ارتفاع وفيات جدري القرود في كوت ديفوار
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلنت السلطات الصحية في كوت ديفوار ارتفاع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بجدري القرود وذلك بعد تسجيل ثماني حالات جديدة.
وقالت السلطات الصحية في كوت ديفوار في بيان، إن الإصابة الأولى بالوباء سجلت في مقاطعة تابو في غرب البلاد، فيما سجلت الحالات السبع الأخرى في بلدات كوماسي ويوبوجون وأبوبو، في العاصمة أبيدجان.
أخبار متعلقة متظاهرون يغلقون الحدود الباكستانية الصينية ويعطلون حركة السفر والتجارةتحذير أممي: الإرهاب لا يزال يشكل تهديدًا عالميًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فيروس جدري القرود - مشاع إبداعيجدري القرودوأضافت السلطات الصحية، أنه يمكن أن تنتقل العدوى من الحيوان إلى الإنسان أو العكس، داعية السكان إلى تجنب الاتصال بالحيوانات البرية.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية قد أعلنت في وقت سابق عن تشكيل لجنة طوارئ لتقرير ما إذا كان الإصابة بجدري القرود يمثل حالة طوارئ صحية عامة ذات نطاق دولي، وذلك بعد ظهور مرض جدري القرود في العديد من الدول الأفريقية والأوروبية .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس أبيدجان جدري القرود كوت ديفوار السلطات الصحية الوباء
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 59 واستمرار البحث عن المفقودين
أعلنت السلطات المحلية في ولاية تكساس الأمريكية، اليوم الأحد، عن ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات العارمة التي اجتاحت الولاية إلى 59 شخصًا، بينهم 15 طفلًا، وذلك في أحدث حصيلة أكدها نائب حاكم الولاية دان باتريك.
وتتواصل جهود مئات فرق الإنقاذ للعثور على العشرات من المفقودين، خاصة بعد الأضرار الكارثية التي خلفتها السيول المفاجئة، والتي جرفت منازل ومركبات وأجبرت آلاف السكان على الفرار. ومن بين المفقودين عدد من الفتيات كنّ في مخيم "كامب ميستيك" المسيحي للشباب، والذي غمرته المياه بالكامل بعد أن فاض نهر غوادالوبي بشكل مفاجئ.
وتظهر الصور القادمة من المناطق المتضررة مشاهد مروعة، من بينها شاحنة ضخمة انغرست في جذع شجرة على ضفاف نهر جوادالوبي، في دلالة على قوة السيول التي اجتاحت المنطقة أمس السبت.
وتأتي هذه الكارثة في وقت تتعرض فيه السلطات الفيدرالية لضغوط متزايدة من أجل تقديم استجابة فعالة وسريعة، بينما تواجه الولاية صعوبات كبيرة في جهود الإغاثة والإيواء وإعادة الإعمار.
وتعد هذه الفيضانات واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية التي ضربت تكساس في السنوات الأخيرة، حيث تسببت في دمار واسع النطاق وانقطاع خدمات الكهرباء والمياه عن عشرات الآلاف من السكان، فيما أعلنت عدة مقاطعات حالة الطوارئ.