يستعد الفنان مدحت صالح، لطرح ألبومه الجديد «بالمختصر المفيد»، يوم الثلاثاء المقبل، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.

وشارك مدحت صالح عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الألبوم، وعلق: «اسمعوا ألبوم بالمختصر المفيد، يوم الثلاثاء 13 أغسطس، الساعة 6 على يوتيوب، وكل منصات الموسيقى».

View this post on Instagram

A post shared by Medhat Saleh (@medhatsalehofficial)

آخر أعمال مدحت صالح

الجدير بالذكر أن آخر أعمال المطرب مدحت صالح، هي أغنية «شهم ابن شهم»، الذي تعاون من خلالها مع الشاعر خالد تاج الدين، وطرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.

أغنية شهم ابن شهم، من كلمات وألحان خالد تاج الدين، وميكس وماستر إسلام زكي، وإخراج أيمن نور.

وجاءت كلمات الأغنية: «شهم ابن شهم، ياللي مالكوش في الشهامة سهم، بطولاتكوا احلام ووهم، صفر كبير تمامكم كلام، أخصام كاوتش، سيرتي تحضر حتى لو مجتش، قادر بس مفترتش، أنتوا اتفه من الانتقام، أنا لو سامحت محدش يجي عندي لو سمحت»

اقرأ أيضاًمدحت صالح يشيد بالشركة المتحدة: «مسارح مهرجان العلمين 2024 شهدت تطورا هائلا»

مدحت صالح يكشف عن موعد إذاعة حفله مع منى الشاذلي بمهرجان العلمين| فيديو

أول تعليق من مدحت صالح بعد حفله في مهرجان العلمين «صورة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مدحت صالح الفنان مدحت صالح المطرب مدحت صالح جديد مدحت صالح آخر أعمال مدحت صالح مدحت صالح

إقرأ أيضاً:

ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في قطاع غزة.

وأوضح ترامب للصحافيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وطرح ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.

وعد ترامب الخطة الأمريكية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.



وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.

وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.

ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.

ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا بحسب الصحيفة.

وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.



ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي وفق تقرير الصحيفة اللبنانية.

كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.

وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.

وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.

مقالات مشابهة

  • دانيال كريج يكشف الجديد في حياته المهنية بعد تخليه عن جيمس بوند
  • مصطفى كامل يطرح أغنية «هما كده» من ألبومه الجديد «قولولي مبروك».. غدا
  • مشاهدة مباراة Palestine vs Saudi Arabia بث مباشر يوتيوب
  • رأس الخيمة تستعد لاستقبال العام الجديد بأكبر عرض للألعاب النارية على الإطلاق
  • ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة
  • هل تؤثر أحكام "الإدارية العليا" على موعد انعقاد البرلمان الجديد؟ خبير يجيب
  • مدحت عبد الهادي: غياب التنسيق بين المنتخبين سبب الإخفاق في كأس العرب
  • حزب البعث يحدّد موعد إطلاق الاسم الجديد للحزب
  • عمر كمال يطرح أغنيتين من ألبومه الجديد رهان كسبان
  • رمزي صالح يكشف للجزيرة مفاجآت عن مسيرته في النادي الأهلي