حرصت المطربة نادية مصطفى، على الترويج لحفلها ضمن مهرجان محكى القلعة للموسيقي والغناء، في دورته الـ32، من خلال منشور لها عبر صفحتها الرسمية بمنصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، ودعت الجمهور لحضور الحفل وتشريفها.

وكتبت الفنانة نادية مصطفى: «تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ووزير السياحة والآثار شريف فتحي، يسعدني ويشرفني المشاركة في الحدث الفني الكبير «مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء»، في دورته الـ32، إن شاء الله في انتظار تشريفكم يوم الأربعاء 21 أغسطس بمسرح محكى قلعة صلاح الدين الأيوبي، الساعه 8 مساء».

نادية مصطفى تكشف تفاصيل علاقتها بمهرجان القلعة

وتابعت الفنانة: «عشقي لهذا المكان كبير، لذلك نصيحة مني لا تفوتوا فرصة وجودكم في هذا المكان التاريخي الجميل، واستمتعوا بأروع الأغاني وأجمل الأصوات، وتمنياتي لكل الأصوات المشاركة بالتوفيق والنجاح».

كيفية حجز تذاكر مهرجان القلعة

واختتمت منشورها بمواعيد وكيفية حجز تذاكر الحفل، موضحة: «حجز التذاكر من الساعة 4 مساءً في نفس يوم الحفل فقط، من شباك التذاكر عند مدخل القلعة،‏ شكرا جزيلا دكتورة لمياء زايد، رئيس دار الأوبرا المصرية، ورئيس المهرجان، وكل القائمين على إنجاح هذا المهرجان الكبير مين جاى وحابين تسمعوا ايه؟».      

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نادية مصطفي مهرجان القلعة مهرجان محكي القلعة وزير الثقافة نادیة مصطفى

إقرأ أيضاً:

الحملة الانتخابية للبرلمان القادم تحولت الى مهزلة في التنافس الحاد على شراء الأصوات الانتخابية بالمال

آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 9:51 ص بقلم:جمعة عبدالله بعدما احترقت ورقة الطبقة السياسية الحاكمة بكل أحزابها , الذين كانوا يتذرعون بأنهم حراس طائفتهم وجنود مجهولين في الدفاع عنها دون مساومة وتهاون , وانكشف زيفهم ونفاقهم للجميع , ما هم إلا لصوص بدون ذمة وضمير , وسرقوا البلاد والعباد , ولم يقدموا انجازاً واحداً يحسب لهم في ايجابية واحترم من لدى الشعب , في حل المشاكل الاساسية للحياة العامة , مثلاً توفير الكهرباء . محاربة البطالة . تحسين الخدمات الصحية والتعليمية والبلدية , وفي عهدهم الذي طال أكثر من عقدين , العراق يرجع الى الوراء سنوات طويلة , وقد جربهم الشعب طيلة هاتين العقدين , ولم يحصد سوى الفشل بتفاقم المشاكل والازمات التي تهدد الحياة العامة , ولم يعد يصدق اقولهم ووعودهم وشعاراتهم الرنانة وبدعهم الدينية المزيفة , ماهي إلا خداع ونفاق . لان الطبقة السياسية الحاكمة من التجربة الطويلة , ثبتوا للقاصي والداني ما هم إلا لصوص باساليب شيطانية في الاحتيال والاختلاس المال العام . لذلك هذه الحملة الانتخابية لا تعتمد على تقديم برنامج انتخابي واضح المعالم , وإنما تعتمد على التنافس في الدفع المالي , منْ هو يدفع اكثر من الآخر , وقد بدأ الترويج في الدعاية الانتخابية مبكراً , بتوزيع العطايا مجانا , مثل منح بالمجان وبأسم المرشح للانتخابات مع صورته الملصقة على الكرتون , المبردات والتلاجات والمكيفات , وكذلك تبليط الشوارع الترابية بالاسفلت الرخيص , الذي يدوم بضع شهور , ثم تتحول هذه الشوارع إلى حفر ومطبات , وبدأ الدفع في شراء الصوت الانتخابي بالدولار, وهذا التنافس سيزيد ضراوة بالدفع المالي والعيني اكثر واكثر , كلما اقتربنا من الموعد المقرر لاجراء الانتخابات النيابية , انهم مستعدون للدفع أكثر فاكثر من المال السائب والمسروق من خزينة الدولة , وليس بجهدهم وعرق جبينهم , لذلك يتقمصون دور الحرامي السخي والكريم , لا يهتم مهما بلغت درجة المنافسة بينهم من يدفع اكثر بالمال , وربما نصل الى الكلفة الكلية تتجاوز ارقاماً خيالية غير مسبوقة , ولكن تبقى حقيقة يجهلونها مهما بلغ دفعهم المالي الكبير و بالعملة الصعبة , لا يمكن ان يكون هناك ضامن ومؤكد , بأن هذه الأصوات الانتخابية المشتراة سوف تنتخبهم , ربما تنتخب غيرهم , حسب المثل الشعبي ( شعرة من جلد خنزير ) . لان الادراك والوعي بلغ مستويات عالية لدى الشعب , بما يخص الطبقة السياسية الحاكمة واحزابهم وتحالفاتهم وكتلهم السياسية , ما هم إلا لصوص , يحكم عقلهم وقلبهم المال المسروق والنهب المال العام , لأنهم اعتبروا العراق بقرة حلوب , والشاطر من ينهب ويسرق اكثر , وهذه المرة لن يفلحوا بخداع الشعب مثل المرات السابقة , حبل الخداع قصير , أن الانتخابات البرلمانية المرتقبة , ستكون حاسمة لمصير وتاريخ العراق , منْ يربح المال الفاسد أم الضمير العراقي الحي ؟؟ هل نحن أمام تغيير حقيقي أم اننا نعود ونكرر تدوير النفايات والقمامة السياسية الفاسدة الى حد العظم ؟؟ هل نكون مع موعد وجه العراق المشرق أم وجه العراق الاسود ؟؟ , بفوز النفايات السياسية القديمة مجدداً مثل كل مرة ؟؟

مقالات مشابهة

  • قطار تالجو.. مواعيد وأسعار التذاكر اليوم الجمعة 6 يونيو 2025
  • طقس أول أيام عيد الأضحى .. ماذا قالت الأرصاد عن حالة الجو غدا
  • ماذا قالت مديحة حمدي عن سميحة أيوب قبل وفاتها.. فيديو
  • تخفيضات جديدة على تذاكر مونديال الأندية بسبب عدم الإقبال على شراء التذاكر
  • قبل وفاتها.. ماذا قالت سميحة أيوب لـ صدى البلد عن المسرح ؟
  • وزارة الداخلية تختتم مشاركتها في المعرض المصاحب لأعمال ملتقى إعلام الحج
  • “الأحرار الفلسطينية”: واهم من يظن أن المقاومة في غزة انتهت
  • رئيس الوزراء يتحدث عن سعر الدولار.. ماذا قال؟
  • ماذا قالت روسيا عن مقترح أوكرانيا للتسوية؟
  • الحملة الانتخابية للبرلمان القادم تحولت الى مهزلة في التنافس الحاد على شراء الأصوات الانتخابية بالمال