بعد وفاتها.. أبرز المعلومات عن سكينة السادات شقيقة الرئيس الراحل
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
أعلن كريم السادات، نجل شقيق الرئيس الراحل محمد أنور السادات، عبر صفحته على "فيسبوك" عن وفاة عمته الكاتبة الصحفية سكينة السادات.
وكتب كريم، قائلًا: أعزي نفسي وأسرة الفقيدة الكريمة بوفاة المغفور لها بإذن الله تعالى، الكاتبة الصحفية سكينة السادات، شقيقة الزعيم الراحل محمد أنور السادات، أسأل الله العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أسرتها الصبر والسلوان.
ويستعرض "مصراوي" أبرز المعلومات عن سكينة السادات، شقيقة الرئيس الراحل أنور السادات، وفقا لتصريحات تلفزيونية سابقة لها:
- الشقيقة الصغرى للرئيس السادات وتربت تحت رعايته.
- تخرجت في كلية الآداب بجامعة عين شمس.
- عملت في المجال الصحفي تأثرًا بشقيقها الزعيم الراحل أنور السادات.
- كان أول موضوع صحفي لها مقابلة مع الملكة فريدة بعد طلاقها من الملك فاروق، وقد حصلت على مكافأة قدرها 500 جنيه.
- تزوجت من الموسيقار عبد الحليم نويرة وهي في الخامسة عشرة من عمرها.
- ساعدتها والدتها في تربية أطفالها حتى تتمكن من استكمال تعليمها الجامعي.
اقرأ أيضا:
أمطار رعدية واضطراب الملاحة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ 6 أيام المقبلة
استهلّها بزيارة السد العالي.. وزير الكهرباء يزور المحطات المائية بأسوان لمتابعة سير العمل
رئيس شعبة الأدوية يُطالب بزيادة أسعار الدواء بـ50% لمواجهة التحديات - (فيديو)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان سكينة السادات كريم السادات محمد أنور السادات الرئيس السادات سکینة السادات أنور السادات
إقرأ أيضاً:
فرق ملموس في إعادة الانتخابات.. و"الصمت الانتخابي" أبرز مكاسب تصريحات الرئيس
علق الكاتب رامي عزاز، على التصريح غير المسبوق للرئيس عبد الفتاح السيسي حول وجود تجاوزات في العملية الانتخابية، وما تبع ذلك من قرارات بإلغاء نتائج 19 دائرة من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات و30 دائرة بقرار من القضاء الإداري، موضحًا أن هناك فرقًا كبيرًا وملموسًا على أرض الواقع، ولكنه يُشير إلى أن التحديات لا تزال قائمة.
وأوضح "عزاز"، خلال لقائه مع الإعلامي محمد قاسم، ببرنامج "ولاد البلد"، المذاع على قناة "الشمس"، أنه يكمن أبرز تغيير إيجابي في مسألة الالتزام بالصمت الانتخابي، مشيرًا إلى أن الفترة التي تسبق الانتخابات بيومين أصبحت تشهد بالفعل رفع جميع اللافتات ووسائل الدعاية، مما يحد من التأثير المباشر على الناخبين، كما سجل المراقبون اهتمامًا متزايدًا من الهيئة الوطنية للانتخابات بمسألة مراجعة الصرف والإنفاق على الدعاية، وتم إبلاغ الأحزاب بضرورة تقديم ما يثبت أوجه الصرف على حملاتهم الانتخابية، وهو ما يُمثل خطوة نحو شفافية أكبر.
ولفت إلى وجود ممارسات لم تنتهِ بعد، أبرزها الحشد واستخدام وسائل النقل الجماعي لنقل الناخبين، معقبًا: "لا زال هناك حشد، لا زالت ميكروباصات تجلب الناس وتنقلهم، ده بيحصل حقيقي.. لكن هو ده ما تقدرش تعتبره مخالفة مباشرة، لأنه يتم تبريره بأنه تسهيل على المواطن، خاصة بعد إعادة تشكيل الدوائر، حيث أصبح مقر اللجنة الانتخابية بعيدًا عن بعض المواطنين، والمرشح يوفر له وسيلة تشجيعًا له".
ونوه إلى ظاهرة ملحوظة في جولة الإعادة وهي ضعف الإقبال؛ على الرغم من أن قرارات الإلغاء والإعادة زادت من ثقة المواطن بأن صوته مهم، إلا أن تكرار العملية خلق حالة من اللبس لدى الناخبين، مشيرًا إلى أن مشهد عودة بعض المرشحين الذين كانوا قد انسحبوا، مثل ما حدث في دائرة الدقي والعجوزة مع المرشحين أحمد مرتضى منصور واللواء محمد كمال الدالي، حيث رفضت الهيئة الوطنية اعتذارهم، فكانت النتيجة هي "ربكة في إحنا هننتخب مين ونصوت لمين".
وعلى صعيد آخر، سلط الضوء على مشهد إيجابي ومستمر، وهو تصدر المـرأة للمشهد الانتخابي، مقدمًا التحية للمرأة المصرية على هذا التواجد الكثيف، مؤكدًا أن الملاحظة لم تقتصر على دوائر القاهرة فحسب، بل رصدت التقارير توافدًا للمرأة في الصعيد وخاصة المنيا وأسيوط، مشيرًا إلى أن مشاركة المرأة في الصعيد لها حيثيات أخرى ومع ذلك ما زالت تتصدر المشهد.