويل بارو ووزير الداخلية برونو روتايو ووزير العدل جيرالد دارمانان، بينما عُيّن رولان لوسيور وزيرًا للاقتصاد لتولي مهمة إعداد مشروع الميزانية، وعاد برونو لومير إلى الحكومة بعد فترة خارجها.
وأسفرت التشكيلة الجديدة عن توترات سياسية، حيث أبدى برونو ريتايو وزعيم حزب الجمهوريين المحافظ اعتراضه على الحكومة ودعا إلى اجتماع أزمة طارئ للحزب، في حين حذرت وزيرة الثقافة رشيدة داتي من مغبة انسحاب الحزب من الحكومة، مؤكدة مسؤوليتهم في هذه اللحظة الحرجة.
وتواجه فرنسا أزمة سياسية عميقة منذ الدعوة إلى الانتخابات التشريعية المبكرة العام الماضي، ما أدى إلى برلمان مجزأ بين ثلاث كتل نيابية متناحرة، وسقوط حكومتين سابقتين بسبب خلافات حول ميزانية التقشف المقترحة.